مناظرة: (عِصْمَةُ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ). بين الداعي و al kharek.

[elqurssan]

[mark=#f00e0e]تـَرَقــَبْــواالمُفآجَأةَ الكـُبـرى الخاصَة بالمُنتـَدى[/mark]

---

[الداعي]

[mark=#f00e0e]تـَرَقــَبْــواالمُفآجَأةَ الكـُبـرى الخاصَة بالمُنتـَدى[/mark]

لقد شوقتنا يا أخي!!

[الداعي]

ذا الفقار, أحسن الله إليك.
إنَّ مداخلاته لا توحي إلى أنه سيسلم؛ لأن قلبه وعقله قد استحكم بهم البغض والكبر ورفض الحق!!
إنا لله, وإنا إليه راجعون.

[ذو الفقار]

إنَّ مداخلاته لا توحي إلى أنه سيسلم؛ لأن قلبه وعقله قد استحكم بهم البغض والكبر ورفض الحق!!

إنك لا تدي من أحببت أخي الحبيب وإن لم يكن فيه رجاء فلعل من قرأ المناظرة يجد فيها ضالته

جزاك الله كل خير

[الداعي]

elqurssan, لقد أخجلت تواضعي بمداخلتك!!
وأنا أملك الحلَّ لعجز قلمك وأصابعك في ردِّ الشكر, والحلُّ يكمن في قول النبي_ صلى الله عليه وسلم _: "مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ: (جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا) فَقَدْ أَبْلَغَ فِي الثَّنَاءِ", أخرجه الترمذي, وقال: حسن صحيح.
إذن, ما عليك إلا أن تقول لي: (جزاك الله خيرًا), وعندها أصبح أنا عاجزًا عن ردِّ شكرك بأيِّ أمر أسديه إليك. وأرجو منك أن تعتزل هذه المخاطبة: (العبقري) و(النابغة), فما أنا إلا طالب علم, بل طُوَيْلِبُ علم.

وما توفيقي إلا بالله

[elqurssan]

من حقك أن تطلب

وأرجو منك أن تعتزل هذه المخاطبة: (العبقري) و(النابغة)

,
ولكن تذكر انه من حَقى انا أيضاً ان ارفض
:36_sf1_1[1]::36_11_6::36_sf1_1[1]:

ولكن طلبكم من الممكن ان ننظر فى أمره...
أما بخصوص
الشكرفكما قال الحبيب
المـُصـطـفى :salla:
سأفعل وأقول لكم
(جَزاكم اللهُ كل خير)

أما بخصوص

تـَرَقــَبْــواالمُفآجَأةَ الكـُبـرى الخاصَة بالمُنتـَدى

فأنا لم أكتبها سوى بالأمس وأعتقد انه هناك وقتاً عليها كى أفصح عنها
ولكن ممكن ان تقول انها هديتى الرابعة من هداياى التى أهديها دوماً لمنتداى الحبيب
وستكون أنت الموضوع الخاص بها:36_1_39:
يعنى سأبدأ بك(فى المُقدمَة)
[caution](أعتقد اننى وضحتها والثانية لباقى الأعضآء)[/caution]
وأكثر من ذلك انا فى قمة الأسف لأننى لن أستطيع
ان اهمس ولو بكلمة ودعونا نعمل بصمت
[caution]تذكر انك لم تجيبنى على سؤالى
الخاص بتفسير آى الذكر الحكيم
لعل المانِع خير[/caution]
واللهُ المُستـَعــَـان

[حامل دعوة]

والحلُّ يكمن في قول النبي_ صلى الله عليه وسلم _: "مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ: (جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا) فَقَدْ أَبْلَغَ فِي الثَّنَاءِ", أخرجه الترمذي, وقال: حسن صحيح.

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.

جزاك الله خيرًا على هذه التربية النبوية.

[elqurssan]

:basmala:
إن الحمد للهِ نحمده ونستـَعـيـنُ
بهِ ونستغفره ونعوذُ باللهِ من شرور
أنفسنا ومن سيئآت أعمالنا إنه من يهده
اللهُ فلا مُضِلَ له ومن يضلل فلا
هادى له وأشهدُ أن عظيمنا وحبيبنا
وقدوتنا سيدنا مُحمــَداً:salla: رسول
اللهُ بلغ الرسالة ،وأدى الأمانة ونصح
الأمة وكشف اللهُ به عنا الغـُمَة وتركنا
على المَحَجـَةِ البـيضآء ليلها كنهارها
لايزيغ عنها إلا هالِك ثم أما بعد
إخوانى وأخواتى فى اللهِ تبارك وتعالى

[caution] إهدآء ليس جديداً ولكنه للتذكرة فقط [/caution]
للأعجوبة النادرة الأخ الحبيب دآئِما لنا
فى الله /
الداعـــــــــى

[caution]
مُنَاظـَرَة عِصمة النَبىَّ صلى اللهُ
عليه وسلم- 1-بين الداعي و
al kharek

[/caution]





[caution]
لا تتكاسلوا عن تقييِّم (التصويت) على المقاطِع بالخمس نجوم
[/caution]
فقد مهَّدَ

دعوته بقوله:
يؤمن إخوتنا المسلمون بأنَّ النبيَّ معصوم من الخطأ في كل شئ, وهنا نريد أن نعرف: أفعلا كان نبي الإسلام معصومًا من الخطأ أم لا؟
وهنا إنبرى له أخونا وحبيبنا فى الله الذى لايدرى إلى الآن ان المناظرة تحولت من مكتوبة إلى مرئية على الانترنت وشرح لهذا الضال ماهو مفهوم العصمة وماهو باطل أصلاً فى معتقداتهم وعقيدتهم المحرفة بأسلوب علمى شيَق جزاه الله عنا كل خيرمَجموعة من أشرس المناظرات التى منها بفضل الله أولا ً وأخيراً ثم بفضل هذه المنتديات الدَعوية -دَخل عَدد كبير -فى دين الله أفواجا بعد ماكانوا بالأمس أعدآءً للإسلام والمُسلمين أصبحوا بفضل الله موحدين طآئعين ومنهم من لم يقتنع بكلمة من الظاهِر -عِناداً وكبراًوالأن نقدم لكم حَلقات من مناظرات ملتَقى البشارَة الدَعوى وهم إلى الآن لا يعلموا عنها شىء أهديها لهم إبتغآء وجه الله
رجآءً حاراً ألا تنسوا
الداعى و elqurssan
من صالح دُعآئِكم المُبارك

[elqurssan]

مُنَاظـَرَة عِصمة النَبىَّ صلى اللهُ
عليه وسلم -2-بين الداعي و
al kharek





مُنَاظـَرَة عِصمة النَبىَّ صلى اللهُ
عليه وسلم-3-بين الداعي و
al kharek



[caution]رجآءً حاراً لا تنسوا التصويت على المقطع (تقييمه بالخمس نجوم) لمن إستطاع إلى ذلك سبيلا[/caution]

[elqurssan]

مُنَاظـَرَة عِصمة النَبىَّ صلى اللهُ
عليه وسلم -4-بين الداعي و
al kharek