جارى تحضير الرد الحاسم غدآ باذن الله
تحياتى للجميع
تمخض الجمل فولد فأراً

واضح أن الضيف لا يريد المناظرة ولا حتى الحوار ، فهو عاجز عن ذلك .. لأنه مجرد ناقل للشبهات يرى ضعفاً وشكاً في عقيدته.. وعندما أراد أن يقوي إيمانه لجأ إلى إثبات وجود عقيدته في القرآن لكي يشعر أن المسلمين يشاركوه في هذه العقيدة وبالتالي يحصل على الرضى الذاتي بأن عقيدته هي عقيدة كل مؤمن بالله ..

فيتضح أن الضيف العزيز وبعد 13 صفحة لم يفهم الفرق بين (روح الله) و (روح
من الله)

كما يتضح أنه لم يقرأ ردي الذي وضحت فيه الفرق بين (رُوح الله) و (رَوح الله) من (لسان العرب) ..

فلو قرأ أول رد لي (سجلت في هذا المنتدى بسببه) لكان على الأقل خجل من ذكر الآية التي في سورة يوسف ولكان حذفها من مشاركته عندما عمل لها
Ctrl + A ثم Ctrl + C

فلو بقي ضيفنا الكريم يناقش في المسيحيات أو في كتابه المقدس لكان خيراً له ، ولا يسعني في هذه المناسبة إلا أن أسأله سؤالاً استنكارياً .. في الواقع لست أنا من سأل هذا السؤال ، وإنما رب العالمين يسألك :



هَاأَنتُمْ هَؤُلاء حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُم بِهِ عِلمٌ فَلِمَ تُحَآجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ [آل عمران : 66]


لي عودة للتعقيب إن شاء الله