اسم السفر : يشوع

اسم الكاتب : مجهول

المصادر :
1- قاموس الكتاب المقدس باب "يشوع سفره"
2- ISBE باب "Joshua, Book of"



اسم السفر : حبقوق

اسم الكاتب : مجهول

المصدر : دائرة المعارف الكتابية باب "حبقوق"



اسم السفر : يونان

اسم الكاتب : مجهول

المصدر : ISBE باب " Jonah, The Book of"



اسم السفر : مراثي ارمياء

اسم الكاتب : الكثير من التشكيك في كون إرميا هو الكاتب

المصدر : ISBE باب " Lamentations, Book of"



اسم السفر : ملاخي

اسم الكاتب : مجهول , ناهيك عن التشكيك في أن هناك نبي اسمه ملاخي لإنعدام ذكره في أي مكان أخر من الكتاب

المصدر : ISBE باب "Malachi"




سفر الملوك
تقول دائرة المعارف الكتابية : (ولا يذكر في السفر اسم كاتبه. وينسبه التلمود البابلي (بابا باترا) إلى إرميا النبي)

ولكن بتحقيق النصوص يتضح أن نسبة السفر إلى إرميا هو من المستحيلات وذلك بشهادة علماء الكتاب المقدس أنفسهم حيث يقول مدخل سفر الملوك في نسخة الآباء اليسوعيين ـ بولس باسيم ـ : ( كيف جمعت هذه العناصر المختلفة في مجموعة واحدة ؟ هذه مشكلة من أعوص مشاكل المؤلف . من الواضح أن الذي كتب 2ملوك27:25-30 والذي تكلم كلام المعاصر على الأحداث التي يرويها فوصف تابوت العهد في 1ملوك 13:9 أو روى وقائع 1ملوك 21:19 ليس كاتباً واحداً وإلا لكان لابد له من أن يعيش أكثر من أربعمائة سنة !



عزرا ـ نحميا ـ أخبار الأيام
يقول مدخل سفر أخبار لنسخة الآباء اليسوعيين : ( جرت العادة بأن تنسب مجموعة أسفار الأخبار وعزرا ونحميا إلى كاتب واحد لا يُعرف اسمه ويقال له " محرر الأخبار" )



أستير
تقول دائرة المعارف الكتابية : (من هو كاتب هذا السفر ؟ في الحقيقة نحن لا نجد إجابة قاطعة على هذا السؤال ، لا من محتويات السفر ولا من أي تقليد موثوق به . ورغم أن الكثيرين يؤيدون الرأي القائل بأن مردخاى هو كاتب هذا السفر ، إلا أن الكلمات الختامية في نهاية السفر ( أستير 10 : 3 ) والتي تلخص أعمال حياته والبركات التي نالها ، تضعف من هذا الرأي ، فهذه الكلمات توحي بأن حياة ذلك البطل المرموق قد انتهت قبل اتمام كتابة هذا السفر )


أيوب
يقول القس منيس عبد النور : ( لا ندري من هو النبي الذي كتب هذا السفر . قال البعض إنه أليهو ، أو أيوب ، أو موسى ، أو سليمان ، أو إشعياء ، أو نبي من عصر الملك منسي ، أو حزقيال أو عزرا )

مزامير داود تقول دائرة المعارف الكتابية : (وينسب ثلاثة وسبعون مزموراً لداود، ومزموران لسليمان (72، 127)، ومزمور واحد لهيمان الأزراحي (مز 88)، ومزمور واحد لايثان الازراحي (مز 89، انظر 1 مل 4: 31)، ومزمور واحد لموسي (مز 90)، وأحد عشر مزموراً لبني قورح (42 ويضم 43، 44- 49، 84، 85، 87، 88 مع هيمان الأزراحي)، واثنا عشر مزموراً لآساف (مز 50 ، مز 73- 83). ويبدو أن ارتباط بني قورح باسم هيمان في عنوان مزمور 88، أنه إشارة إلي أنه جمع بين اكثر من كاتب.أما التسعة والأربعون مزموراً الباقية فلا تنسب لاسم معين )




المزامير

تقول دائرة المعارف الكتابية :(ينسب ثلاثة وسبعون مزموراً لداود، ومزموران لسليمان (72، 127)، ومزمور واحد لهيمان الأزراحي (مز 88)، ومزمور واحد لايثان الازراحي (مز 89، انظر 1 مل 4: 31)، ومزمور واحد لموسي (مز 90)، وأحد عشر مزموراً لبني قورح (42 ويضم 43، 44- 49، 84، 85، 87، 88 مع هيمان الأزراحي)، واثنا عشر مزموراً لآساف (مز 50 ، مز 73- 83). ويبدو أن ارتباط بني قورح باسم هيمان في عنوان مزمور 88، أنه إشارة إلي أنه جمع بين اكثر من كاتب.أما التسعة والأربعون مزموراً الباقية فلا تنسب لاسم معين)

اسم الكاتب : بعض المزامير مجهولة الكاتب

المصدر : ISBE باب " Psalms, Book of"




الأمثال
تقول دائرة المعارف الكتابية: ( الكاتب: اسم هذا السفر مأخوذ عن العدد الأول منه: "أمثال سليمان بن داود ملك إسرائيل" (أم 1: 1). والكلمة في العبرية هي "مشل" ومعناها: مقارنة أو تشبيه أو تمثيل أو تعميم. فالمثل في الكتاب عبارة عن قول موجز بليغ زاخر بالمعاني، محدد الهدف يعبر عن حكمة مأثورة. ثانياً- أقسامه: رغم أن العدد الأول يقرر أنها "أمثال سليمان بن داود" إلا أنه من الواضح أن السفر نفسه به سبعة أقسام يبدو أنها من سبعة مصادر أو كتبة)




هذا غيض من فيض يا زميل ولازال في الجعبة الكثير فتابع هدانا وهداك الله ..