بارك الله فيك أخي طارق

أنا رأيتها اليوم قبل فترة الراحة في العمل وكنت عازم على فضح الكذابين بعد الاستراحة لكن أسأل الله أن يجعلك سباقا بالخير

يا ويلهم ويا ويحهم من أفاكين وكذبة

ألهذه الدرجة قتلوا ضمائرهم على الصليب كالملاعين

{ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ }