أكذوبة اضطهاد المسيحيين




{8(1-3)}

1وكان شاول راضيا بقتله. وحدث في ذلك اليوم اضطهاد عظيم على الكنيسة التي في أورشليم، فتشتت الجميع في كور اليهودية والسامرة، ما عدا الرسل 2 وحمل رجال أتقياء استفانوس وعملوا عليه مناحة عظيمة 3 وأما شاول فكان يسطو على الكنيسة، وهو يدخل البيوت ويجر رجالا ونساء ويسلمهم إلى السجن.



الفقرة الأولى تكشف أن الذين تشتتوا هرباً من الإضطهاد هم الشعب المسيحي عدا الرسل وبذلك أصبح الرسل صيداً سهلاً لبولس وبذلك أصبحت المسيحية على المحك … إلا أن الكنيسة وكاتب سفر أعمال الرسل أوهمونا بأن اليهود أغبياء جدا لدرجة أنهم لم يلتفتوا إلا لإضطهاد الشعب المسيحي وتناسوا اضطهاد الرسل … وهذا ما يقال عليه الإستخفاف بعقول الناس والقًراء .



فإن كنت تريد القضاء على القيادة فعليك بقطع رأسها وهذا ما كان يفكر به كفرة قريش، حيث أن قريش واليهود شُغلهم الشاغل قتل محمد(صلى الله عليه وسلم) وليس قتل صحابته وحين مات محمد (صلى الله عليه وسلم) كان شُغلهم الشاغل قتل الصحابة ، ولكن المسيحية توهمنا بأن اليهود وصلوا لأعلى درجات الغباء فتركوا الرسل يكرزوا بالكلمة ليزداد المؤمنين واخذوا في اضطهاد البسطاء فقط .. وعجبي


شاول فكان يسطو على الكنيسة = أين هذا السطو ؟ نريد اسم تلميذ واحد اعتدى بولس عليه