السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع عنوانه
الشيخ الألباني يتحدى أي مسلم قائل بأن محمد أفضل خلق الله

فى كتاب التوسل أنواعه وأحكامه للعلامة المحدث ( محمد ناصر الدين الألباني ) فى الجزء الرابع فى رده على الدكتور البوطي صفحة 149 يقر أن محمد رسول الإسلام ليس أفضل خلق الله ويقول لا يوجد نص قطعي الثبوت قطعي الدلالة فى القرآن والسنة على أن محمد أفضل خلق الله على الأطلاق .
بأختصار يا أخي المسلم لقد كذب عليك شيوخ الإسلام عندما قالوا لك أن محمد أشرف المرسلين وأفضل خلق الله طيلة 1400 سنة ... و ها قد أتي الشيخ العلامة الألباني لينسف هذه الكذبه التي غيب بها الشيوخ عقول المسلمين كذبة أن ( محمد أفضل خلق الله ) .

الشيخ الألباني تحدى مسلم يقول


أولا الشيخ الألباني يلزم البوطي بمذهبه في الاستدلال

ويدل على ذلك قوله في الحاشية أنظر بيان خطأ الرأي في رسالتنا ( وجوب الأخذ بحديث الآحاد في العقيدة )

وطبعا هم لا فاهمين معنى حديث أحاد ولا معنى حديث متواتر

ثانيا يقول الشيخ الألباني عن النبي صلى الله عليه وسلم في نفس الكتاب صفحة 77- 78


الشيخ الألباني تحدى مسلم يقول
الشيخ الألباني تحدى مسلم يقول



ثالثا الأمر المختلف فيه بين العلماء هو التفضيل بين الملائكة والأنبياء والشيخ رحمه الله لم يصرح برأيه


جاء في شرح العقيدة الطحاوية المشار إليها في الكتاب:

شرح
وأن محمدا عبده المصطفى ونبيه المجتبى ورسوله المرتضى
وأنه خاتم الأنبياء وإمام الأتقياء وسيد المرسلين



وقد تكلم الناس في المفاضلة بين الملائكة وصالحي البشر، وينسب إلى أهل السنة تفضيل صالحي البشر والأنبياء فقط على الملائكة، وإلى المعتزلة تفضيل الملائكة. وأتباع الأشعري على قولين: منهم: من يفضل الأنبياء والأولياء، ومنهم: من يقف ولا يقطع في ذلك قولاً. وحكي عن بعضهم ميلهم إلى تفضيل الملائكة. وحكي ذلك عن غيرهم من أهل السنة وبعض الصوفية. وقالت الشيعة: إن جميع الأئمة أفضل من جميع الملائكة. ومن الناس من فصل تفصيلاً آخر. ولم يقل أحد ممن له قول يؤثر: إن الملائكة أفضل من بعض الأنبياء دون بعض. وكنت ترددت في الكلام على هذه المسألة، لقلة ثمرتها، وأنها قريب مما لا يعني، ومن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه. والشيخ رحمه الله لم يتعرض إلى هذه المسألة بنفي ولا إثبات، ولعله يكون قد ترك الكلام فيها قصداً، فإن الإمام أبا حنيفة رضي الله عنه وقف في الجواب عنها على ما ذكره في مآل الفتاوى، فإنه ذكر مسائل لم يقطع أبو حنيفة فيها بجواب، وعدّ منها: التفضيل بين الملائكة والأنبياء. وهذا هو الحق، فإن الواجب علينا الإيمان بالملائكة والنبيين، وليس علينا أن نعتقد أي الفريقين أفضل، فإن هذا لو كان من الواجب لبين لنا نصاً. وقد الشيخ الألباني تحدى مسلم يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة:3]، {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا} [مريم:64]، فالسكوت عن الكلام في هذه المسألة نفياً وإثباتاً والحالة هذه أولى.


وقال في النهايه

وحاصل الكلام: أن هذه المسألة من فضول المسائل . ولهذا لم يتعرض لها كثير من أهل الأصول، وتوقف أبو حنيفة رضي الله عنه في الجواب عنها ، كما تقدم . والله أعلم بالصواب.




أنا لا أتعرض للأمر المختلف فيه ولكن أتعرض للتدليس أو بمعنى أصح الجهل

هل الشيخ الألباني تحدى أي مسلم يقول أن محمد أفضل خلق الله ؟!



ig hgado hgHgfhkd jp]n Hd lsgl dr,g Hk lpl] Htqg ogr hggi ?!