للأسف كلما واجههم أحد بنص صريح عزوا ذلك إلى الناسوت ..
يجب عليك أن تعرف مذهب من تحاور لأن الأرثوذكس يؤمنون بالطبيعة الواحدة للكمة المتجسد و بهذا لا يجب عليه أن يتحجج بالناسوت و اللاهوت بعد الإتحاد .. لأن الذي يتحجج بالطبيعتين الإلهية و الإنسانية هم الكاثوليك و البروتستانت

تقول موسوعة الأنبا غريغوريوس – لاهوت مقارن الجزء الأول للأنبا غريغوريوس صفحة 230 .



هذا كلام رجل من أكبر رجال اللاهوت في الكنيسة المصرية بل و أكثر من ذلك يوجد تحذير واضح بعد التكلم عن اللاهوت و الناسوت بعد الإتحاد

هذا التحذير نقله الأنبا شنودة شخصيا في كتابه طبيعة المسيح عن الأنبا كيرلس الكبير



فنحن نتحدث عن طبيعة واحدة للكلمة المتجسد ... هذا هو إيمانهم و إن تحدث أحد عن طبيعتين بعد الإتحاد و مذهبه أرثوذوكسي فهو إما مخدوع أو يخدع محاوره