(أع9:36)


وكان في يافا تلميذة اسمها طابيثا، الذي ترجمته غزالة. هذه كانت ممتلئة أعمالا صالحة وإحسانات كانت تعملها

طابيثا :- معناه “غزالة” تلميذة مسيحية في يافا .. وقاموس الكتاب المقدس لا يعرف عنها شيء لأنها إنسانة مجهولة لا أصل لا ولا نسب وكأنها زرع شيطاني .

يقول القس تادرس ملطي أنها نالت العماد .. ولا نعرف من التلميذ الذي عمدها ونال متعة النظر والتامل لمفاتنها ؟ .. فكلنا نعلم تماما طقوس المعمودية وهي طقوس تصل إلى الإباحية الجنسية .



تعالوا نتصفح موقع الأنبا تكلا لنقرأ كيفية المعمودية وكيفية يتم تعميد المرأة بخلع ملابسها تماما وارتداء رداء ابيض يصبح شفاف ويكشف عورة المرأة تماما حين تخرج من جرن الماء .. فتعالوا نشاهد ونتأكد







طابيثا تلميذة ، فلا نعرف من نصبها لهذه المرتبة أو من إخترها(!) ، ومنذ متى والكنيسة الأرثوذكسية تسمح للمرأة أن تنال منصب كهنوتي يسمح لها بالكرازة ؟ هل سمعتم أو قرأتم عن تلميذة ذكرها العهد الجديد خلاف التلميذة طابيثا ؟ هذا يؤكد بأن طابيثا تمكنت من الحصول على هذا المنصب كمجاملة من احد التلاميذ والذي قد أعجب بها فمنحها هذا اللقب الذي لم تناله إمرأة أخرى قط .