ساجدة لله
2010-09-27, 09:58 AM
واقول لكم ان السيد المسيح طلب بفعل ذلك لاحياء ذكره كما طلبا منكم انتم الذهاب الى الكعبه الشريفه وطلب منكم ايضا رمى الجمارات وتفعلون هذا لاحياء ذكره رسولكم عليه افضل الصلاة والسلام فليس موجود داخل الكنيسه اى شى محرم وان لم تصدقه فاذهبوا ابصروا باعينكمأولاً الله لا يموت ذكره حتى نحييه يا ضيفنا الفاضل فالله معنا ونتواصل معه في كل يوم بالصلاة وفي كل لحظة نذكره بالحمد والتسبيح
فهل يحتاج المسيح لإحياء ذكره ؟ إحياء الذكرى هذه تكون لشخص منتهي لا تجوز لله
وأنتم تعبدون المسيح فإن كان هو الله كما تقولون فهل يحتاج الله لإحياء ذكراه؟
ربنا لا ينقطع ذكره على مدار الأربع وعشرين ساعة فالأذان يُرفَع ويُردّد كل لحظة على وجه الأرض بفروق التوقيت
فلا تمر لحظة على وجه الأرض إلا ويُقال فيها " أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمداً رسول الله" هكذا طول ما في مسلمين على الأرض إلى يوم القيامة رغم أنف المحاربين لدين الله المعارضين لوحدانيته
ثانياً: مقارنتك شرب خمر التناول بالذهاب للكعبة المشرفة أقدس مكان على وجه الأرض فمقارنة غير عادلة يا ضيفنا ويكفي أن التدخين ممنوع في مكة " تسير في كل مكان ترى لافتات ممنوع التدخين ومن يجدوا معه سيجارة واحدة يتعرض للمخالفة
فلا تقارن هذا المكان الطاهر بمقارنة فيها خمر وتقول هذه مثل تلك
فما نفعله هناك عبادة وصلاة وذكر وخشوع وليس لإحياء ذكر محمد صلى الله عليه وسلم الذي رفع الله ذكره
فقد قال الله تعالى في القرآن الكريم : وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ [الشرح : 4]
فرسولنا الحبيب يُذكَر في كل لحظة على وجه الأرض كذلك في الأذان ففي كل لحظة نذكر الله ورسوله لذلك فلا يوجد عندنا في الإسلام إحياء ذكرى لله أو لرسوله صلى الله عليه وسلم ...هذا فقط للتوضيح
لذلك فما يحدث في مكة من طقوس وعبادات أمرنا الله تعالى بها ولها حِكَم في ديننا ولسنا في مجال سرد الحكمة من الحج والعمرة والجمرات إلى غير ذلك
وناتى لنقطه غافله عنكم فان كل البشريه تشرب نسبه معينه من الكوحول كل البشريه سواء مسحيين او مسلمين او ملحدين لانه موجوده فى الادويه مثل ادويه السعال والمعده والصداع وخلافهالبشرية كلها إن شربت الكحول فلا يشربه المسلم حتى وإن احتوى علاجه على كحول إلا للضرورة القصوى وعليه تحري هذا الأمر وعليه أن يطلب من الطبيب أن يعطيه بدائل لعلاجات لا تحتوي على كحول وإن لم يجد إلا أدوية بها كحول فلا بأس ولكن للضرورة القصوى خشية الهلاك والموت
وعلينا أن نعلم أن الخمر إن ادعى أحد أنها تشفي من مرض فهي تهلك أشياء أخرى في الجسد
أما قولك الخمر غير الشمبانيا فهذا خطأ لأن كله خمر ولكن اختلفت الأسماء باختراع البشر
في انتظار تعقيب حضرتك
فهل يحتاج المسيح لإحياء ذكره ؟ إحياء الذكرى هذه تكون لشخص منتهي لا تجوز لله
وأنتم تعبدون المسيح فإن كان هو الله كما تقولون فهل يحتاج الله لإحياء ذكراه؟
ربنا لا ينقطع ذكره على مدار الأربع وعشرين ساعة فالأذان يُرفَع ويُردّد كل لحظة على وجه الأرض بفروق التوقيت
فلا تمر لحظة على وجه الأرض إلا ويُقال فيها " أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمداً رسول الله" هكذا طول ما في مسلمين على الأرض إلى يوم القيامة رغم أنف المحاربين لدين الله المعارضين لوحدانيته
ثانياً: مقارنتك شرب خمر التناول بالذهاب للكعبة المشرفة أقدس مكان على وجه الأرض فمقارنة غير عادلة يا ضيفنا ويكفي أن التدخين ممنوع في مكة " تسير في كل مكان ترى لافتات ممنوع التدخين ومن يجدوا معه سيجارة واحدة يتعرض للمخالفة
فلا تقارن هذا المكان الطاهر بمقارنة فيها خمر وتقول هذه مثل تلك
فما نفعله هناك عبادة وصلاة وذكر وخشوع وليس لإحياء ذكر محمد صلى الله عليه وسلم الذي رفع الله ذكره
فقد قال الله تعالى في القرآن الكريم : وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ [الشرح : 4]
فرسولنا الحبيب يُذكَر في كل لحظة على وجه الأرض كذلك في الأذان ففي كل لحظة نذكر الله ورسوله لذلك فلا يوجد عندنا في الإسلام إحياء ذكرى لله أو لرسوله صلى الله عليه وسلم ...هذا فقط للتوضيح
لذلك فما يحدث في مكة من طقوس وعبادات أمرنا الله تعالى بها ولها حِكَم في ديننا ولسنا في مجال سرد الحكمة من الحج والعمرة والجمرات إلى غير ذلك
وناتى لنقطه غافله عنكم فان كل البشريه تشرب نسبه معينه من الكوحول كل البشريه سواء مسحيين او مسلمين او ملحدين لانه موجوده فى الادويه مثل ادويه السعال والمعده والصداع وخلافهالبشرية كلها إن شربت الكحول فلا يشربه المسلم حتى وإن احتوى علاجه على كحول إلا للضرورة القصوى وعليه تحري هذا الأمر وعليه أن يطلب من الطبيب أن يعطيه بدائل لعلاجات لا تحتوي على كحول وإن لم يجد إلا أدوية بها كحول فلا بأس ولكن للضرورة القصوى خشية الهلاك والموت
وعلينا أن نعلم أن الخمر إن ادعى أحد أنها تشفي من مرض فهي تهلك أشياء أخرى في الجسد
أما قولك الخمر غير الشمبانيا فهذا خطأ لأن كله خمر ولكن اختلفت الأسماء باختراع البشر
في انتظار تعقيب حضرتك