بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله نحمده ونستعين به ونستغفره , ونعوذ به من شرور أنفسنا , ومن سيئات أعمالنا , ومن يهدِ الله فلا مُضل له , ومن يُضلل فلا هادي له , والله لا يهدِ القوم الظالمين .. أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له , وأشهد أن محمداً :salla:عبده ورسوله , وصفيه من خلقه وخليله , بلغ الرساله ’ وأدى الأمانة , ونصح الأمة وكُشفت به الغمة , ومحى الظلمة , وجاهد في الله حق جهاده حتى آتاه اليقين , وأشهد أن عيسى بن مريم رسول الله .

أما بعد ..

كم سمعنا من النصارى هداهم الله عن محبة إلاههم المدعو يسوع والذي لا يمت للمسيح عيسى عليه السلام بصلة ونراهم يدافعون عن هذه المحبة بإستماتة ويستدلون بما ورد في رسالة يوحنا الأولى (Jn1-4-8) (ومن لا يحب لم يعرف الله لان الله محبة.)

ونحن اليوم سوف نضع اليسوع في قفص الإتهام ونوجه إليه التهم التي نستخرجها من الكتاب المسمى بالمقدس نفسه ونترك للقارئ الحكم في النهاية .


تابع معي عزيزي القارئ مجريات المحاكمة


سيف من سيوف الله .. ذو الفقار

hgds,u jpj 'hzgm hgrhk,k >>