النتائج 1 إلى 4 من 4
 
  1. #1
    مراقبة أقسام رد الشبهات حول الإسلام
    الصورة الرمزية ساجدة لله
    ساجدة لله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 317
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 16,234
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 23
    البلد : مصر الإسلامية
    الاهتمام : منتدى البشارة
    الوظيفة : أمة الله
    معدل تقييم المستوى : 33

    Thumbs down المنهج الصهيوصليبي الوقح


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    رغم أن هذا الموضوع يخص قرارات يهودية صهيونية لعينة في طريقة الحكم والسياسة ومعاملة البلدان الأخرى

    إلا أنني وإياكم نعرف ونتيقن تمام اليقين أن النصارى والصهاينة يسوسون بسياسة واحدة وهدف واحد ضد الإسلام

    فأفعال الصهاينة لا تفرق عن أفعال الصليبيين في شئ

    وكلاهما واحد..وكما أقول دائماً..(اليهود والنصارى فردتين لجزمة واحدة)..

    وهذا أقل ما يوصف به من يسب رسولنا ويخوض في عرضه الشريف

    دمويتهم ضد الإسلام واضحة للعيان وتفضحهم الفضائيات ولا يستحون ...

    ولعل فلسطين والعراق شاهداً على كلامي

    لذلك أورد لكم مقتطفات من بروتوكولات حكماء صهيون التي يعتمدون عليها في سياساتهم الخارجية مع الغويم (أي غير اليهود)..

    وطبعاً يتبعهم في ذلك خرفان يسوع من النصارى الصليبيين وينتهجون نفس منهجهم الوحشي البربري الذي يعترفون فيه أن العنف والإرهاب والخيانة والرشوة هي أساس نجاح الحكومات


    إقرأوا كيف يعترفون أن حكمهم ينبغي أن يكون إرهابياً ثم يأتون وينشرون في العالم أجمع أن المسلمين هم الإرهابيين


    فكلاهما (اليهود والنصارى)ينتهج نفس المنهج الدموي الهمجي في الحكم وفي الحلم بسيادة العالم بالقضاء على الإسلام أولاً

    وهذا كما يقال بالمصرية:

    بعيد عن شنبهم

    إليكم النصوص باللون الأسود والتعليق باللون الأزرق:


    ترجمة المؤرخ عجاج نويهص لنصوص البروتوكولات ترجمة توافق نصوص الطبعة الإنكليزية الحادية والثمانين الصادرة سنة 1958 للسيد فيكتور مارسدن المبنية على أول طبعة بالروسية ظهرت سنة 1905 للعلاّمة سرجي نيلوس

    جاء في نصوص البروتوكول الأول:

    1- أنهم يرون أن خير وسيلة للحكم هي العنف والإرهاب


    وأول ما يجب أن يلاحظ أن الناس على طبيعتين: الذين غرائزهم سقيمة، والذين غرائزهم سليمة، والأولون أكثر عددا. ولهذه العلة، فخير النتائج التي يراد تحقيقها من التسلط على الغوييم بطريق الحكومة، إنما يكون بالعنف والإرهاب، لا بالمجادلات النظرية المجردة، إذ كل امرئ مشتهاة الوصول إلى امتلاك زمام السلطة، وكل فرد يود لو يصبح دكتاتورا. وقليلون الذين لا يشتهون تضحية مصالح الجمهور من اجل منافعهم الخاصة.

    2- يرون أنه لا يوجد شئ إسمه حرية سياسية وإنما هي مسميات لجذب الجماهير

    الحرية السياسية إنما هي فكرة مجردة، ولا واقع حقيقي لها. وهذه الفكرة، وهي الطُعم في الشرك، على الواحد منا أن يعلم كيف يجب أن يطبقها، حيث تدعو الضرورة، لاستغواء الجماعات والجماهير إلى حزبه، ابتغاء أن يقوم هذا الحزب فيسحق الحزب المناوئ له وهو الحزب الذي بيده الحكومة والسلطة


    3- ضرورة فصل السياسة عن الأخلاق والحاكم الذي يخضع للأخلاق حاكم مهزوز

    فالسياسة مدارها غير مدار الأخلاق، ولا شيء مشترك بينهما، والحاكم الذي يخضع لمنهج الأخلاق لا يكون سائسا حاذقا، فيبقى على عرشه مهزوزا متداعيا.


    4- على الحاكم أن يتخلى عن صفات الأمانة والشرف والصراحة والإخلاص وإلا سينتهي

    وأما تلك الصفات التي يقال أنها من الشمائل القومية العالية، كالصراحة في إخلاص، والأمانة في شرف، فهذا كله يعدّ في باب السياسة من النقائص لا الفضائل، ويسرع بالحكام إلى أن يتدحرجوا من على عروشهم ولا منقذ لهم،


    5- يحذرون من الشرف والأمانة

    وتلك الصفات منابتها ممالك الغوييم(أي غير اليهود) وحكوماتهم، فهي منهم وهم بها أولى. وحذار حذار أن نقبل مثل هذا نحن.

    6- الفائدة والمصلحة فوق الأخلاق:

    فعلينا في وضع منهجنا أن نراعي ما هو أفيد وضروري أكثر مما نراعي ما هو أصلح وأخلاقي.

    7- العنف والخداع والرشوة والخيانة لتحقيق الأهداف

    فالعنف يجب أن يُتخذ قاعدة وكذلك المكر والخداع, وما قلناه مما ينبغي أن يكون شعاراً, كل هذا فائدته العملية أن يتخذ قاعدة في الحكومات التي يراد أن تتخلى عن تيجانها تحت أقدام الممثل الجديد لعهد جديد. وهذا الشر هو الوسيلة الوحيدة لبلوغ الغاية المقصودة من الخير. ولذلك لا ينبغي لنا أن نتردد في استعمال الرشوة والخديعة والخيانة, متى لاح لنا أن بهذا تحقّق الغاية.


    8- ضرورة الرعب لإخضاع الشعوب

    ودولتنا الماضية قدما في طريقها، طريق الفتح السلمي، من حقها أن تبدل أهوال الفتن والحروب لما هو أخف وأهون، وأخفى عن العيون، وهو إصدار أحكام بالموت، ضرورية، من وراء ستار، فيبقى الرعب قائما، وقد تبدلت صورته، فيؤدي ذلك إلى الخضوع الأعمى المبتغى.


    9- الشراسة والعنف عامل القوة الأكبر للدولة:

    قل هي الشراسة. ومتى ما كانت في محلها ولا تتراجع إلى الرفق، غدت عامل القوة الأكبر في الدولة. وإن تعلقنا بهذا المنهج، ولا يراد به المكسب المغنم فحسب، بل نريده أيضا من أجل الواجب انتحاء بالقافلة نحو النصر، ونعود فنقرر أنه هو العنف، وأخذ الناس بالحيلة ليعتقدوا أن الشيء المتعلقة به الحيلة كأنه صحيح لا ريب فيه.

    10- الرشوة هي وسيلتهم لجذب من يحتاجون إليه:

    والظفر الذي بلغناه, قد جاء أيسر وأهون, لأننا في تعاملنا مع الناس الذين احتجنا إليهم, كنا دائما نضرب على أدق الأوتار حساسية في ذهن الإنسان, ومن جملة ذلك الدفع نقداً, واستغلال النهمة نحو المال, والشره إلى الحاجات المادية للإفساد, وكل واحدة من هذه النقائض الإنسانية, إذا عملت وحدها, كانت كافية لتشلّ نشاط الفرد كله, وتجعل قوة إرادته مطاوعةِّ ملبيةِّ, مستجيبةِّ للذي اشترى منه العمل.

    11- التحكم في حكومات الشعوب وتسخيرها لما يخدم مصالحهم:

    وكان من شأن المعنى المجرد لكلمة "الحرية" أن عضَّدَنا في إقناع الدهماء في جميع البلدان أن حكوماتهم ما هي إلا حارس الشعب والشعب هو صاحب القضية, فالحارس يمكن تغييره وتبديله, كقفاز قديم نبذ وجئ بجديد.
    وإنما هي هذه المُكْنة, مكنة تبديل ممثلي الشعب, ما جعل الممثلين طوع امرنا, وأعطانا سلطة تسخيرهم.


    من نصوص البروتوكول الثاني:

    1- تقديم المساعدات للشعوب لإخضاعها واستعمال العملاء الخونة من داخل الشعب

    إن غرضنا الذي نسعى إليه، يحتّم أن تنتهي الحروب بلا تغيير حدود ولا توسع إقليمي، وينبغي تطبيق هذا ما أمكن. فإذا جرى الأمر على هذا قدر المستطاع، تحولت الحرب إلى صعيد اقتصادي وهنا لا مفرّ إن تدرك الأمم من خلال ما نقدم من مساعدات، ما لنا من قوة التغليب، تغليب فريق على آخر، ومن التفوق، ونفوذ اليد العليا الخفيّة. وهذا الوضع من شأنه أن يجعل الفريقين تحت رحمة عملائنا الدوليين الذين يملكون ملايين العيون اليقظة التي لا تنام، ولهم مجال مطلق يعملون فيه بلا قيد. وحينئذ تقوى حقوقنا الدولية العامة على محق الحقوق القومية الخاصة، في نطاق المعنى المألوف لكلمة حق، فيتسنى لنا أن نحكم الشعوب بهذه الحقوق تماما كما تحكم الدول رعاياهم بالقانون المدني داخل حدودها.

    2- يعتمدون على الخونة من الشعوب:

    والأشخاص الذين نختارهم من صفوف الشعب اختيارا دقيقا ضامنا لنا أن يكونوا كاملي الاستعداد للخدمة الطائعة، لن يكونوا من طراز الرجال الذين سبق لهم التمرس بفنون الحكم والحكومة، حتى يسهل اقتناصهم والوقوع المحكم في قبضة يدنا، فنتخذ منهم مخالب صيد

    3- التحكم في الصحف لخلق الفتنة بين الشعوب


    ولا يخفى أن في أيدي دول اليوم آلة عظيمة تستخدم في خلق الحركات الفكرية، والتيارات الذهنية، ألا وهي الصحف. والمتعين عمله على الصحف التي في قبضتنا، أن تدأب تصيح مطالبة بالحاجات التي يفترض أنها ضرورية وحيوية للشعب، وأن تبسط شكاوي الشعب، وأن تثير النقمة وتخلق أسبابها، إذ في هذه الصحف يتجسد انتصار حرية الرأي والفكر. غير أن دولة الغوييم لم تعرف بعد كيف تستغل هذه الآلة، فاستولينا عليها نحن، وبواسطة الصحف نلنا القوة التي تحرّك وتؤثّر، وبقينا وراء الستار. فمرحى للصحف، وكفُّنا مليء بالذهب



    4- التضحية الواحدة من اليهود بألف من غير اليهود

    نعم، قد حصدنا ما زرعنا، ولا عبرة إن جلّت وعظمت التضحيات من شعبنا. فكل ضحية منا إنها لتضاهي عند الله ألفا من ضحايا الغوييم.


    تربية الكتب المدنسة صحيح

    ولا زال في بروتوكولاتهم الوقحة بقية

    إلى أن يشاء الله بسردها أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
    السلام عليكم ورحمة الله

    hglki[ hgwid,wgdfd hg,rp











  2. #2
    الإشراف العام
    الهزبر غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 7,445
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 11
    البلد : أرض مسلمة
    الاهتمام : كل مافيه الخير لي ولامتي
    الوظيفة : مدرّس لغة عربية
    معدل تقييم المستوى : 24

    افتراضي


    السلام عليكم

    ..(اليهود والنصارى فردتين لجزمة واحدة)..
    هههههههههههههههه

    وأول ما يجب أن يلاحظ أن الناس على طبيعتين: الذين غرائزهم سقيمة، والذين غرائزهم سليمة، والأولون أكثر عددا. ولهذه العلة، فخير النتائج التي يراد تحقيقها من التسلط على الغوييم بطريق الحكومة، إنما يكون بالعنف والإرهاب، لا بالمجادلات النظرية المجردة، إذ كل امرئ مشتهاة الوصول إلى امتلاك زمام السلطة، وكل فرد يود لو يصبح دكتاتورا. وقليلون الذين لا يشتهون تضحية مصالح الجمهور من اجل منافعهم الخاصة.

    هذه مشابهة لاقوال الفيلسوف نيتش التي تاثر بها هتلر. ومنها (نظريات نيتش) ان الاخلاق وضعها الاقوياء للسيطرة على الضعفاء وان الضعفاء قد اقتنعوا بها ليبرروا ضعفهم وما اليها

    فالسياسة مدارها غير مدار الأخلاق، ولا شيء مشترك بينهما، والحاكم الذي يخضع لمنهج الأخلاق لا يكون سائسا حاذقا، فيبقى على عرشه مهزوزا متداعيا.
    ومنه اذا كذب العامي او خدع وخان يسمونه سفها ويقبّحون عمله واذا خان السياسي او خدع وكذب ونقض العهود والمواثيق قالوا عنه سياسة وحنكة ودهاء... قبحهم الله يجعلون لللعامة احكاما ولمجرميهم احكاما تجعلهم فوق كل شيء.

    7- العنف والخداع والرشوة والخيانة لتحقيق الأهداف

    فالعنف يجب أن يُتخذ قاعدة وكذلك المكر والخداع, وما قلناه مما ينبغي أن يكون شعاراً, كل هذا فائدته العملية أن يتخذ قاعدة في الحكومات التي يراد أن تتخلى عن تيجانها تحت أقدام الممثل الجديد لعهد جديد. وهذا الشر هو الوسيلة الوحيدة لبلوغ الغاية المقصودة من الخير. ولذلك لا ينبغي لنا أن نتردد في استعمال الرشوة والخديعة والخيانة, متى لاح لنا أن بهذا تحقّق الغاية.

    ذلك ليس عنهم بغريب فهم ابناء ميكافيلي واصحاب البراقماتية القبيحة.


    ننتظر البقية موضوع رائع




    [SIZE=6]
    [FONT=Traditional Arabic]كل العداوات ترجى مودتها*إلا عداوة من عاداك في الدين
    /*/*/*/
    لا يستقل العقل دون هداية*بالوحي تأصيلا ولا تفصيلا
    كالطّرف دون النور ليس بمدرك*حتى يراه بكرة واصيلا





  3. #3

    غفر الله له ولوالديه

    الصورة الرمزية إدريسي
    إدريسي غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 241
    تاريخ التسجيل : 28 - 4 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 3,641
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : أرض الله
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    جزاك الله خيرا أختي ساجدة لله ..

    والعلاقة بين اليهود والنصارى أكثر ما تكون حميمة، عندما تكون بين ما يسمون أنفسهم "أقباط المهجر" واليهود الصهاينة .. فهم واليهود وجه لعملة واحدة.




    لا إله إلا الله .. محمد رسول الله
    " فإذا ما اشتبهت عليك السبل؛ فإن على الحق نورًا "


    أنا الفقيـر إلـى ربِّ الســـمـــوات * * * أنا المسيكين فى مجموع حالاتــــي

    أنا الظلوم لنفسي وهـي ظالمتـي * * * والخير إن جاءنا من عنده ياتــــــي

  4. #4
    مراقبة أقسام رد الشبهات حول الإسلام
    الصورة الرمزية ساجدة لله
    ساجدة لله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 317
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 16,234
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 23
    البلد : مصر الإسلامية
    الاهتمام : منتدى البشارة
    الوظيفة : أمة الله
    معدل تقييم المستوى : 33

    افتراضي


    جزاكما الله خيراً إخواني الهزبر وادريسي على المرور الطيب










 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. من هم السلف ؟ ومن هم السلفيون ؟ وما هي قواعد المنهج السلفي ؟
    بواسطة فارس العقيده في المنتدى العقـيدة الإسلامية
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 2014-06-03, 10:45 AM
  2. المنهج العلمي في رواية السيرة النبوية
    بواسطة ذو الفقار في المنتدى السيرة النبوية الشريفة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2011-10-02, 07:57 AM
  3. المنهج الشرعي في التعامل مع الفتن
    بواسطة السراج الوهاج في المنتدى مصطلح الحديث وعلومه
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 2011-02-06, 11:27 PM
  4. بحث: المنهج الأسطوري.
    بواسطة الداعي في المنتدى الأدب العربي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2009-05-24, 08:12 PM
  5. الاوقات المنهي عن الصلاة فيها
    بواسطة عزتي بديني في المنتدى الفقه وأصوله
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 2008-10-08, 12:54 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML