ثلاثين سنة ؟
ده ولا الأفلام الإباحيّة ..
المباحث الفيدرالية تمنع الاطفال أقل من 18 سنة من مشاهدة أي فيلم إباحي .. وكلنا طبعا عارفين ما يدور في هذه الأفلام من قذارات .
سفر نشيد الإنشاد طلع أخطر من هذه الأفلام كمان .. حيث كان اليهود يمنعون قراءته لمن هو أقل من 30 سنة .
يعني ممكن الراجل يكون فحل ونطع وشنبه برّيمة ومتجوّز وعنده طفلين او ثلاثة ، وممنوع من قراءة سفر نشيد الإشاد حتى لا تتشوّه أفكاره الجسدية .
السفر مش سهل أبدا ..
ٌأقترح أن تمنع المباحث الفيدرالية تداول الكتاب المقدس نهائيا .
أحب ان أضيف لكلامك أنه في إحدى المواقع المسيحية تطالب جميع الشباب الذين اعتادوا على العادة السرية أن يُصلبوا على أنفسهم قبل البدأ في الشروع في هذه العادة وكذا فتح الكتاب المقدس امامهم ... ولكن الكنيسة لم تذكر على أي سفر سيتم فتح الكتاب .... والحدق يفهم بقى
أنقل لكم مداخلة أخونا خوليو (خالد) .. والتي نشرها في منتدى أتباع المرسلين يتحدّث فيها عن فضائح هذا السفر السافل بشهادة المؤمنين به :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kholio5
من كاتب سفر نشيد الإنشاد؟؟
في دائرة المعارف الكتابيةتقول لنا تحت عنوان
نشيد الإنشاد
(( وهو أحد الأسفار الشعرية في الكتاب المقدس ، واسمه في العبرية " شير هشيريم " أي " ترنيمة الترانيم " بمعنى " أجمل الترانيم " . وهو سفر شعري صغير ( ثمانية أصحاحات ) . وتصف قصائده الجميلة الكثير من أبعاد الحب البشري ، ولا يرتبط بالديانة صراحة إلا القليل منها.
( أ ) الكاتب : هناك تقليد قديم عند اليهود - كما عند المسيحيين أيضاً - أن كاتب هذا السفر هو الملك سليمان بن داود ( نحو 970 - 930 ق.م. ) وهذا الرأي يستند إلى ما جاء فى العدد الأول منه : " نشيد الأنشاد الذي لسليمان " ( نش 1 : 1 ) . ويمكن أن يكون هذا الرأي صحيحاً ، ولكن لا يمكن الجزم به ، فهذه العبارة - فى اللغة الأصلية - يمكن أن تترجم بمفاهيم مختلفة ، فعبارة " الذي لسليمان " يمكن أن تُفسر بأن سليمان هو الكاتب ، أو أن النشيد كُتب خصيصاً من أجل سليمان ، أو أنه كُتب عنه . ))
تقول دائرة المعارف الكتابية أن النشيد لا يرتبط بالديانة صراحة إلا قليل
( ولا ندري أين القليل )
وتقول أن الكاتب في التقليد اليهودي والتقليد المسيحي يكون هو سليمان إستناداً علي النص في الإصحاح الأول العدد الأول بهذا مردود عليه كما قال هو إذ أن ممكن تترجم في اللغة الأصلية بأنهُ كٌتب عنهُ أو كٌتب من أجل سليمان
وأيضاً عدم معرفة تاريخ كتابتهُ كما تقول دائرة المعارف الكتابية تحت عنوان نشيد الإنشاد أيضاً
(( تاريخ كتابته : متى كان الكاتب غير مقطوع بأمره ، فلا يمكن القطع أيضاً بتاريخ كتابته . فلو كان سليمان هو الكاتب ، فالسفر كتب فى النصف الثاني من القرن العاشر قبل الميلاد .
وإن كان الكاتب غير سليمان ، فالأرجح أنه كُتب بعد ذلك ))
فهنا نقول مادام هناك شك في كاتب سفر نشيد الإنشاد
( فالإحتمال لا يفيد الإستدلال ) فلا يمكن أن نأخذ بأي رآي من هذه الأراء
ونكمل مع دائرة المعارف الكتابية تحت عنوان نشيد الإنشاد
يقولون أن لو سليمان هو الذي كتب ، فالسفر كتب فى النصف الثاني من القرن العاشر قبل الميلاد
.(( ولكن المحتويات تدل على أن السفر كله قد كتب في عصر المملكة
(أى قبل 586 قبل الميلاد.). ويتوقف تاريخ كتابته .. أيضاً هذا الكلام منقول من دارة المعارف الكتابية ))
دائرة المعارف الكتابية – حرف ن – نشيد الإنشاد
وبما أن محتويات السفر تدل علي أن السفر كٌتب بعد موت سليمان بأكثر من ثلاث قرون إذاً سليمان لم يكتب سفر نشيد الإنشاد .
وللنظر لمن كتب هل كان له أهمية في الدين أم كان شخص يغازل حبيبتهُ
دائرة المعارف الكتابية تحت عنوان نشيد الإنشاد
(( الغرض من السفر وتعليمه اللاهوتى : لا يمكن الجزم بالغرض من السفر وتعليمه ، إلا إذا تحدد أسلوب تفسيره أولاً . وهناك صعوبتان كبيرتان في تفسيره
أولاهما:
، أن النشيد يبدو في صورته الراهنة نشيداً لا يمت للدين بصلة
، ولا يذكر فيه اسم الله إلا في 8 : 6 حيث ترد كلمة " الرب " في صيغة وصفية .
وثانية الصعوبتين :
هى أنه إذا أخذت هذه القصائد بمعناها الظاهرى ، فإنها ليست سوى شعر لا ديني ، يتحدث عن محبة بشرية.وما هى الأهمية اللاهوتية لقصيدة غرامية ؟! ))
أما من يقول أن هذا الكلام ما بين المسيح والكنيسة فتقول له دائرة المعارف الكتابية
(( ويجب أن نؤكد أن النص العبري لا يذكر المسيح ولا الكنيسة . وأن هذه التعليقات هي ما فهمه المترجمون ، ولا وجود لها فى النص العبري . ))
(( وبناء على أحد التفاسير ، يمكن أن تكون القصة كالآتى :
يحدثنا النشيد عن المحبة الصادقة . فقد كانت هناك فتاة تحب فتى راعياً ، ولكن الملك سليمان وقع في غرامها وأخذها قسراً إلى قصره ، وهناك حاول أن يكتسب محبتها بالكلمات الحلوة ، ولكنه لم يستطع ، إذ ظلت وفية للصبي الراعي الذي كانت تحبه . وإذ فشل سليمان في اكتساب قلبها ، أطلق سراحها وسمح لها بالعودة إلى حبيبها .
وهذه قصة جميلة وبسيطة ، ولكن ليس من السهل رؤيتها في النص الموجود بين أيدينا . وقد رأى مفسرون آخرون قصة مختلفة تماماً فى هذا النشيد .
والخلاصة هي أنه ليس من الواضح تماماً وجود قصة واحدة في السفر . ))
((وخطأ قدامى المفسرين لنشيد الأنشاد على أساس أنه قصة رمزية ))
فنحن لا أعتقد أصلاً أن هذا هو كلام الله عز وجل فهو كلام يحرك الغرائز الشهوانية بل ويزيد قضايا الزنا
وكما يقول الكتاب المقدس :
((لأنه دخل خلسة أناس قد كتبوا منذ القديم لهذه الدينونة، فجار، يحولون نعمة إلهنا إلى الدعارة، )) رسالة يهوذا 1/4
وكما يقول أنطونيوس فكري
(( هو سفر البالغين أو الناضجين روحيًا، وكان اليهود يمنعون قراءته لمن هم أقل من سن الثلاثين سنة حتى لا تشوه أفكارهم الجسدية معاني السفر . هو سفر البالغين إيمانيًا. ))
تفسير أنطونيوس فكري في تفسيره لسفر نشيد الإنشاد صفحة رقم 2 في المقدمة ثاني سطر
وعندنا تسجيل للأنبا بيشوي يحذر من المراهقين والمراهقات من سماع نشيد الإنشاد
وعندما نقول للنصاري علي هذا السفر وما ورد في من كلام قبيح يقولوا المسلمين لا يفهموا في الروحانيات !! ونحن نسأل أين هي الروحانيات في هذا الكلام بل إن كل السفر يدعوا إلي التمتع بالجسد والزنا
ولا حول ولا قوة إلا بالله
فعلماء النصاري تشك في كاتب السفر وهم علماء النصاري وليسوا علماء المسلمين
وقد أشرف علي تحريرها مجموعة من الدكاترة والقساوسة وهم
الدكتور القس منيس عبد النور
الدكتور القس صموئيل حبيب
الدكتور القس فايز فارس
الدكتور جوزيف صابر
والمحرر المسئول : وليم وهبة بباوى
تأتي الشهادة الثانية من الرهبانية اليسوعية في مدخل نشيد الإنشاد ص 1378
فيقول
" إن هذا الكتاب الصغير يشكل مسألة من أشد المسائل المتنازع عليها في نصوص الكتاب المقدس فما معنى القصيدة الغزلية في العهد القديم ؟ فللكتاب هذا طابع غرامي فهو لا يتوقف إلا على الجمال الطبيعي ولا يذكر الله ولا إنجاب الأولاد في إشارات إلى جغرافية فلسطين لا بل فيه ذكريات إسطورية ومع ذلك فلا نجد فيه أي مفتاح لتفسيره من الذي ألف وفي أي تاريخ ولماذا أٌلف وإذا صح أن وجوده فى قانون الكتب المقدسة لم يكن إلا مصادفة فكيف إكتسب مكانه حتى إنه وجد دوره في رتبة الفصح اليهودي في وقت لاحق ؟ إن ترتيب عسير التحديد مع تكراره لآيات ومواضيع وصور ومواقف "
فلا حول ولا قوة إلا بالله
إذا كنا نسمع كلام لا يمكن أن يكون كلام الله تعالى وحتى لا نعرف من الكاتب. . . . . ؟؟؟
هذا الزئبقي قد يرى أن العهد القديم يتكلم عن هذا ولكن اليهود لم يحسنوا فهمه
ولكن كيف يرى هذا وهم أنفسهم يقولون أن تفسير أي نص من نصوص الكتاب المقدس لا يحق إلا لأهل الإختصاص فيه؟! .. والعهد القديم أهل الإختصاص فيه هم اليهود لأنه خاص بهم فلا يحق للنصارى رفض تفسيراتهم .. كما أن اليهود لا يحق لهم تفسير العهد الجديد.
لا إله إلا الله .. محمد رسول الله
" فإذا ما اشتبهت عليك السبل؛ فإن على الحق نورًا "
أنا الفقيـر إلـى ربِّ الســـمـــوات * * * أنا المسيكين فى مجموع حالاتــــي
أنا الظلوم لنفسي وهـي ظالمتـي * * * والخير إن جاءنا من عنده ياتــــــي
أنا شفت بلوة !! وعايز عارف العهد القديم هو اللى فوق والا اللى تحت علشان مهمة..
ولكن كيف يرى هذا وهم أنفسهم يقولون أن تفسير أي نص من نصوص الكتاب المقدس لا يحق إلا لأهل الإختصاص فيه؟! .. والعهد القديم أهل الإختصاص فيه هم اليهود لأنه خاص بهم فلا يحق للنصارى رفض تفسيراتهم .. كما أن اليهود لا يحق لهم تفسير العهد الجديد
أنا هنزل أشتري ربع كيلو لب ، علشان السهرة شكلها هتحلى الليلة دي .
أضحك الله سنك أخي الحبيب ..
إذا أراد أحد أن يقتنع بتفسيراتهم لقصة دعارة أهولة وأهوليبة فما عليه إلا أن يقبل على سبيل المثال الآتي :
أخبرك صديق لك أنه وهو في رحلة سفر إلى أمريكا رأى الأمريكيين يزنون بمدينة نيويورك ، وكان منيهم كمني الخيل ومذاكيرهم كمذاكير الحمير ..
[حزقيال 23 :20 وعشقت معشوقيهم الذين لحمهم كلحم الحمير ومنيّهم كمنيّ الخيل.(الفاندايك)]
[حزقيال 23 :20 فأولعت بعشاقها هناك، الذين عورتهم كعورة الحمير ومنيهم كمني الخيل.(الحياة)]
وأخبرك أيضا أن مدينة نيويورك لم تشبع من الجنس مع الأمريكيين! ..
[حزقيال 16 :28 وزنيت مع بني اشور اذ كنت لم تشبعي فزنيت بهم ولم تشبعي ايضا.(الفاندايك)]
إن أكبر دليل على بطلان تفسيراتهم هذه مثل "الثدي يرمز للكنيسة" ، "أهولة وأهوليبة مدينتين" .. هي تفسيراتهم هذه ذاتها!.
فهم يتمسكون بمقولة "الحرف يقتل والرمز يحيي" فقط عندما يريدون تفسير القصص الجنسية التي تملأ كتابهم أو تفسير تناقض صارخ مع العقل أو النقل ..
أما عندما يريدون تفسير باقي نصوص كتابهم المسمى مقدسا فإنهم يتمسكون بالحرف ويبتعدون عن الرمز .. وهذا أقوى وأكبر دليل على بطلان تفاسيرهم عامة وتفسيرهم للنصوص الجنسية كالذي وضعه أخونا صقر قريش.
فتجدهم مثلا عندما يستدلون على عقيدة التثليث يتمسكون بالتفسير الحرفي في جملة "باسم الآب والإبن والروح القدس" .. فيقولون أن النص لا يقول "بأسماء" بل يقول "باسم" ويشددون على ذلك .. فلا تعامل بالرمز هنا! .. وأيضا إذا طلبت منهم دليلا على ألوهية المسيح تجدهم مثلا يتمسكون بالحرف في جملة "أنا والآب واحد" .. وهكذا في باقي النصوص غير الجنسية والنصوص التي لا يظهر منها تناقضا مع صريح العقل والنقل ...
لا إله إلا الله .. محمد رسول الله
" فإذا ما اشتبهت عليك السبل؛ فإن على الحق نورًا "
أنا الفقيـر إلـى ربِّ الســـمـــوات * * * أنا المسيكين فى مجموع حالاتــــي
أنا الظلوم لنفسي وهـي ظالمتـي * * * والخير إن جاءنا من عنده ياتــــــي
ان كان كتابهم به هذه التشبيهات والايحاءات الجنسية
فذلك لانها من غير عند الله
وانما هي من عند البشر
وليعقل اولي الالباب
ده ولا الأفلام الإباحيّة ..
المباحث الفيدرالية تمنع الاطفال أقل من 18 سنة من مشاهدة أي فيلم إباحي .. وكلنا طبعا عارفين ما يدور في هذه الأفلام من قذارات .
سفر نشيد الإنشاد طلع أخطر من هذه الأفلام كمان .. حيث كان اليهود يمنعون قراءته لمن هو أقل من 30 سنة .
المفضلات