{أع13(1-2)}
وكان في أنطاكية في الكنيسة هناك أنبياء ومعلمون: برنابا، وسمعان الذي يدعى نيجر، ولوكيوس القيرواني، ومناين الذي تربى مع هيرودس رئيس الربع، وشاول 2 وبينما هم يخدمون الرب ويصومون، قال الروح القدس: أفرزوا لي برنابا وشاول للعمل الذي دعوتهما إليه .


قال الروح القدس = عجبت من هذه الجملة وكأن كاتب السِفر يحاول أن يستخف بعقولنا على أن الروح القدس رجل يقف بين التلاميذ إلا أن القس تادرس ملطي زاد الطيب بلة فقال :- “قال الروح”، غالبًا على لسان أحد الأنبياء المجتمعين للصلاة والصوم..(أنتهى) ……………… (غالباً؛إحتمال؛نظن؛نعتقد..إلخ) كلها إفتراضات لا أساس لها من الصحة وليست بدليل أو حجة .. فمن هذا النبي الذي تحدث الروح القدس على لسانه ؟ هل سنُعيد قصة التجسد للأقنوم الثالث تحت الإدعاء بأنه تكلم على لسان شخصاً ما بعد أن انتهينا من تجسد الأقنوم الثاني في شخص يسوع الذي أصبح وتحول إلى إله معبود يُعبد من دون الإلهين الإثنين (الآب والروح القدس) ؟؟