النتائج 1 إلى 10 من 32
 

العرض المتطور

  1. #1
    سرايا الملتقى
    مسلم أسود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 6762
    تاريخ التسجيل : 5 - 4 - 2012
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 416
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 22
    البلد : بين المسلمين
    الاهتمام : متابعة صفع أقفية المدلسين
    الوظيفة : رجل من المسلمين
    معدل تقييم المستوى : 13

    افتراضي




    (( وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّىٰ 37 أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ 38 ))

    انتهى .

    أما النصارى فهم آخر من يتخذ هذا حجة لأن المسيح عليه السلام حسب كتابهم من نسب زناة .






  2. #2
    سرايا الملتقى
    الصورة الرمزية السيف العضب
    السيف العضب غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 866
    تاريخ التسجيل : 14 - 12 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 1,363
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : أرض الله
    الاهتمام : مقارنة الأديان
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    اسمحولي أن انقل ما جاء في (فتاوى اللجنة الدائمة) حول هذا الموضوع وايضاً رد الشيخ الدكتور/ أحمد النقيب .


    .
    س 2: هل صحيح أن أهل الفترة ناجون، وأن أبوي النبي صلى الله عليه وسلم كانوا من أهل الفترة ، وأنهم ناجون من عذاب النار، وأنهم في الجنة؟ وإن كان غير صحيح، فما هو الرد؟ وما حكم الدين في هذا الكلام أفتونا مأجورين؟


    ج 2: أهل الفترة فيهم خلاف بين العلماء، والأرجح في شأنهم أنهم يمتحنون يوم القيامة، فمن أجاب لما طُلب منه نجا، ومن أبى هلك، كما صح بذلك حديث الأسود بن سَريع التميمي السعدي وغيره. وأما أبوا الرسول صلى الله عليه وسلم فليسا من أهل الفترة؛ لأن العرب كانوا على ملة إبراهيم صلى الله عليه وسلم، خصوصًا في أرض الحجاز، وإنما دخل عليهم الشرك أخيرًا في عهد عمرو بن لحي الخزاعي ، ولكن عندهم بقايا من دين إبراهيم، مثل الحج وغيره، فليسوا أهل فترة، لأن أهل الفترة عبارة عن قوم لم تبلغهم دعوة أحد من الرسل. وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال لرجل سأله عن أبيه: إن أبي وأباك في النار. رواه مسلم في (صحيحه). وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه استأذن ربه أن يزور قبر أمه فأذن له، واستأذن أن يستغفر لها فلم يؤذن له. وقد قال الله عز وجل: { مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ }، وهذه الآية نزلت في أبي طالب وأمثاله ممن مات على الشرك بعد الدعوة.
    وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.


    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء .

    .


    رد شافي ووافي للشيخ الدكتور / أحمد النقيب -حفظه الله


    .





 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML