العلقة

بين إعجاز القرآن الكريم .... والمزامير .... وتحريف زكريا بطرس
من هو حرامي العلقة
جاهل يدافع عن جاهل



بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين ، وعلى إخوانه السابقين من الأنبياء والمرسلين .


وبعد

كنا نستغرب عندما نشاهد الكذب العلني المفضوح لبعض المنصرون ، مستنكرين عليهم هذا الأسلوب المنحط .

وفي الحقيقة أن هذا الأسلوب واحد من ضمن أساليب عديدة أحط من الكذب ، ظهر منها مؤخراً اسلوب البجاحة .

كلنا قد تابعنا فضيحة أبو جهل العصر الحديث زكريا بطرس عندما حرف كتابه المقدس وأضاف إلي المزمور 139 والفقرة 16 كلمة " علقة " التي سرقها من القرآن الكريم ، فتم وقتها فضحة شر فضحة ، حتى طل علينا مرة أخرى بكل بجاحة يبرر كذبه هذا بتدليس جديد وحجج أوهى من بيت العنكبوت .

ومن ضمن سلسلة البجاحة هذه قام أحد الجهلة على الشبكة في أحدى مراحيض الدعارة الفكرية بوضع " مهزلة علمية " قال أنها كتاب ، يدافع فيه – بكل جهل – عن زكريا بطرس ، ناقلاً أكاذيبه الجديدة حول الموضوع ، بالإضافة لتعرضه للقرآن الكريم في هذا الموضوع .

وعلى هذا سيكون ردنا حول ما أتى به هذا الجاهل في هذه المهزلة المسماه بكتاب .

بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ( 18 ) الأنبياء


lk i, pvhld hgugrm >>>> [hig d]htu uk [hig