أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم !

عبارة يستخدمها المنصّرون للتلبيس و التدليس على المستهدَفين بالتنصير ، في محاولة لرسم صورة نمطية لإله العهدين الجديد و القديم تجعل منه ذلك الإله المحبّ العطوف ، المحتضن ، المتسامح مع العدوّ قبل الصّديق !

كيف هي يا ترى معاملة معبود الكنيسة مع أعدائه و خاصة أولئك الذين رفضوه كفادي ومخلّص ؟؟؟
الإجابة يقدّمها لنا مفسّرو كتاب النّصارى المقدس" وليم ماكدونالد" كمثال :






هل عرفتم الآن حقيقة معبود الكنيسة ؟؟
يا من تطبّلون لمحبة مزعومة موهومة !
إنه إله لا يتردد طرفة عين أن يدوس الأعداء و يسبح في برك الدماء !



دمتم سالمين .