لنقرأ سويا بعض ما كتبه عزت أندراوس في موسوعة تاريخ أقباط مصر عن الإستيجماتا
وقد دارت مناقشات عديدة حول هذه الظاهرة البعض يؤكد أنه معجزات ، والبعض الاخر يفسرها على أن ناس معينين يحبون المسيح حباً شديداً يحبون مشاركته فى آلامه ، وآخرين يقولون أنها مجرد خدعه بإستعمال بعض العقاقير مثل carbolic acid وغيرها .ولكن لوحظ أن الدماء التى تنزف من مواضع قد تظهر بها جروح أو لا تظهر جروح ومع ذلك يتدفق الدم , وفى حالة ميرنا السورية ودينا العراقية لوحظ أن الجروح الناتجة عن الستيجماتا تشفى فى عدة ساعات بالرغم من أن هذه الجروح تأخذ فى العادة أسبوعاً لشفائها عند الإنسان العادى
على فكرة يا إخوة ... النصارى يتبركون بهذه الجثث المتعفنة ويعتقدون أنها تتشفع لهم عند الله ... طيب ما الأولى يتبركوا بجثث الفراعنة ! ما كان عندهم ثالوث وصليب برضه
سبحانك اللهم وبحمدك ... أشهد أن لا إلاه إلا انت ... أستغفرك وأتوب إليك
المفضلات