(فلما ذاق رئيس المتكإ الماء المتحول خمرا ولم يكن يعلم من اين هي.لكن الخدام الذين كانوا قد استقوا الماء علموا.دعا رئيس المتكإ العريس) (انجيل يوحنا)(Jn-2-9) .
(جاء ابن الانسان يأكل ويشرب فتقولون هوذا انسان اكول وشريب خمر.محب للعشارين والخطاة.) (انجيل لوقا)(Lk-7-34)
(لان في يد الرب كاسا وخمرها مختمرة.ملآنة شرابا ممزوجا.وهو يسكب منها.لكن عكرها يمصه يشربه كل اشرار الارض) (المزامير)(Ps-75-8)
وتوجد ايضاً نصوص في الكتاب المقدس تدعوا إلى شرب الخمر ، مثل:
(قد دخلت جنتي يا اختي العروس.قطفت مري مع طيبي.اكلت شهدي مع عسلي.شربت خمري مع لبني.كلوا ايها الاصحاب اشربوا واسكروا ايها الاحباء) (نشيد الإنشاد)(Sg-5-1)
بالرغم من أنه اُمتدِح يوحنا المعمدان لأنه لم يشرب الخمر أو المسكر:
(لانه يكون عظيما امام الرب وخمرا ومسكرا لا يشرب.ومن بطن امه يمتلئ من الروح القدس.) (انجيل لوقا)(Lk-1-15)
فهل يعقل أن يكون المخلوق أفضل من الخالق ؟!
فمع كون عيسى عليه السلام مدرساً فى المعبد ، فقد كان ممنوعاً أن يشرب الكحوليات هو وكل نسل هارون (منهم عيسى عليه السلام) :
(8وكلم الرب هرون قائلا 9خمرا ومسكرا لا تشرب انت وبنوك معك عند دخولكم الى خيمة الاجتماع لكي لا تموتوا.فرضا دهريا في اجيالكم 10وللتمييز بين المقدس والمحلل وبين النجس والطاهر11ولتعليم بني اسرائيل جميع الفرائض التي كلمهم الرب بها بيد موسى.) (اللاويين)(8/11-10 Lv)
وأنا أتابع قلمك الفذ أخي السيف العضب تذكرت المقالات المضغوطة للأستاذ السيف البتار حول نسل يسوع المزعوم ... حياك الله وبارك الله لنا في قلمك .. متابع ان شاء الله .
المفضلات