بوركت أخي الحبيب طارق وأذكرك ونفسي بقول الله عز وجل (فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى)

فنحن معك يا صفوان لعلك تتذكر او تخشى وأنتظر ردك متناسياً أي شيء إلا أننا نبحث وقارئ سطورنا عن الحق أينما وُجد

وأعدك إن وجدت الحق معك أن أكون على ملتك بلا تردد فالحق يا صفوان دائماً أحق أن يُتبع