يا زميلي الفاضل : رأيتك قد اتبعت منهج الكنيسة البروتستانتية فهل سألت نفسك من قبل كيف يؤمن البروتستانت بست وستون سفراً ويؤمن غيرهم بثلاث وسبعون سفراً ؟!!

فإن كان إبمان الكاثوليك والأرثوذكس قائم على صحة الأسفار ويؤمنون بصحة كتابهم وأنتم تشككون في صحة كتابهم بأن هناك أسفار مدسوسة فيه فهذا بالطبع يدعوا الباحث إلى أن يقف عند هذا الإختلاف ليقول .. هذا الكتاب لا يمكن أن يكون محفوظاً من التحريف وإلا ما اختلفوا فيه .

على العموم ليس كل ما ذكرت هو من الأبوكريفا فيمكنك ان ترجع لذلك ويمكنني أن أحدثك عن كتّاب العهد الجديد أنفسهم إن أردت

فما رأيك أن نترك ما قال فلان وعلان ونخوض بأنفسنا وبعقولنا التي وهبنا الله اياها لنعرف ان كان هذا الكتاب محرف أم لا ؟؟