تقول (( قال الجبار تعالى: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ

فالله لا تبلغه الأوهام ولا تدركه الأفهام، لا يجري عليه زمان ولا يحويه مكان، بل هو خالق الزمان والمكان، وتعالى شأنه أن يحتاج لما خلق أو أن يشابه أحدا من خلقه ..

كما أنني أرى من هذا الحديث تشابها كاملا مع الإسرائليليات، حيث نجد على سبيل المثال في الإصحاح الأول من سفر التكوين: و قال الله نعمل الانسان على صورتنا كشبهنا
))


هذا كلام عام فمن يدّعي دعوى عليه أن يقيم الدليل على صحة دعواه و بالتالي اطالبك ببيان واضح كيف توظف كلامك أعلاه في معارضة الحديث الصحيح حول خلق الله آدم على صورته ؟؟؟

بانتظارك لنبدأ النقاش حول هذه النقطة