اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جاسم مشاهدة المشاركة


أضحكتني يا جورج هو انت مصدق حالك و تفكر نفسك واضع مصدر علمي ؟؟؟ هل تحتج علينا بمدونة ؟؟؟ هو في واحد فينا قال لك هات مصدر قصة الترجمة ؟؟؟

على أي حال الرابط لم يقدم شئ يا مشرف على الحوار المتمدن

ترجمة سميث و فاندايك ترجمة كانت بقرار من مجلس المرسلين الأمريكان في بيروت و هو مجلس إنجيلي بروتستانتي و هي الترجمة المعمول بها الآن عند الأقباط الأرثوذكس يا مشرف على الحوار المتمدن

لو كنت صادق في دعواك و معترض على كلمة بروتستانتي بس كان بينت هذا منذ البداية و هو الشئ الذي لم تفعله و رحت تبرر موقفك بهذه الكذبة بعدها لتنجي نفسك من الفضيحة و الخيبة

لي حيلةٌ فيمن ينّمُ و ليس لي في الكذّاب ِحيلة من كان يخلقُ ما يقول فحيلتي فيه قليلة

انظر في المصادر التالية لعلك تتعلم يا مشرف بدل أن تكذب و تدافع عن الكذب

http://www.arabicbible.com/

http://www.baytallah.com/insp/insp6.html

و إليك الكلام من الرابط الأخير بلاش تتوه في الصفحة

((الترجمة العربية الحالية (ترجمة سميث - فاندايك)
إن الترجمة المتوفرة بين أيدينا حالياً يرجع الفضـل فيها بصفة خاصة إلى اثنين من المرسلين الأمريكان، تميزا بالتقوى الصحيحـة والاستعـداد للتضحية الكثيرة، بالإضافة إلى ما زودهما الرب به من مواهب خاصة، وهما:
الدكتور عالي سميث: الذي ولد بأمريكا سنة 1801. وأتى للعمل كمرسل بجزيرة مالطة بعد أن أنهى دراسته، ومنها عام 1827 إلى بيروت ليتعلم اللغة العربية. ونحو عام 1837 عُهد إليه بالإشـراف على طبع الكتاب المقدس بالعربية، فتحمل من المشاق مالا يسعنا المجال هنا لشرحه. فقط نشير إلى أنه انكسرت به السفينة مرة وهو فى طريقه من بيروت إلى تركيا، وضاع في البحر مجموعة من أجمل الخطوط التي كان قد جمعها ليصنع منها قوالب الحروف فى ألمانيا لطبع الكتاب المقدس. ومن أثر الصدمة نتيجة لهذا الحادث رقدت زوجنه الفاضلة. ولكن تشددت سواعد يديه، وتخطى كل الصعاب، وبدأ بترجمة الكتاب المقدس إلى العربية وكان ذلك عام 1847. وقد تمكن هو ومعاونوه - على رأسهم المعلم القدير بطرس البستاني، الذي كان ضليعـاً فى اللغة العربية ومتمكناً من العبرية، وكذلك الشيخ نصيف اليازجي النحوي القدير الذي انتُدب لتصحيح وضبط اللغة - بعد مجهود مضنٍ وشاق، من ترجمة أسفار موسى الخمسة، ثم العهد الجديد كله، ثم بعض النبوات. وشرع بالفعل في طبع سفري التكوين والخروج وستة عشر أصحاحاً من إنجيل متى، لكنه رقد في الرب عام 1854 قبل اكتمال العمل.
ملاحظة من معد الصفحة عن بطرس البستاني
وُلِدَ المُعَلِّم بُطْرُس البُسْتَاني سنةَ 1819 في قَرْية الدِبِّيّة في لُبنان. وتَلقّى عُلومَه في مدرسةِ عين وَرَقة، كُبْرى مدارسِ ذلك العَهْد. وهناك تَعَلَّم العربيَّة والسّريانيّة واللاتينيّة والإيطاليّة والفلسفة واللاّهوت والشَّرع الكنسيّ، ودرس الإنكليزيّة على نفْسه.
في عام 1840 وَفَدَ إلى بيروت واتَّصل ببعض المُرْسَلين الأميركيّين يعلِّمُهم العربيَّةَ ويعرِّبُ لهم الكتبَ. ومنذ ذلك الوقت نشأتْ بينه وبين كُرْنيلْيوس فانْدايْك، أحدِ مؤسِّسي "الكلّيّة السوريّة الإنجيليّة" في بيروت (الجامعة الأمريكيّة)، صداقةٌ امتدَّتْ طَوالَ العُمْر، وكان لها أثرٌ على الرَّجُلين العظيمين.
بعد عام 1848 وسَّع البُسْتاني مَعارفَه بدراسة اللّغَتينِ اليونانيَّةِ والعبرانّيةِ. واشتركَ مع عالي سْميث في ترجمة الكتاب المقدَّس إلى العربيّة، وهي الترجمة التي أتَّمها فيما بعدُ الدكتور كرنيليوس فاندايك

الدكتور كرنيليوس فاندايك: الذي ولد في أمريكا عام 1818، وظهر نبوغه المبكر في اللغات بالإضافة إلى تعلمه الطب، إذ كان يتقن عشر لغـات ما بين قديمة وحديثة. ولما بلغ العام الحادي والعشرين من عمره وفـد إلى سوريا مرسلاً، لكنه ذهب إلى بيروت ليتعلم اللغة العربية حتى أصبح من المعدودين في إتقانها. ولقد تعين لمتابعـة ترجمة الكتاب خلفاً للدكتور سميث. فابتدأ بمراجعة ما سبق ترجمته، ثم ترجم الباقي. وقد استعان هو أيضاً بالشيخ يوسف الأسير (الأزهري) لضبط الترجمة. وانتهى من الترجمة والطبع يوم 29 مارس 1865. ومما يذكر أن الدكتور فاندايك لم يعتبر قط أن ترجمته نهائية، بل ظل ينقح ويصحح في كل طبعة جديدة حتى يوم رقاده بيسوع في 13 نوفمبر 1895 تاركاً وراءه ذخراً لا يُقدَّر « وبه وإن مات يتكلم بعد ». ))

بانتظار الرد العلمي لا الحجج الواهية المهترئة

هيا تشجع يا مشرف الحوار المتمدن و أجب بعلم و أدب