تناقض واضح. الا اذا كان هناك ارنب من نوع اخر في ذلك الزمن الغابر وانقرض الان
هذا كان أحد مخارجهم فقالوا إنه ليس الأرنب المعروف لدينا اليوم
ولكن السؤال المطروح
لماذا فهم اليهود الذين هم أهل التوراة أنه الأرنب الذي نعرف اليوم ولا يأكلوه حتى اليوم ؟

فمن أعلم بالنص العبري القديم يا ترى ؟!

اعتقد بانهم يقصدون شفة الارنب المشقوقة ولكن الذي كتب ما كتب اساء التعبير لجهله.
هههههه الغريب أن وضعت حلولهم التي يحاولون أن يخرجوا بها من ذلك المأزق
فانظر إلى تفسير أنطونيوس فكري

ونجد فى التقسيمات الموجودة هنا أن الله لا يهتم بالجانب العلمى بل ما يلاحظه الناس. لأنه كما قلنا إن الله يطلب من الشعب الملاحظة
لا يهتم بالجانب العلمي!!!
هل يتعمد الرب أن يقع في التناقض ؟