*- حكمه من حيث إفادته للعلم والاحتجاج به .


الراجح أنه متي كان مستوفيا شروط القبول فإنه يفيد العلم ويحتج به في العقائد وغيرها من الأحكام كما قرره الإمام الشافعي في الرسالة والإمامان البخاري ومسلم في صحيحيهما وغيرهم وكل ما يثار حول ذلك من شبهات فهي مردودة.




بارك الله في صنيعك اخي الكريم


البعض يحكم بعدم حجية حديث الآحاد وعدم العمل به
وهو بذلك يقع في الخطأ الكبير
حيث انه بذلك يعطل العمل بالكثير من الأحكام وذلك لقلة عدد الأحاديث المتواترة .

وكما سبق ذكرة فالحديث الآحاد ينقسم الى الصحيح والحسن والضعيف