من حيث اللغة العربية, قد استرعى حفيظتي اسمك, ألا وهو (متنصِّر وأفتخر), وهذا أعزيه لما يلي:
1. اسمك يومئ إلى أنَّك قبل أن تكون على ديانة الصليب كنت شيئًا آخر.
2. إقران لفظ (أفتخر) باسمك يدلُّ على ثقتك بما أنت عليه.
3. وفيه دلالة على جهلك بطبائع النَّصارى؛ ذلك أنَّه لا يروق لهم تسميتهم بالنَّصارى, بل يعتبرون النصارى فرقةً ضالةً؛ لأنَّها تعتبر يسوعًا نبيًّا وليس ابنَ الله..
4. كان الأولى بك أن يكون اسمك: (مُتَمَسِّح وأفتخر).

المهم, أدعوك إلى مناظرة حول معتقدك؛ لأرى بماذا قامت عليك الحجَّة حتى تعتنق ديانة الصليب. والمفترض أن يدعوك فَخْرُكَ بما أنت عليه إلى تلبية الدعوة.

النقطة التي سأثيرها معك هي: ما هو الدليل على وجود الله؟

]u,m Ygn ljkw~Av ,Htjov>