السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رأيت هذا الفيديو منذ قليل عن طفل عمره تسعة أشهر في روسيا تقرير تليفزيوني يقول بأن الطفل تظهر على جلده آيات قرآنية
الترجمة العربية للفيديو تجدوها أسفل الموضوع





الترجمة


:رُزقت عائلة ياكوبوف التي تقطن في قرية كراسنوأوكتيابرسكايا
بمنطقة كيزلار في داغستان بمولود غير عادي
في مختلف انحاء جسده ضهرت تلقائيا مصطلحات دينية باللغة العربية

والداي الطفل علي البالغ من العمر تسعة شهوروافقا بكل عفوية إضهارتلك الكتابات التي في جسده شريطة إخفاء ملامح وجهه بعد التصوي
:وحسب ماجآء على لسان أم الطفل فإن تلك الكلمات ضهرت منذ ولادته
وبقدوم شهر رمضان المعظم لدى كافة المسلمين ضهرت آيات قرأنية في جلده

الآيات الأخيرة التي قمتم بتصويرها معناها أن الله خالق كل شيء
وفي اتناء ظهور هده الكتابات ترتفع حرارة الطفل ويبدء في البكاء
الممرضة سعيدة راسودوف عجزت عن إيجاد تفسير علمي لما يحدث

هده الضاهرة الأيات القرآنية تبقى نقطة استفهام لانستطيع علميا تحليلها كلما يمكن قوله انها تضهر مصحوبة بارتفاع في الحرارة
:علي هو الطفل آلثاني في العائلة و لم نلاحض هده الحالة مع أخته الأولى ولحد الآن السلطات العلمية صامتة


تعليقي :

بصراحة الموضوع ده بعيد عن صدقه أو كذبه فلم ولن يغير في إيماني شئ لا بالزيادة ولا بالنقصان

يعني إيماني قبل ما اشوفه زي إيماني بعد ما شفته
يعني كأني لم أشاهده
ولكنه خبر جديد أحببت أن تشاهدوه في وقته :p01sdsed22:

أما عن ظهور آيات على ساق الطفل فلا يجب أن نعتبر أن هذه معجزة لأننا ما تعودنا أن نصدق ولابد أن نصدق مثل النصارى الضالين
فمعجزة القرآن بأكملها في قلوبنا فما يفيد ظهورها على ساق طفل وكلام الله محفور داخلنا؟

ثم إننا لو نظرنا إلى تلك العائلة الكريمة المسلمة التي ظهرت فيها هذه المسألة هل هي على الإسلام الصحيح والإيمان الكامل كي يكرمها الله بهذه الكرامة؟
يكفي أن المرأة لم ترتدي الحجاب الشرعي الذي أمر الله به
فليس كل مسلم مؤمن هدانا الله وإياها والله أعلم بما في القلوب
ولكن صراحة انتابني اشمئزاز من هذا الفيديو ومن فاعله وناشره
فقد كان من الأولى أن تظهر هذه الظهورات لأبو بكر الصديق أو عمر بن الخطاب وتناقلتها الأحاديث الصحيحة

إلى جانب ذلك أنا نفسي ظهر معي العديد والعديد من هذه الأشياء ولم أهتم بها ولم ألقي لها بالاً ولم أسارع بتصويرها لأني أعتقد أن ديننا أعلى وأعظم من أن نبرهن على عظمته بهذه الطرق الملتوية

فديننا واضح صريح يمس القلوب والعقول والعظماء والعلماء يعلنون إسلامهم دون الحاجة إلى هذه الأشياء

بل وإن النصارى يؤلفون العديد من هذه الأفعال وما النتيجة؟؟؟؟؟
النتيجة عكسية..الجميع يترك ضلال يسوع ويتجه إلى هداية الإسلام لأنه يجد فيه العقل والعلم والإيمان الذي تفتقده النصرانية التي تعتمد على الظهورات والخزعبلات والتخلف في تأليف القصص والروايات

أرجو أن لا يعتقد المسلمون في هذه الأفعال ويهتموا بدينهم وعلومه أفضل من هذه الأقوال التي لن تفيد بشئ وستزيد الغافل تواكلا

'tg d/iv ugn [g]i rvNk