للرفع و التذكير

ما أكثر المخالفات الشرعية العقدية التي نقع فيها .

و العجيب أن هذا عام في كثير من البلدان و اللهجات فمثلا في لهجتنا الأمازيغية كثير من "الأمثال و الحكم " لكنها طوام لا تمت إلى الحكمة بصلة منها هذا المثل المترجم من الأمازيغية إلى العربية :

لا يعطي الله الفول إلا لصاحب الاضراس .

فهو وصف صريح لله تعالى بالظلم سبحانه و تعالى و عز وجل أن يظلم و هو الذي حرم على نفسه الظلم و جعله بين عباده محرما .

أسأل الله لي و لكم حسن الخاتمة