أحسنت أخي الكريم بايزيد الثالث

الشك و الظن فكيف بعقيدة تبنى على الظن والريبة فأين عقولهم فتسمع و تعى الم ينعتهم الله بالضالين واى ضلال بعد معرفة الدين بالظن و الشك

فعلاً أمر يدعي إلى التعجب أخي الكريم

جزاكما الله خيراً على المرور العطر