النتائج 1 إلى 9 من 9
 

العرض المتطور

  1. #1

    عضو ذهبي

    Ahmed_Negm غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1117
    تاريخ التسجيل : 26 - 6 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 41
    المشاركات : 857
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 15

    تنصر فردتى الحذاء نجلاء الإمام و رحومة يثبت أنهم يأخذون سفهائنا و نأخذ علما


    تنصر فردتى الحذاء نجلاء الإمام و محمد رحومة يثبت مقولة الشيخ الشعراوى "يأخذون سفهائنا و نأخذ علمائهم"


    نجلاء الإمام تتحول من الإسلام إلى المسيحية للشهرة فقط

    محمد الكفراوي

    7/30/2009 9:00:00 AM GMT

    اعتادت المحامية نجلاء الإمام على لفت الانتباه إليها بأية وسيلة، ظهر ذلك منذ توليها مسؤولية الدفاع عن قضية نهى رشدي، التي تعرضت للتحرش الجنسي وكانت أول فتاة تقيم قضية في مصر في هذا الشأن، ومن ثم لقيت القضية اهتماماً إعلامياً واسعاً انتبهت إليه المحامية وتولت القضية علها تحظى بقدر من الشهرة، خاصة وأنها لديها جمعية أهلية تعمل في مجال مكافحة العنف ضد المرأة، وبعد أن حصلت نهى رشدي على حكم لصالحها في القضية، يبدو أن محاميتها لم تقنع بتسليط الأضواء عليها لفترة قصيرة وقررت أن تتمادى، فأعلنت تبرؤها من نهى رشدي، واتهمتها بأنها إسرائيلية وكأنها اكتشفت بعد انتهاء القضية أن موكلتها من عرب 48، رغم أن هذا غير منطقي فمن المفترض أن تكون المحامية على علم بذلك من البداية، إلا أنها، بحثاً عن مزيد من الشهرة، قررت أن تستغل تلك الورقة لتحدث "بروباجندا" حولها، مستغلة جهل قطاع كبير من المصريين بطبيعة عرب 48، الذين ينتمون للديانتين الإسلامية والمسيحية، وهم من عرب فلسطين بالأساس إلا أنهم يحملون هويات إسرائيلية بحكم الاحتلال. كما أن المحامية أرادت أن تسرب من وراء هذا الاتهام، بالإضافة لادعاء آخر بأن موكلتها غير متزنة، أن نهى لا تستحق الدفاع عنها.

    انفضت هذه القضية منذ فترة، إلا أن أحلام المحامية في الشهرة والمجد لم تتوقف، فها هي تعلن في تصريحات خاصة لجريدة "الشروق" المصرية أنها تحولت من الإسلام إلى المسيحية، وأنها تعمدت في إحدى الكنائس المصرية التابعة للكنيسة الأرثوذكسية، ولم يقتصر الأمر عليها بل امتد ليشمل ولديها اللذين تتراوح أعمارهما ما بين 7 و8 سنوات، وأطلقت تصريحات مستفزة لمشاعر المسلمين، من حيث كلامها عن تناول التعميد وإحساسها بعده أنها توحدت مع جسد المسيح، اختيارها اسم القديسة كاترين كاسم لها بدلاً من نجلاء لما قامت به هذه القديسة من أعمال في نشر حرية الرأي والاعتقاد والدعوة للمسيحية، وتعرضها للاضطهاد والتعذيب وموتها شهيدة في النهاية، متوقعة المصير نفسه لنفسها أو بمعنى آخر تحاول أن تضع لنفسها مصيراً مستقبلياً بطولياً يضاهي مصائر القديسين والشهداء، خاصة مع توقعها إهدار دمها بسبب تنصرها، أما القول إنه لا أحد له دخل في ديانتها فهو شئ بينها وبين الله، فهو أمر يتعارض مع السعي لوسائل الإعلام لإعلان تنصرها، فإذا كان الأمر شخصياً فما دخل وسائل الإعلام فيه، كما نفت نيتها الهروب من مصر خوفاً من الاضطهاد أو العنف الذي يمكن أن تتعرض له، مؤكدة أنها لم ترتكب جريمة وإنما فعلت شيئاً مقتنعة به ولها كل الحق في فعله، وعن ولديها وإمكانية أن يتدخل طليقها لاستردادهما بعد أن قامت بتنصيرهما، قالت إنه ليس من حقه أن يستردهما، كما أن الولدين وصلا سن التكليف وخضعا للتعميد بملء إرادتهما، وأنها مستعدة لأية معركة قانونية يبدأها طليقها.

    أما عن خانة الديانة ومطالبتها بتغييرها، فقالت إنها ستستمر في دعوتها السابقة لإلغاء خانة الديانة من تحقيق الشخصية، وأنها تفضل أن يوضع في خانة ديانتها شرطة. كما نفت تماماً أنها تنصرت بحثاً عن الشهرة، موضحة أنها لو كانت تبحث عن الشهرة لتحجبت وأصبحت داعية إسلامية، وهن أكثر من يحصلن على الشهرة ويحصدن المكاسب على حد قولها.

    تبريرات وتعليلات المحامية لا تخلو من سذاجة ممتزجة بتحد للمجتمع الذي تعيش فيه، وإن كان لها كل الحق في تغيير ديانتها، إلا أن هذا الحق قرار شخصي وشأن فردي بالأساس، وحين يصبح مادة إعلامية يتحول إلى قضية مجتمعية تهدد الأمن والسلام المجتمعي، وهذا ما حدث سابقاً في قضية المتنصر محمد حجازي الذي أثبتت دلائل كثيرة أنه يسعى إلى الشهرة والحصول على مكاسب مالية محدودة من وراء تنصره هو وزوجته، وبدأ يظهر على شاشات التليفزيون وهو يقرأ الإنجيل ويقبله ويصلي في الكنيسة وما إلى ذلك من دعاية دينية مباشرة، الهدف الوحيد من ورائها هو زرع خطر الفتنة وتغذية المجتمع المصري بالاحتقان الطائفي انطلاقاً من نشاط جماعات التنصير مقابل نشاط الدعوة الإسلامية.

    حالة المحامية نجلاء الإمام بكل تفاصيلها وخلفياتها تؤكد أن الهدف الأساسي من وراء هذه الخطوة هو استغلال الدين لتحقيق الشهرة، وفي سبيل ذلك لم تتورع حتى عن استخدام طفليها البريئين حتى تضمن توسيع نطاق الحرب إلى أكبر مدى ممكن، وهو ما يضمن لها مساحة أكبر من الشهرة، ويبدو أن حيلة المحامية لم تنطل على أحد أكثر النماذج المسيحية المتعصبة، وهو القس زكريا بطرس، الذي قال لها في رسالة إنك يمكن أن تعدي دكتوراة في اللاهوت ولكن من الصعب أن يصل المسيح إلى قلبك، في إشارة واضحة إلى أنه غير مقتنع بتنصرها، وربما يكون هذا هو أيضاً رأي مئات وآلاف المسيحيين الآخرين، خاصة المعتدلين، وهو أيضاً ما يدركه المسلمون المعتدلون.

    ولكن، رغم وعي الطرفين بهذه الخدعة، هل يمكن أن تحظى هذه المحامية بالمصير الحقيقي الذي تستحقه وهو التجاهل التام، الذي يهدم كل آمالها وأحلامها ويجعلها في حكم منعدمة الوجود، أم أن الجميع سينساق وراء الحدث ويروجون له ويستخدمونه كسلعة إعلامية رائجة، دون النظر إلى الكوارث التي يمكن أن تترتب عليه. ويتحقق الهدف الأساسي للمحامية وتحظى بالشهرة التي تريدها، وربما أكثر بعد أن يدفع المجتمع من دمه ولحمه ضريبة هذه الشهرة.


    http://www.alssiyasi.com/?browser=view&EgyxpID=36178

    jkwv tv]jn hgp`hx k[ghx hgYlhl , vp,lm defj Hkil dHo`,k stihzkh , kHo` uglh






  2. #2

    عضو ذهبي

    Ahmed_Negm غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1117
    تاريخ التسجيل : 26 - 6 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 41
    المشاركات : 857
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


    نبدأ بإذن الله تعالى فضح تلك المرتزقة و تفنيد أكاذيبها حول كلا من الإسلام و المسيحية.

    أولا من هى نجلاء الإمام و هل كانت فعلا مسلمة؟

    القاريء لسيرة هذه الحشرة (عندما كانت محسوبة على الإسلام) يرى أنها لم تكن يوما مسلمة و لم ترتدى حتى الحجاب يوما و تعشق أسلوب الفرقعات الإعلامية وأسلوب ( خالف تعرف ) فهى تعشق الشهرة ولا تكاد يقر لها جفن إلا على أضواء كاميرات التليفزيون.

    فكما قال الكاتب أنها تولت الدفاع عن قضية نهى رشدي، التي تعرضت للتحرش الجنسي وكانت أول فتاة تقيم قضية في مصر في هذا الشأن، ومن ثم لقيت القضية اهتماماً إعلامياً واسعاً انتبهت إليه المحامية وتولت القضية علها تحظى بقدر من الشهرة، وبعد أن حصلت نهى رشدي على حكم لصالحها في القضية، يبدو أن محاميتها لم تقنع بتسليط الأضواء عليها لفترة قصيرة وقررت أن تتمادى، فأعلنت تبرؤها من نهى رشدي، واتهمتها بأنها إسرائيلية وكأنها اكتشفت بعد انتهاء القضية أن موكلتها من عرب 48، رغم أن هذا غير منطقي فمن المفترض أن تكون المحامية على علم بذلك من البداية، إلا أنها، بحثاً عن مزيد من الشهرة، قررت أن تستغل تلك الورقة.

    إلا أن نهى رشدى كانت قد فضحت كذبها آنذاك بل و أقرت فعلا أن نجلاء تسعى من وراءها للشهرة ليس إلا:



    و من المعروف أن السيدة نجلاء تعمل فى مركز لحقوق المرأة و تهتم هى شخصيا بمواضيع التحرش الجنسى بالنساء. إذن هى ضد التحرش الجنسى ضد المرأة، تخيلوا ماذا تقول بعد أن إنتهت قضية نهى رشدى؟؟ تخرج علينا فى القنوات الفضائية و تقول يجب على الشباب العرب "أن يتحرش جنسيا بالنساء الإسرائيليات كنوع من المقاومة" :

    فبالله عليكم هل هذا كلام يصدر من شخص عاقل فى كامل قواه العقلية؟؟؟ دى "هبلة و مسكوها طبلة" و تسعى للشهرة بأى وسيلة و هؤلاء هم المتنصرين.
    و ها هو فيديو لما قالته:



    و بعد شهور من هذا الموضوع الذى أثار ضجة بالطبع و وجدت نفسها ثانيا بلا أضواء، قررت القيام بحركة أخرى من أجل الشهرة، ألا و هى التنصير. و بعد أن أعلنت تنصرها على البالتوك و على قناة دريم قامت بنفس الشىء مرة أخرى: إدعت فى مكالمة هاتفية لها مع جريدة اليوم السابع أن خبر تنصرها هو "إشاعة". لماذا فعلت ذلك؟؟ أيضا من أجل الشهرة، حتى يحدث تناقض فى الرأى العام و بين وسائل الإعلام حولها و تضطر مزيد من الصحف و القنوات لقاءها لتنال مزيدا من الأضواء.

    و إليكم الخبر من اليوم السابع:

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    إذن نحن نتحدث عن شخصية مريضة نفسيا، و تعتبر علاقتها بالله "مادة إعلامية" توصلها للشهرة و الأضواء و ليس الجنة. نحن عندنا من يدخلون الإسلام (و منهم قساوسة و شماسين و علماء غربيين) لا يبالون بالأضواء و الشهرة... لأنهم ببساطة يعتبرون علاقتهم بالله هى لمرضاة الله ليس إلا.

    في مصر وحدها يسلم 200 نصراني قبطي في اليوم علناً وبلسان الكنيسة نفسها وما بالنا بغير المعلنين اسلامهم



    و لكن لماذا كل هذا الصخب الذى قام به المنصرون لتنصير تلك التافهة التى لو كنا نخجل بأنها مسلمة؟ السببهو أنها حاصلة على ماجستير فى القانون و الشريعة و هم بذلك يعتبرونها أول مسلمة على علم تعتنق النصرانية (إذ أن كل حالات التنصير لجهلاء لا يعرفون شيئا و مجرد تم غسل مخهم بالأكاذيب). الماجستير أو الدكتوراه في الشريعة والقانون ليس دليل على علم الإنسان أو إيمانه. فهى لم ترتدى الحجاب يوما و لم تطبق الإسلام يوما و درست الشريعة (هذا ان صحت تلك المعلومة) مثل المستشرقين أو أعداء الإسلام. فهى لا فرق بينها و بين سيد القمن أبو دكوراه مزورة.المحامي النصاب والكذاب والمرتشي واللي بيدافع عن القاتل وبيطلعه براءة دارس شريعة وقانون مجرد دراسة وليس إيمان و تدبر و إقتناع.

    و إذ كانوا فرحانين بتنصر مريضة نفسيا من أجل الشهرة لأن لديها بعض من العلم حول الإسلام. فنحن لدينا حالات إسلام لقساوسة كانوا فعلا مسيحيين و كانوا فعلا على علم حقيقى و إيمان بالمسيحية و هداهم الله. مثل هذا القس السابق:




    و مثل هذا القسيس الأرثوذكسي اعتنق الإسلام

    فلاديسلاف سوخين

    حوار مع هذا القس الأرثوذكسي الذي اعتنق الإسلام



    للمزيد:

    http://kavkazcenter.com/eng/******************************************/.../21/5360.shtml

    http://www.keston.org.uk/kns/1999/3-FROMOR.html

    http://www.themodernreligion.com/con...rt_polosin.htm







  3. #3

    عضو ذهبي

    Ahmed_Negm غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1117
    تاريخ التسجيل : 26 - 6 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 41
    المشاركات : 857
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    لفت نظرى أن المواقع النصرانية نشرت لها صورة واحدة فقط عن معموديتها، و هذه الصورة لوجهها فقط. فلماذا خجل مصورها نشر صور كاملة لتعميدها؟ هل ممكن لديانة أن تكون صحيحة، و يخجل الإنسان من تفاصيل أول لحظات له فى تلك الديانة؟؟؟؟

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    إن خجل نجلاء أو غيرها من لحظات تعميدهم و عدم نشرهم صور تعميدها الكاملة تزيد من التكهنات و الشكوك من أن معموديتها تمت كما تأمر كل المصادر و المراجع المسيحية ألا و هو أن التعميد لا بد أن يكون بالتعرى الكامل مثلما تعمد إلههم بالتعرى بالكامل. و قد جعلها الآباء الأولين كذلك لأنها كانت هذه هى طريقة التعميد عند الوثنيين الذين إخترعوا هذا الطقس الفاحش قبل النصرانية و تمت اضافته للنصرانية بعد ذلك حتى لا يجد الوثنيين فرق كبير بين دينهم و النصرانية فيسهل دخولهم فيها.

    التعرى بالكامل إجبارى:


    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة



    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة



    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    و كما نعلم أن النصارى يختلفون فيما بينهم فى شكل يسوع، فهو صينى عند الآسيوين و هو أوروبى و أشقر الملامح عند الغربيين و هو أسود زنجى عند الأفارقة. إلا أن ما لا يختلف عليه إثنين من النصارى هو أن معمودية يسوع كانت بالتعرى الكامل، و هذا ما تؤكده أحد المواقع الرسمية للكنيسة القبطية:

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    و هذا يعرض تلك المدعوة أن تقع تحت طائلة القانون المصرى و يعرضها للشطب من نقابة المحامين لأن التعرى أمام الناس فى مكان عام كالكنيسة هو فعل فاضح يعاقب عليه القانون المصرى.

    لذلك على المدعوة إما أن تنشر صور تعميدها الكاملة لتبرأ نفسها و تثبت أن تعميدها لم يتم بالتعرى الكامل كما جاء فى المراجع المسيحية. و لكن المشكلة أن ساعتها ستضطر إلى إعادة الطقس بالكامل من جديد لأنه ببساطة يخالف ما جاء فى المصادر المسيحية. هل سيقبل إلهاها أن يتعرى أمام الناس
    بينما هى تستكبر على ذلك؟؟


    و لا ينتهى الأمر عند هذا الحد، بل إن المراجع المسيحية تحرم أن تعمد إمرأة إمرأة أخرى، لأنها ببساطة أقل من الرجل كما جاء بالكتاب المقدس.

    الرجال القساوسة فقط من لهم تلك السلطة المقدسة

    المصدر: الدسقولية -- مكتبة المحبة الأرثوذكسية.

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    ص 133
    المرأة لاتعمد أحد .

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة


    و بما أنها مهتمة جدا بموضوع التحرش، فيبدو أنها اعتنقت النصرانية لأنها تسمح للقس أن يتحرش بها خلال التعميد.

    القس يعمد حتى و لو كان "سىء السمعة" مثل برسوم المحرقى :

    المصدر: مذكرات فى علم اللاهوت المقارن وأسرار الكنيسة السبعة - اعداد القمص بيشوى ناثان - النسخة الإلكترونية.

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    ص. 5

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    يا جماعة فكروا قليلا فى الموضوع.... قس معروف عنه أنه يتحرش بالنساء و سمعته زى وشه، بناءا على التعاليم المسيحية أنت مجبر أن تسلم له زوجتك أو أختك أو إبنتك لتتعرى أمامه و ليداعب جسدها بحجة تطهيرها. ما هذه الديانة التى كلما أقرأ فيها أزداد إقتناعا بالإسلام؟

    أعلم أنكى ستقولين أن هذا القس مؤدب و لا يؤثر فيه أن يرى عورة إمرأة و هى فى الماء. سأرد عليكى من كتابك المدعو مقدس فقد وصف ردة فعل أنبياءك فى مثل هذه المواقف:

    2 وَفِي إِحْدَى الأُمْسِيَاتِ نَهَضَ دَاوُدُ عَنْ سَرِيرِهِ وَأَخَذَ يَتَمَشَّى عَلَى سَطْحِ قَصْرِهِ، فَشَاهَدَ امْرَأَةً ذَاتَ جَمَالٍ أَخَّاذٍ تَسْتَحِمُّ.
    3 فَأَرْسَلَ دَاوُدُ مَنْ يَتَحَرَّى عَنْهَا. فَأَبْلَغَهُ أَحَدُهُمْ: «هَذِهِ بَثْشَبَعُ بِنْتُ أَلِيعَامَ زَوْجَةُ أُورِيَّا الْحِثِّيِّ»،
    4 فَبَعَثَ دَاوُدُ يَسْتَدْعِيهَا. فَأَقْبَلَتْ إِلَيْهِ وَضَاجَعَهَا إِذْ كَانَتْ قَدْ تَطَهَّرَتْ مِنْ طَمْثِهَا، ثُمَّ رَجَعَتْ إِلَى بَيْتِهَا.
    5 وَحَمَلَتِ الْمَرْأَةُ فَأَرْسَلَتْ تُبَلِّغُ دَاوُدَ بِذَلِكَ.
    صموئيل الثانى - الإصحاح 11.

    فإذا كان نبى من أنبيائك الذين إختارهم إلهك بنفسه لم يستطع تحمل هذا المنظر و إرتكب معها الزنا.... فهل نتوقع أن يكون القساوسة الذين يختارهم بشر أن يكونوا أفضل من الأنبياء؟؟؟ و دعكى من الكلام الفارغ و التخاريف التى تردديها بأن معايير معرفة النبى فى المسيحية ليس من ضمنها أن يكون ذى خلق. كيف هذا و هو الذى يحمل رسالة تبليغنا تلك الأخلاق الذى هو أول واحد لا يملكها.

    يعنى هل منطقى أن نختار أستاذ جامعة علمه أقل من أخيب و أسوأ تلميذ؟؟

    و بالمناسبة فإن هذا الطقس المسمى معمودية الذى تسمونه "سر من أسرار الكنيسة السبع" ما هو إلا طقس وثنى 100 % تم سرقته و إدخاله فى المسيحية لكى تتوافق مع الشعوب الوثنية آنذاك لكى يقبلوها و يعتنقوها.

    فالتعميد هو عادة وثنية قديمة جدا إنتشرت فى كل الديانات الوثنية القديمة كالفرعونية و الإغريقية و الهندية القديمة. هذا ما تؤكده أحد أدق المراجع الغربية و هو الموسوعة الأمريكية
    Microsoft Encarta Premium 2009

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    و هو ما تؤكده الموسوعة أن هذا الطقس كان يتم قديما فىالديانات الوثنية القديمة فى الأنهار كنهر غانغ (و هو النهر المقدس لدى الهندوس) و نهر النيل و الفرات و كذلك عرفته الحضارة الهيلينية القديمة.

    عند الكاثوليك و الأرثوذكس يكون التعميد بالتغطيس الكامل، و عند الطائفة الإنجيلية و المارونية يكون بمسح الرأس فقط، و كلا الطريقتين كانا يتما فى الديانات الوثنية القديمة إما بالتغطيس الكامل فى الأنهار كما ذكرت الموسوعة و إما بسكب المياه على الرأس كتلك البردية التاريخية التى تثبت ذلك عند الفراعنة:



    بل إن الهندوس مازالو يمارسون تلك الحمامات المقدسة فى مياههم المقدسة تماما مثلكم:



    http://www.indianholiday.com/theme-h...holy-bath.html


    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة


    Devotees are taking holy bath at the ghats in Ram Sagar, another holy pond in Janakpurdham on the occasion of Chhath pooja
    .

    http://gauravdhwajkhadka.blogspot.co...ath-pooja.html


    ما الفرق بين هذا التعميد و تعميدكم فى جرن المعمودية و مجارى الصرف الصحى فى نهر الأردن:

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

    و لمزيد من المعلومات عن التعميد فى نهر الأردن:

    http://www.imanway1.com/horras/showthread.php?t=16629

    فإذا كان يسوع قد تعمد فى نهر الأردن كما جاء بالكتاب المقدس.
    فإن الإله الوثنى حورس تعمد أيضا في نهر إريدانوسEridanus كما جاء فى ثلاثة مؤلفات، لعلماء المصريات غودفري هيجينز ( 1834ـ 1771) وجيرالد ماسي (1907ـ 1828) وألفين بويد (1963ـ 1880)،
    وكان سنّ العماد لكليهما ثلاثين عاما
    ـ مصير المُعمّد: كلاهما قُطع رأسه
    ـ من معجزات حورس:المشي على الماء، طرد الأرواح الشريرة، شفاء المرضى، إعادة بصر العميان، وتهدأة هيجان البحر. يسوع أيضا مشى على الماء وطرد الأرواح النجسة، وشفا المرضى وأعاد النور للعميان، وأمر البحر: سلاما كن هادئا.
    ـ كلاهما مات مصلوبا
    ـ كلاهما صُلب بين إثنين من اللصوص
    ـ كلاهما أودع القبر


    و أخيرا ما من شك أن إمرأة كهذه تترك دين العفة الذى تعتبر فيه كجوهرة لا يطلع عليها إلا زوجها، و تذهب لدين تبدأ حياتها فيها بكشف عورتها أمام القس و الناس:


    ثم بعد ذلك تصبح مجبرة على أن تحكى له أدق تفاصيل حياتها،خلال جلسات الإعتراف و التى قد تخجل من أن تحكيها لصديقتها، لا بد بالطبع أن تكون أخلاقها كأخلاق ثامار جدة يسوع أو أخلاق سكرتيرة زكريا بطرس:

    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=28670








  4. #4

    عضو ذهبي

    Ahmed_Negm غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1117
    تاريخ التسجيل : 26 - 6 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 41
    المشاركات : 857
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    لفت نظرى أن المواقع النصرانية نشرت لها صورة واحدة فقط عن معموديتها، و هذه الصورة لوجهها فقط. فلماذا خجل مصورها نشر صور كاملة لتعميدها؟ هل ممكن لديانة أن تكون صحيحة، و يخجل الإنسان من تفاصيل أول لحظات له فى تلك الديانة؟؟؟؟



    إن خجل نجلاء أو غيرها من لحظات تعميدهم و عدم نشرهم صور تعميدها الكاملة تزيد من التكهنات و الشكوك من أن معموديتها تمت كما تأمر كل المصادر و المراجع المسيحية ألا و هو أن التعميد لا بد أن يكون بالتعرى الكامل مثلما تعمد إلههم بالتعرى بالكامل. و قد جعلها الآباء الأولين كذلك لأنها كانت هذه هى طريقة التعميد عند الوثنيين الذين إخترعوا هذا الطقس الفاحش قبل النصرانية و تمت اضافته للنصرانية بعد ذلك حتى لا يجد الوثنيين فرق كبير بين دينهم و النصرانية فيسهل دخولهم فيها.

    التعرى بالكامل إجبارى:



























    و كما نعلم أن النصارى يختلفون فيما بينهم فى شكل يسوع، فهو صينى عند الآسيوين و هو أوروبى و أشقر الملامح عند الغربيين و هو أسود زنجى عند الأفارقة. إلا أن ما لا يختلف عليه إثنين من النصارى هو أن معمودية يسوع كانت بالتعرى الكامل، و هذا ما تؤكده أحد المواقع الرسمية للكنيسة القبطية:



    و هذا يعرض تلك المدعوة أن تقع تحت طائلة القانون المصرى و يعرضها للشطب من نقابة المحامين لأن التعرى أمام الناس فى مكان عام كالكنيسة هو فعل فاضح يعاقب عليه القانون المصرى.

    لذلك على المدعوة إما أن تنشر صور تعميدها الكاملة لتبرأ نفسها و تثبت أن تعميدها لم يتم بالتعرى الكامل كما جاء فى المراجع المسيحية. و لكن المشكلة أن ساعتها ستضطر إلى إعادة الطقس بالكامل من جديد لأنه ببساطة يخالف ما جاء فى المصادر المسيحية. هل سيقبل إلهاها أن يتعرى أمام الناس
    بينما هى تستكبر على ذلك؟؟


    و لا ينتهى الأمر عند هذا الحد، بل إن المراجع المسيحية تحرم أن تعمد إمرأة إمرأة أخرى، لأنها ببساطة أقل من الرجل كما جاء بالكتاب المقدس.

    الرجال القساوسة فقط من لهم تلك السلطة المقدسة

    المصدر: الدسقولية -- مكتبة المحبة الأرثوذكسية.



    ص 133
    المرأة لاتعمد أحد .




    و بما أنها مهتمة جدا بموضوع التحرش، فيبدو أنها اعتنقت النصرانية لأنها تسمح للقس أن يتحرش بها خلال التعميد.

    القس يعمد حتى و لو كان "سىء السمعة" مثل برسوم المحرقى :

    المصدر: مذكرات فى علم اللاهوت المقارن وأسرار الكنيسة السبعة - اعداد القمص بيشوى ناثان - النسخة الإلكترونية.



    ص. 5



    يا جماعة فكروا قليلا فى الموضوع.... قس معروف عنه أنه يتحرش بالنساء و سمعته زى وشه، بناءا على التعاليم المسيحية أنت مجبر أن تسلم له زوجتك أو أختك أو إبنتك لتتعرى أمامه و ليداعب جسدها بحجة تطهيرها. ما هذه الديانة التى كلما أقرأ فيها أزداد إقتناعا بالإسلام؟

    أعلم أنكى ستقولين أن هذا القس مؤدب و لا يؤثر فيه أن يرى عورة إمرأة و هى فى الماء. سأرد عليكى من كتابك المدعو مقدس فقد وصف ردة فعل أنبياءك فى مثل هذه المواقف:

    2 وَفِي إِحْدَى الأُمْسِيَاتِ نَهَضَ دَاوُدُ عَنْ سَرِيرِهِ وَأَخَذَ يَتَمَشَّى عَلَى سَطْحِ قَصْرِهِ، فَشَاهَدَ امْرَأَةً ذَاتَ جَمَالٍ أَخَّاذٍ تَسْتَحِمُّ.
    3 فَأَرْسَلَ دَاوُدُ مَنْ يَتَحَرَّى عَنْهَا. فَأَبْلَغَهُ أَحَدُهُمْ: «هَذِهِ بَثْشَبَعُ بِنْتُ أَلِيعَامَ زَوْجَةُ أُورِيَّا الْحِثِّيِّ»،
    4 فَبَعَثَ دَاوُدُ يَسْتَدْعِيهَا. فَأَقْبَلَتْ إِلَيْهِ وَضَاجَعَهَا إِذْ كَانَتْ قَدْ تَطَهَّرَتْ مِنْ طَمْثِهَا، ثُمَّ رَجَعَتْ إِلَى بَيْتِهَا.
    5 وَحَمَلَتِ الْمَرْأَةُ فَأَرْسَلَتْ تُبَلِّغُ دَاوُدَ بِذَلِكَ.
    صموئيل الثانى - الإصحاح 11.

    فإذا كان نبى من أنبيائك الذين إختارهم إلهك بنفسه لم يستطع تحمل هذا المنظر و إرتكب معها الزنا.... فهل نتوقع أن يكون القساوسة الذين يختارهم بشر أن يكونوا أفضل من الأنبياء؟؟؟ و دعكى من الكلام الفارغ و التخاريف التى تردديها بأن معايير معرفة النبى فى المسيحية ليس من ضمنها أن يكون ذى خلق. كيف هذا و هو الذى يحمل رسالة تبليغنا تلك الأخلاق الذى هو أول واحد لا يملكها.

    يعنى هل منطقى أن نختار أستاذ جامعة علمه أقل من أخيب و أسوأ تلميذ؟؟

    و بالمناسبة فإن هذا الطقس المسمى معمودية الذى تسمونه "سر من أسرار الكنيسة السبع" ما هو إلا طقس وثنى 100 % تم سرقته و إدخاله فى المسيحية لكى تتوافق مع الشعوب الوثنية آنذاك لكى يقبلوها و يعتنقوها.

    فالتعميد هو عادة وثنية قديمة جدا إنتشرت فى كل الديانات الوثنية القديمة كالفرعونية و الإغريقية و الهندية القديمة. هذا ما تؤكده أحد أدق المراجع الغربية و هو الموسوعة الأمريكية
    Microsoft Encarta Premium 2009





    و هو ما تؤكده الموسوعة أن هذا الطقس كان يتم قديما فىالديانات الوثنية القديمة فى الأنهار كنهر غانغ (و هو النهر المقدس لدى الهندوس) و نهر النيل و الفرات و كذلك عرفته الحضارة الهيلينية القديمة.

    عند الكاثوليك و الأرثوذكس يكون التعميد بالتغطيس الكامل، و عند الطائفة الإنجيلية و المارونية يكون بمسح الرأس فقط، و كلا الطريقتين كانا يتما فى الديانات الوثنية القديمة إما بالتغطيس الكامل فى الأنهار كما ذكرت الموسوعة و إما بسكب المياه على الرأس كتلك البردية التاريخية التى تثبت ذلك عند الفراعنة:



    بل إن الهندوس مازالو يمارسون تلك الحمامات المقدسة فى مياههم المقدسة تماما مثلكم:



    http://www.indianholiday.com/theme-h...holy-bath.html





    Devotees are taking holy bath at the ghats in Ram Sagar, another holy pond in Janakpurdham on the occasion of Chhath pooja
    .

    http://gauravdhwajkhadka.blogspot.co...ath-pooja.html


    ما الفرق بين هذا التعميد و تعميدكم فى جرن المعمودية و مجارى الصرف الصحى فى نهر الأردن:



    و لمزيد من المعلومات عن التعميد فى نهر الأردن:

    http://www.imanway1.com/horras/showthread.php?t=16629

    فإذا كان يسوع قد تعمد فى نهر الأردن كما جاء بالكتاب المقدس.
    فإن الإله الوثنى حورس تعمد أيضا في نهر إريدانوسEridanus كما جاء فى ثلاثة مؤلفات، لعلماء المصريات غودفري هيجينز ( 1834ـ 1771) وجيرالد ماسي (1907ـ 1828) وألفين بويد (1963ـ 1880)،
    وكان سنّ العماد لكلا الإلهين ثلاثين عاما
    ـ كلاهما مات مصلوبا
    ـ كلاهما صُلب بين إثنين من اللصوص
    ـ كلاهما أودع القبر


    و أخيرا ما من شك أن إمرأة كهذه تترك دين العفة الذى تعتبر فيه كجوهرة لا يطلع عليها إلا زوجها، و تذهب لدين تبدأ حياتها فيها بكشف عورتها أمام القس و الناس:


    ثم بعد ذلك تصبح مجبرة على أن تحكى له أدق تفاصيل حياتها،خلال جلسات الإعتراف و التى قد تخجل من أن تحكيها لصديقتها، لا بد بالطبع أن تكون أخلاقها كأخلاق ثامار جدة يسوع أو أخلاق سكرتيرة زكريا بطرس:

    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=28670








  5. #5

    عضو ذهبي

    Ahmed_Negm غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1117
    تاريخ التسجيل : 26 - 6 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 41
    المشاركات : 857
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي




    نجلاء الإما م تكذب ولا تتجمل

    "إذا اختلفت الآراء في رجل واحد ضاعت حقيقته" .. حكمة أنتجتها الثقافة العربية أستخدمها كثيرا عندما يعترض طريقي شخص غامض ومريب لا أعرف له رأسا من قدمين.

    شيء من هذا حدث معي وأنا أنقب في ملف نجلاء الإمام المحامية التي تنصرت، واختفت تماما في مكان مجهول، أغلقت تليفونها ولا تفتحه إلا لتجري مكالمات محددة مع أشخاص بعينهم، كنت واحدا منهم، حيث قالت لي إنها ممنوعة من السفر وأن أمن الدولة يسلمها بذلك إلي الجماعات الإسلامية لتقتلها.

    وبعد ذلك أغلقت هاتفها ولم ترد، لكن التفاصيل الدقيقة التي تجمعت لدي تؤكد ما ذهبت إليه الأسبوع الماضي وهو أن مشكلة نجلاء الإمام نفسية وليست دينية، ورغم أنني لا أحبذ الأحكام المطلقة، لكنني مضطر إلي توصيف المحامية الغامضة، بأنها لا مسلمة ولا مسيحية ولكنها فقط نجلاء الإمام، مصلحتها وأحلامها وأهدافها وما تريده هو دينها الذي به تدين وله تخلص، وغير ذلك ليس إلا سراباً.

    كنت أتحدث مع نجلاء علي التليفون الأرضي وفجأة رن تليفونها المحمول، كان المتحدث زميل من موقع اليوم السابع الإليكتروني، سألها عن حقيقة خبر تنصرها وتعميدها فنفت ذلك تماما وقالت له إنها سوف تلاحق من نشر هذا الخبر قضائيا لأنهم بذلك يسيئون إليها، ولما أكد الزميل أن الكلام منشور، قالت له:إنت ليه مش مصدق، يا سيدي أهه أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.
    لم أندهش مما فعلته، لكني سألتها عنه، فقالت ببساطة إن بتوع اليوم السابع يتعاملون معها بعداء طول الوقت وأنها تريد أن تورطهم، فينشرون الخبر خطأ بينما كل الصحف والمواقع تنشره بشكل صحيح، وبذلك تكون قد علمت علي اليوم السابع بلغة الشارع.

    رأيت أنها تستهين بما تفعله، وأن حكاية دخولها المسيحية ليست حقيقة، لقد غضبت بشدة عندما قلت إنها مضطربة نفسيا، قالت لأنها مستقرة جدا، وأنها الآن تشعر بالراحة لأنها دخلت الدين الذي تريده، لكنها في الوقت نفسه أجرت إتصالات مع إسحاق حنا المسئول عن جمعية التنوير وكمال زاخر مؤسس جبهة العلمانيين والكاتب القبطي المحترم وآخرين، وألحت علي فكرة واحدة أنها تراجعت عن المسيحية وأنها تعرضت لضغوط هائلة ورجت ممن تحدثت معهم أن يكتبوا أنها عادت إلي الإسلام مرة أخري.

    في قصة نجلاء الإمام آلاف المتناقضات، لا يمكن أن تمسك بها مطلقا في وضع صحيح، قالت إنها مهجورة تركها زوجها منذ سنوات وحاولت أن تحصل علي الطلاق لكنها لم تستطع،
    قالت إنه يعمل أستاذا للشريعة الإسلامية في جامعة الأزهر وإنه سافر إلي السعودية، وأنه لا يعرفه أولاده ولا يسأل عليهم. ثم يتضح أن زوجها ليس أستاذا في جامعة الأزهر، ولكنه محام اسمه عادل عبد الواحد غانم، لديه مكتب في بورسعيد في منطقة شعبية،
    وأنه يزور أولاده من وقت لآخر، وفي عيد ميلاد ابنتها جومانة الأخير منذ حوالي ستة شهور حضر عيد الميلاد وظل مع الأولاد يوما كاملا.

    لقد دخلت نجلاء الإمام في علاقات كثيرة كان الهدف منها الزواج، لكنها في المحطة الأخيرة من العلاقة كانت تتراجع علي الفور، والسبب في كل مرة لم يكن معروفا للطرف الثاني، لكن الواقع الآن أنها لم تكن تستطيع أن تتزوج لأنها كانت متزوجة في الأساس.

    لقد أشارت نجلاء إلي أن هناك من اقتحم بيتها وأراد أن يختطف أولادها رغما عنها، هذا في الوقت الذي يفكر زوجها الآن في أن يرفع دعوي قضائية في أن يأخذ أولادها بعد أن دخلت أمهم في المسيحية.

    لقد روجت نجلاء الإمام أن ابنتها جومانة مريضة وتحتاج عملية خطيرة في القلب، وأنها لجأت إلي نقابة المحامين كي تساعدها في علاج ابنتها لكن النقابة لم تسجب لها، وهو ما دفعها إلي أن تدخل المسيحية علي أمل أن تجد من يساعدها في علاج ابنتها، وقد اتضح أن هذا ليس صحيحا أيضا فالبنت الصغيرة ليست مريضة ولا يتمني أحد لها ذلك.

    ادعت نجلاء الإمام مرة أخري أنه تم اختطافها عندما ذهبت إلي قناة المحور لتسجل حلقة عن تنصرها، وأنه تم التحرش بها والاعتداء عليها، وتاجرت بذلك كثيرا، وهو ما لم يحدث مطلقا أيضا، فقد ذهبت لتتحدث عن قرارها، ولم يكن الهدف التنصير بقدر ما كان الحديث عن تأثير مثل هذه القرارات علي الاستقرار الاجتماعي، وفي آخر لحظة تم إلغاء الحلقة بقرار من رئيس القناة حسن راتب.

    تم إنقاذ الموقف بحلقة عن تعدد الزوجات وهو مشروع نجلاء الإمام القديم، وشارك في الحلقة الشيخ سيد حمدي الذي يعمل في القناة، وكان موجودا وقتها بالمصادفة البحتة، لكن بعد اللقاء قام معتز الدمرداش بإجراء لقاء ومقابلة مع نجلاء الإمام استغرقت حوالي 55 دقيقة حكت فيها تجربة تنصرها بالتفصيل، وقد اتصل فريق الإعداد في المحور بعدد من الشخصيات العامة المسلمة والمسيحية للتعليق علي الموضوع.

    هذه الوثيقة التليفزيونية النادرة تحتفظ بها الآن قناة المحور، وأغلب الظن أنها تحتفظ بها حتي تسمح الظروف بإذاعتها، وإن كنت أعتقد أن هذه الظروف من الصعب أن تتوفر علي الإطلاق.
    لا أجد شيئا واحدا لم تكذب فيه نجلاء الإمام، قد تكون بياناتها المسجلة في نقابة المحامين هي الوحيدة الصحيحة، فهي خريجة حقوق المنصورة دور مايو 1994، وعنوانها في القاهرة عمارة 165، بالبساتين القاهرة، ومن مواليد عزبة اللحم بدمياط، اسمها بالكامل نجلاء محمد إبراهيم الإمام، وهي محامية استئناف تحت رقم 150892، وآخر اشتراك سددته في النقابة كان في 13 يوليو الماضي وهي من مواليد 1 يناير 1973.

    ما دون ذلك أعتقد أنه ليس حقيقيا بالمرة، فقد عاشت نجلاء الإمام في كذبة كبيرة، وقد أرادت أن نعيش معها هذه الكذبة ونتماهي معها، دون أن تعرف أن المجتمع الذي تعيش فيه لا يرحم علي الإطلاق، ومن يفكر مجرد تفكير في أن يهزل معه يدوسه بقدميه بلا رحمة. لقد ضاعت نجلاء الإمام تماما، فلا أحد من المسلمين يهتم بها إلا مجموعة المتطرفين المهووسين، ولم يلتفت لها الأقباط اللهم إلا مجموعة المنتفعين في المواقع القبطية في المهجر، أما دون ذلك فلم يبكي عليها أحد، فمثل نجلاء الإمام ليست جديرة لا بالتقدير ولا حتي بالاحترام.


    http://www.elfagr.org/NewsDetails.as...754&secid=3310





  6. #6

    عضو ذهبي

    Ahmed_Negm غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1117
    تاريخ التسجيل : 26 - 6 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 41
    المشاركات : 857
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    اصدر السيد الاستاذ / قاضى الامور الوقتيه بمحكمة بورسعيد الابتدائية والمنتدب كرئيس لمحكمة الاسرة الامر على عريضة رقم 19لسنة 2009 اسرة بورسعيد والصادر بجلسة 2/8/2009 والقاضى بمنع نجلاء محمد ابراهيم الامام والصغيرين / ابراهيم وجومانه عادل عوض عوض احمد عبد الواحد من السفر خارج البلاد.

    وذلك فى الطلب المقدم من الاستاذ / عادل عبد الواحد ـ زوج نجلاء الامام- وتم بالفعل تنفيذ قرار منع المتنصرة نجلاء الامام من السفر خارج جمهورية مصر العربية حيث كانت فى سبيلها للخروج من مصر كما اعدت لذلك وتم منعها فى مطار القاهرة من مغادرة جمهورية مصر العربية .
    وكانت نجلاء الامام قد زعمت بان مباحث امن الدولة هى التى قامت بمنعها من السفر خارج البلاد وذلك بقصد تشوية صورة مصر امام منظمات حقوق الانسان بالخارج.

    ولم تكشف نجلاء الامام عن السبب الحقيقى من منعها من السفر وهو ان زوجها هو الذى طلب منعها واولاده من السفر خارج مصر خشية هروبها بالاولاد وخاصة وان علاقة الزوجية مازالت قائمة وليس كما زعمت نجلاء الامام من انها منفصلة عن زوجها .

    وحيث انه يحق للاب ضم اولاده اليه طبقا لاحكام القانون وذلك لان الام اصبحت مرتده عن الاسلام ويخشى على الاولاد منها خاصة وانهما قد بلغا سن السابعه من عمرهما وقد اقام الاب دعوى بطلب اسقاط حضانه نجلاء الامام عن الاولاد .

    ومن ناحية اخرى يبحث المحامين ببورسعيد تقديم بلاغ للنائب العام ضد نجلاء الامام بتهمه ازداراء الاديان حيث قامت نجلاء الامام بشن هجوم على الاسلام والذات الالهية وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بقصد الحصول على شهرة ومساعدات ماليه من من منظمات حقوق الانسان بعد ان فشلت فى الحصول على اى مساعدات مالية لجمعية بريق لمناهضة العنف ضد المرأه والتى جعلت من مكتبها الكائن 88 ش احمد عصمت عين شمس القاهرة كمركز رئيسى لها ومن محل اقامة والدها ببورسعيد والكائن شارع بنى سويف وكسرى كفرع لها الا ان جمعية بريق فشلت فى الحصول على اموال واصبحت مهددة بالافلاس .


    http://tarek-m-aly.maktoobblog.com/1...e%d8%a7%d8%b1





  7. #7

    عضو ذهبي

    Ahmed_Negm غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1117
    تاريخ التسجيل : 26 - 6 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 41
    المشاركات : 857
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    حقيقة المدعو محمد رحومة المختلس و اللص الهارب:
    http://www.albshara.net/showthread.php?t=8553


    أرجو أيضا قراءة رد د. إبراهيم عوض عليهم:
    http://www.albshara.net/showthread.php?t=8554





  8. #8

    عضو ذهبي

    Ahmed_Negm غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1117
    تاريخ التسجيل : 26 - 6 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 41
    المشاركات : 857
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    مسلسل «كاترين الإمام»

    بقلم سحر الجعارة ٢٨/ ٨/ ٢٠٠٩لست بحاجة لمقدمة طويلة عن إيمانى بحرية العقيدة، بل على العكس أنا على حافة الكفر بكل الحريات!!. ومراجعة موقفى من دعم قضية البهائيين، وحق المسيحى «العائد» فى استخراج أوراقه الثبوتية، إن كان هذا هو «التطرف».. فمرحبا به!!.

    فمادام أحد الأديرة، (حذفت الاسم عمدا)، يفتح أبوابه لتعميد المتنصرين، والقمص «عبدالمسيح بسيط» يعلن قبول «نجلاء الإمام» بين صفوف الأقباط، وينصب نفسه «محاميا» للدفاع عنها!. فيما تلتزم الكنيسة بالصمت التام، مما يعنى موافقة ضمنية على اللهو بأمن البلد، واللعب بكرة نار الفتنة الطائفية.. ومادام هذا هو موقف المؤسسة الرسمية والروحية للأقباط، فما معنى الاحتكام لصوت العقل؟.

    ألم يعتكف قداسة «البابا» من قبل لتعود «وفاء قسطنطين» لأحضان الكنيسة!!، فلماذا يطلب منا أن نكون رعاة لعملية التنصير «الوهمى»؟.

    «المسيح» برىء من كل من يقامر بدينه طمعا فى تأشيرة هجرة. لكن الغريب أن الدكتور «نجيب جبرائيل» المستشار القانونى للبابا «شنودة»، صرح لجريدة «القدس العربى» بأن رفض الكنيسة،
    خلال القرون الماضية، التصريح بالتبشير كان خطأ فادحاً لم يقره المسيح، الذى طالب أتباعه بأن يبشروا بالديانة التى جاء بها(!!).

    والأغرب أن جمعية «حررنى يسوع» عرفت طريقها إلى وسائل الإعلام، لتعجل بالمواجهة المحتملة بين أقباط مصر ومسلميها. وفى مناخ كهذا،

    يصبح الصمت «جريمة» لا يقبلها الضمير الوطنى، ولا يقرها دين من الأديان. نحن أمام «مؤامرة» متكاملة الأركان، تعصف باستقرار الوطن، يشارك فيها أقباط المهجر بـ«التمويل» وبعض المتطرفين الأقباط بإحماء مشاعر الغضب، ودولة عاجزة عن حماية أمنها من «العبث المنظم»!.

    الإسلام ليس طرفا فى معركة الصراع على كعكعة «دعم الأقليات»، وزعزعة المنطقة بالفتنة الدينية. أنا لا أدافع – هنا - عن ديانة خرجت منها (مدعية)، تحترف التربح من الهجوم على الدين، واستغلال وضعية المرأة العربية فى ضرب الدين الإسلامى.

    بل أدافع عن بلد يتمزق بين الفقر والفساد، والفاشية الدينية، ويترنح تحت عصا (عصابة دولية) تحتل البلاد بـ«الريموت كنترول»!.

    «كاترين» أو «رحومة» مجرد أسماء فى سجل العملاء، مجرد أياد مفخخة بسمسرة الأوطان والأديان، وملوثة بالخيانة.

    لا يهم إن كان الدكتور «محمد رحومة - سابقا» أفاقا أو نصابا، سجل جرائمه المالية والأخلاقية ليس أخطر من قنبلة «حررنى يسوع»!!.

    كيف تصمت الدولة (بكامل أجهزتها) على وثائق تدين أحد الأديرة (بالصوت والصورة)، وتقف عاجزة أمام جبروت (نجلاء - سابقا)، وسعيها لتنصير أطفال، هم بالضرورة، مسلمون تبعا لديانة الأب؟.
    لا أتصور أن دور الدولة هو حماية «كاترين» من مزاعم التهديد بالقتل!.

    http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleID=224029





  9. #9

    عضو ذهبي

    Ahmed_Negm غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1117
    تاريخ التسجيل : 26 - 6 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 41
    المشاركات : 857
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي




    ثمن المتنصرين

    محمد الباز

    لماذا لا نمد الخط علي استقامته؟، إن الجمعية التي ستتولي نجلاء الإمام إدارتها هنا في مصر، هي فرع من مؤسسة كبيرة أسسها الدكتور محمد رحومة، الذي تعجبت من حالة الاهتمام الكبيرة به خلال الأيام الماضية رغم أنني كشفت عن قصته منذ أكثر من عام ونصف العام، وتطوع كثيرون من أهله والمقربين منه من ذكر كل شيء حوله بما فيها القضية التي تم حبسه فيها وجرائم النصب والاحتيال التي ارتكبها قبل أن يهرب من المنيا.

    معني ذلك أن جمعية "حررني يا يسوع" مجرد ذراع لجسد كبير يتحرك في الخارج، وهو جسد لا يتحرك مجانا، ولكن كل شيء محسوب ومقدر، والدليل ما طرأ علي نجلاء الإمام من تغييرات حادة، فقد انتقلت من شقة أحمد عصمت المتواضعة إلي شقة فاخرة في مساكن شيراتون.

    الراعي الرسمي في التغييرات التي حدثت لنجلاء الإمام هو شخص يعرفه القريبون من عالم التنصير وهو "أبو علي الأردني"، وهو أحد أشهر المتنصرين علي البال توك، يعيش بشكل أساسي في القدس، وقد خرج من الأردن بعد أن تنصر رغم أنه كان مسئولا كبيرا في الأردن، وهناك من يردد أنه كان يعمل وكيلا لوزارة الأوقاف ولمقدسات الإسلامية هناك، لكنه بعد أن تنصر وثبت للسلطات الأردنية أن له علاقات وثيقة بالموساد خرج من الأردن ليستقر في القدس ومن هناك يدير عمليات التنصير في منطقة الشرق الأوسط.

    شقة مساكن شيراتون التي انتقلت إليها نجلاء الإمام لم تكن نهاية المطاف فقد وصلتها تبرعات كثيرة خلال الأيام الأخيرة من أقباط في الخارج ومن مؤسسات ترعي عمليات التنصير، ولم يكن إلحاح نجلاء علي السفر إلا أنها تريد أن تقابل بعض الشخصيات في هذا الملف، لقد كذبت عندما قالت إنها كثيرة الأسفار بحكم عملها في مجال حقوق الإنسان، رغم أنها لم تسافر كثيرا قبل ذلك، ثم إن عملها في مجال حقوق الإنسان نفسها تعثرت بعد أن اتهمها بعض من علموا معها في إحدي الدورات التدريبية أنها سطت علي مستحقاتهم المالية وأعطت فقط ثلث ما يستحقون.

    نجلاء بدأت تمارس دورها أو علي الأقل المهام التي كلفت بها جذب شخصيات كبيرة من شخصيات المجتمع العامة إلي شبكة التنصير، فخلال آخر إطلالة لها منذ أيام علي البال توك، حاولت نجلاء أن توهم الجميع أن لديها مفاجأة كبيرة خلال الأيام القادمة، وهو أن مفكراً وعالماً كبيراً سوف يعلن تنصره، سألها أحدهم هل تقصدين الدكتور سيد القمني، فلم تثبت ولم تنف، ولكنها قالت بثقة لا يعرف أحد مصدرها إن الدكتور سيد القمني جاي جاي.

    ثقة نجلاء بنتها علي أن القمني تعرض خلال الفترة الأخيرة إلي حملة ضخمة من العلمانيين ورجال الدين بعد حصوله علي جائزة الدولة التقديرية وأنه لابد أن يكون قد فكر كما فكرت هي، وأن يأخذ قرارا كما أخذت هي بأن يترك الإسلام لمن هاجموه، حتي يريح دماغه، لكن سيد القمني وعبر صديق مشترك أكد أنه لا يفكر بهذه الطريقة مطلقا، وأنه إذا كانت لديه رؤية نقدية للتراث الإسلامي، فإنه يفعل ذلك من داخل الإسلام وليس من خارجه، ولن يأتي اليوم الذي يمكن أن يعلن فيه تنصره ويترك دينه لمن يريدون أن يطروده منه.

    معني ذلك أن نجلاء الإمام تحاول أن تحقق أهدافها علي جثث آخرين، وأنها تكذب كالعادة باسم سيد القمني الذي قال فيها رأيا أعتقد أنه لن يسعدها من أي وجه من الوجوه.
    التنصير لا يتم لوجه المسيح بالطبع، لن نتحدث عنه في العالم، ولكن يكفينا أن نشير إليه هنا في مصر ومنطقة الشرق الأوسط، من بين المؤسسات العاملة في التنصير المؤسسة العالمية للتنصير ومقرها في ألمانيا، ومن أشهر المتعاملين معها القمص زكريا بطرس، المقيم في أمريكا فهو مسئول التنصير في الشرق الأوسط، ومن بين المشاهد اللافتة أن الفيللا التي يقيم فيها بطرس هناك عليها حراسة ربما تكون أكثر من الحراسة التي علي البيت الأبيض، وذلك لأن المؤسسة تحميه مما يراد له وبه.
    يحصل زكريا بطرس علي كل متنصر يدخله إلي المسيحية علي 5 آلاف دولار، يحصل علي مثلها المتنصر نفسه، وهو ما حدث مع نجلاء الإمام، فقد حصل زكريا بطرس علي 5 آلاف دولار مقابل رقبتها، وحصلت هي أيضا علي 5 آلاف دولار، وإن لم تتسلمهم حتي الآن، وجار البحث عن طريقة لتسليمها المبلغ الذي هو حقها من المؤسسة سواء تم التسليم داخل مصر أو خارجها.

    تبقي هناك مشكلة وهي مشكلة التعميد، وعندما يكون المتنصر مصريا يتم تعميده في إحدي الكنائس الأرثوذكسية، (نجلاء الإمام اعترفت لي بعد أن تنصرت بأيام بأنها تعمدت في دير سمعان الخراز وهو تابع بالطبع إلي الكنيسة الأرثوذكسية)، وبعد أن تصدر شهادة التعميد للمتنصر يتم تهريبها علي الفور إلي زكريا بطرس، وذلك حتي يحصل من واقع هذه الشهادة الصادرة من الكنيسة علي المبلغ المخصص له والمبلغ المخصص للمتنصر.

    لا أحد من المتنصرين يحصل علي شهادة تعميده داخل مصر، لأن القائمين علي التعميد يعتبرون أن ذلك خطر جدا من الناحية الأمنية، فقد تقع شهادة التعميد تحت يد أمن الدولة فتصبح دليل إدانة ضد الكنيسة الأرثوذكسية بأنها تمارس عمليات التنصير رغم أنها تنفي ذلك.

    وعليه يصبح الكلام عن أن الكنيسة طردت زكريا بطرس كلاما فارغا، فالعلاقات ممتدة وكل الطرق مفتوحة، والكنيسة تنصر وزكريا بطرس يحصل علي الثمن، وهناك من رأي أن الأمر تجارة رابحة فانخرط فيه، ولا أدري هل ستحصل نجلاء الإمام علي ثمن تنصير ابنها إبراهيم الذي أعلنت أنه تعمد وأصبح أصغر عضو في جميعة حررني يا يسوع أم أنها ستحافظ له علي أمواله حتي يكبر، الملف غامض لكن ما المانع أن نفتح بابه وبقوة من الآن.

    http://www.elfagr.org/NewsDetails.as...212&secid=3376





 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. نجلاء الإمام في فيلم إباحي بعد دخولها المسيحية
    بواسطة ساجدة لله في المنتدى فضائح أعلام النصرانية
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 2011-01-27, 10:09 PM
  2. قناة المخلص تُطالب بمحاكمة نجلاء الإمام
    بواسطة معاذ عليان في المنتدى ثمار النصرانية
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 2010-11-27, 09:29 PM
  3. المرصد ينفرد بنشر خطاب المتنصرة نجلاء الإمام للرئيس مبارك
    بواسطة وليد المسلم في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 2010-06-21, 05:21 PM
  4. نجلاء الإمام المتنصرة وعندما يختلف المجرمون على المال
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى ثمار النصرانية
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 2009-12-09, 07:09 PM
  5. نجلاء الإمام تتحول من الإسلام إلى المسيحية للشهرة فقط
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2009-08-07, 07:11 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML