سؤال منطقي

من قسيس يسأل في الآتي:

أن المسيحي العادي يأتيه ليعترف له عن خطاياه فيقول روح مغفورة لك خطاياك

ثم هذا القس يذهب لمن هو أعلى منه ليعترف له بخطاياه فتُغفَرْ له

ثم هذا الأعلى منه يذهب للبابا ليعترف له فتُغفَر له خطاياه

فلمن يعترف البابا؟ نتمنى أن نعرف...لمن يعترف البابا شنودة؟

هل هو معصوم من الخطايا؟

هل عُصِمَ البابا شنودة من الخطايا ولم يُعصَم داوود منها ولا لوط؟

ولمن يعترف بابا الفاتيكان؟هل هو معصوم هو الآخر؟

هل نجد إجابة منطقية بعيدة عن صدق ولابد أن تصدق؟

هذا هو الفيديو للمشاهدة بصوت وصورة القسيس


rAs d;at sv hghujvht