طيب اترك لاي متابع الحكم علي هذا الكلامواضح انك معندكش رد وبتلجأ لأسلوب قلة احترام محاورك للهروب
طيب نرجع لاول نقطتين علشان تحكم بنفسكإن كان كلامى فى أول نقطتين منهم غير منطقى فأرجو التوضيح
النقطة الاولي تقول حضرتك
لا دي مش مقالات ده كلام اطباء موجود في كتب تعتبر مراجع علمية وابحاث عالمية ....راجع الموضوع من اولهحضرتك جيبت مقالين او تلاتة
بيقولوا ان كون المرأة تأتى شهوتها قبل او بعد الراجلممكن يأثر ويساعد فى تحديد نوع الجنين
تمام و كان هناك علماء قد سبقوهم ولم يؤمنوا بان للمرأة قذف من الاصل ثم اكتشفوا بعدها ان للمرأة
قذف وانكروا ان يكون له اي دور ثم اكتشفوا انه يؤثر في تحديد نوع الجنين واتيت لحضرتك بكلام استاذ
دكتور يؤكد ان الامر حدث معه شخصيا ويتعجب من ان زوجته لها قذف شديد يتسبب في انجابها للاناث
ماذا يعني هذا بالنسبة لحضرتك ؟
وقلت لحضرتك ان هذا الكلام معجز من وجهين لا من وجه واحد اذ ان النبي اثبت ان للمرأة ماء يخرج عند الاستثارة بينما انكره العلماء وكانوا يعتبرونه تنقيط بولي الي وقت ليس بالبعيد وقريبا فقط اثبتت الدراسات وجود بروستاتا للمرأة تفرز سائل يخرج عند استثارتها وطوال القرون الماضية كانت النساء تري الماء والعلماء ينكرونه ....هل فهمت ؟يعنى الامرممكن مشاهدته والا ما كان امرها بالاغتسال عند رؤية الماء
فإن كان كثير من النساء لا يرونه فبعض النساء يمكنهم رؤيته
فأى اعجاز فى اقرار امر يمكن رؤيته ؟
الوجه الثاني من الاعجاز هو ان النبي قرر ان الغسل علي من تري الماء وهو ما يعني ان هناك من لا تراه وهو ما اثبته العلماء مؤخرا ايضا وقالوا ان نسبة كبيرة من النساء يحدث لها قذف ولا تشعر به وهو اعجاز اخر ولا شك
النقطة الثالثة من كلام حضرتك
اصول الحوار ان ننتهي من نقطة لننتقل الي غيرها .......لا ان تتحدث في عدة نقاط في نفس الوقت ...... بهذه الطريقة لا يكون حوارا وانما يصبح هرجلةسألتك كذا مرة عن موضوع الشبه للمولود فى الاحاديث وايه علاقته بماء المرأة واليس من المعروف ان المسئول عن الشبه الحيوان المنوى والبويضة وما يكون بهما من جينات ولم تجبنى.
بعد تأمل لحديث اخر وجدت انالمرجحأن قصد النبى صلى الله عليه وسلم فى مسألة التأنيث والتذكير ان المولود بيتكون من ماء الرجل والمرأة
لا اعرف حقيقة كيف رجحت ؟وبناء علي اي اساس ؟ارجو ان تخبرني
قصد النبى صلى الله عليه وسلم فى مسألة التأنيث والتذكير ان المولود بيتكون من ماء الرجل والمرأة
وليس كما ذكرت حضرتك
لا النبي عليه صلوات ربي وسلامه اوضح في غير موضع ان كلامك هذا خاطيء كما ان القران الذي نقله لنا نبينا يوضح لحضرتك ان ما تقوله قد جانب الصواب
"ما من كل الماء يكون الولد, وإذا أراد الله خلق شيء لم يمنعه شيء"أخرجه مسلم
"وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى(45) مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى(46)"النجم
اذا فالمسؤل عن عن حدوث الحمل هو النطفة والحيوان المنوي
اما الحديث موضع الدراسة فانه يتحدث عن جنس المولود فقط واتبع النبي كلامه قائلا باذن الله اي ان الاذن من الله شرط في تمام تحديد جنس المولود فقد يسبق ماء المرأة ولا ياتي المولود انثي لان الله لم ياذن
تماما كما قد يكون الرجل سليم طبيا وكذلك المرأة ويحدث الجماع ولا يحدث حمل رغم سلامة الزوجين
وعدم وجود اي موانع الا ان الله لم ياذن بحدوث الحمل ويحدث الطلاق فيتزوج الرجل باخري وينجب وتتزوج المرأة باخر وتنجب
هل وضح الامر ام لا زلت تتسائل؟
واضعا في اعتبارك ان هذا كان سؤالك لانك فيما يبدو نسيت
وبمناسبة انك فتحت الموضوع ده فحديثعن ثوبان رضي الله عنه بلفظ : (( ماء الرجل أبيض ، وماء المرأة أصفر ، فإذا اجتمعا ، فعلا مني الرجل مني المرأة ، أذكرا بإذن الله ، وإذا علا مني المرأة مني الرجل ، آنثا بإذن الله )) [ مسلم 315 ]هل انت مش شايف فيه غلط علمى
لذلك اقول لحضرتك للمرة العاشرة ردا علي هذه المداخلة
لا هذا الحديث ليس به خطا علمي وانما هو حديث معجز
المفضلات