ثم عاد ليكمل التمثيلية .

ولا أكنه اتفضح خالص ، ولا أكن بنطلونه اتقطع ومؤخرته بانت ولا أي حاجة .

ماشي بلبوص في المنتدى عادي جدا ..


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sameed_22
سـلام و نعمة الــرب يسـوع المسيــح
لنتمم الإختبار...

أيضا المقارنة بين الإسلام و المسيحية شملت أيضا المقارنة بين محمد و المسيح وجدت أن المقارنة في حد ذاتها ظلم في الحق المسيح لكن من أجل إظهار الفروقات بين هذا و ذاك أذكر بعض الأمثلة لأن لا علاقة للمسيح بمحمد و لا يسعنا كتب لكي ننقل الفرق بينهم لكني أذكر على سبيل المثال :

نعلم جميعا من خلال سيرة نبي الرحمة محمد كيف قاتل بنفسه في 27 غزوة بغض النظر عن السرايا , بينما نرى كيف أن المسيح يحيي الموتى.

نرى كيف أن محمد إستخدم السيف في القتل بل حرض على إستعماله , نجد أن المسيح لم يحمل يوما سيفا , بل أدانا الذين يستخدمون السيف.

نتذكر جميعا كيف أن محمد تزوج عائشة و هي تبلغ من العمر ستة سنين, كيف أن المسيح كان طاهرا نقيا, شريفا.

نعرف أيضا كيف أن محمد يقطع الأيادي و الأرجل و يسمر الأعين بمسامير
كيف غفر المسيح الخطايا , خلاصة المسيح سيبقى دائما رمز سلام و محبة.

الفرق شاسع لأنه فرق بين الحق و الباطل, بين من يعلمنا السلام و من يعلمنا ثقافة القتل, الحقيقة مرة على كل مسلم صادق مع نفسه لكنها في النهاية تبقى الحقيقة و يجب أن نقبلها كما هي.

هذه هي المسيحية و ليس كما يصورها القرآن. أنا أشكر الرب الذي أراني الحق في قلبي, و جعلني أكتشف الحقيقة و أخرج من الظلمة إلى النور لأنني عرفت الرب يسوع المسيح الذي قال : أنا هو نور العالم من يتبعني لا يمشي في الظلام بل يكون له نور الحياة.

و أخيرا تحررت من سلطان إبليس إلى مجد أبناء الله , وجدت الإله الحقيقي, إله المحبة و السلام إلهنا و مخلصنا الرب يسوع المسيح له كل المجد إلى أبد أمين.

صدقوني أحبائي المسلمين وأنا مسلم سابقا, نحن ضحايا تعاليم خاطئة لا محبة فيها, أغلبها تعاليم تحريض على القتل و إرهاب الآخرين و لو قرأتم كل القرآن وكل المراجع الإسلامية لن تجد فيه أي ذرة محبة إتجاه الأخر إقرأ الإنجيل جيدا و أنا متأكد أنك ستكتشف الفرق.

هكذا كان إيماني هكذا عرفت الحق هكذا إكتشفت أنني كنت مخضوعا في نبي كذاب إدعى أنه بعث رحمة للعالمين بينما نجد أن الشيطان ما أغواه و ما بعثه إلى لإراقة دماء الآخرين و تقطيعها إلـى أشلاء , كم ندمت على الأيامي التي كنت واهما فيها أني على دين الحق وعلى نعمة الإسلام لا أنا من السالكين و أنا أكتشف حقيقة صعبة جدا أننا خدعنا نعم خدعنا فـي من زعم أنه من المرسلين و خاتم النبيين الصدمة كا من تقول له ذاك ليس أباك بكيت الليالي و أنـا أرى أسرتي مازلت تسير على درب الضلال سالت دموعي و أنـا أرى آلاف مازلت مخدومة مثلي أه لو تعرفون الحقيقة لقطعتم تلك القيود التي تربطكم بدين شيطاني لا علاقة له بالله مرت سنين على عبوري إلى نور المسيح لكن الأسى مازل يسكن كياني إتجاه كل مسلم و أنـا أحمل قلمي بكل ما أتيت من علم و معرفة لأكتب لكم مواضيع أقول فيها إنهضي يا أمة الإسلام لقد بزغ نور الحقيقة المسيح هو خلاصكم هو فاديكم و هو ملجأكم فتعلوا إليه لأنه في إنتظاركم.
:36_11_6::36_11_6: