ونظرا لحبى وتقديرى لاخوانى السابقين فى ديني السابق وبرغم ما وصلنى من ألفاظ على الإيميل ورسائل على الموبايل الا أننى لن أتركهم فيما أراه ضلال ويرونه هم حق
وأنا هنا فى هذه الصفحة أرسل عرضاً لحبيبي أنسر للحوار المحترم الأخوي الخالى من العنف والتشدد
ولكني تراجعت لأنني لا أريد أن أتسبب في سب الإسلام
وكذلك إخواني المسلمين أتمنى أن يتحلوا بقدر عال من الصبر والحلم والمحبة وعدم السخرية إلى أن نصل سويا الى كلمة سواء بيننا ونرضي الله كما يريد منا
صراحة لم أجد كلمات تعبر عن شعوري
فلا تعليق
واللهم زيدك خلقاً وإيماناً يا أ / حبيب الحبيب
أخوك : بشر