بسم الله الرحمن الرحيم
حينما يصبح القاتل مقتول-والظالم مظلوم-والحاكم محكوم -فسلامة العقل البشرى لا تدوم

 
اخوانى فكرت مع نفسى كثيرا لكى احل مشكلة خطرت فى بالى وانا ذاهب للصلاة فى معضلة موت رب المجد على الصليب
وتسائلت مع نفسى ما هو الحكم عندما يصبح القاتل مقتول؟؟؟
ووجدت انه يوجد حلان لهذا الامر
-اولا ان يكون القاتل هو ذات المقتول وفى هذه الحالة يسمى انتحارا
ثانيا -ان يختلف القا تل عن المقتول وهذا امر يستحي للعفل البشرى تقبله فكيف يكون قاتل وفى نفس الوقت مقتول؟؟؟
ولننظر الى لحظة صلب رب المجد ونتسائل
من المقتول الله الابن
من القاتل الله الاب -فهو من بذل ابنه الوحيد-وهو لم يشفق عليه-وهو من تركه لحظة الصلب
اذن فيوجد حلان لتلك المعضلة
ان يكون الله الابن هو ذات الله الاب
ويكون الاله قد انتحر!!!!!!
ان يختلف الله الابن عن ذات الله الاب وتكون لعبة الالهة
الله الابن يعمل نفسه كانه مات والله الابن يعمل نفسه كانه من بذله
والبشر فى النص لا يفهوا ولا يدركوا ما هية اللعبة ولا ننسى دور الروح القدس وهو يررفرف بجناحيه؟
هل يعقل ان يقبل عقل هذا الفكر؟؟؟؟؟
:36_1_42::36_1_42:

uk]lh dwfp hgrhjg lrj,g