المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نعود بالله أن تنطبق على سيدنا رسول الله التثنية 18:18



ismael-y
2011-01-01, 12:52 AM
للأسف الكثير يستشهد ب
اقيم لهم نبيا من وسط اخوتهم مثلك واجعل كلامي في فمه فيكلمهم بكل ما اوصيه به
-التثنية 18:18-
و هدا الكلام خطير على عقيدتنا من جهتين:
1- من قال لنا أن تلك الفقرة "قيم لهم نبيا من وسط اخوتهم مثلك واجعل كلامي في فمه فيكلمهم بكل ما اوصيه به" هي اصلا من التوراة الأصلية التي أنزلها الله هل أخبرنا القرآن أو السنة-الأحاديث بدلك ?? أن نقول الا ظنا و لا يغني الظن من الحق شيئا...

2- موسى البايبل هدا -و الدي لا علاقة له بموسى المسلم أو موسى القرآن- أو ليس قاتل للأطفال و مجرم حرب بامتياز" عدد 31: 17

17 فالآن اقتلوا كل ذكر من الاطفال.وكل امرأة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها. 18 لكن جميع الاطفال من النساء اللواتي لم يعرفن مضاجعة ذكر ابقوهنّ لكم حيّات.
و قد أكد المفسرون أنه قتل الشيوخ و النساء و الأطفال باستتناء صغيرات دي 3 سنوات لأجل الاغتصاب
و كما تعلمون أن موسى البايبل كان وثنيا و عابد للحيات" فقال الرب لموسى اصنع لك حية وارفعها على سارية، فكل لديغ ينظر اليها يحيا. فصنع موسى حية من نحاس وجعلها على سارية، فكان أي انسان لدغته حية ونظر الى الحية النحاسية يحيا. " العدد

اتركوا الخنازير اليهود و أخوانهم القردة من المسيحيين يربحوا بموسى البايبل اليهودي و لا شأن لنا بالاحتجاج بخرافة "مثله: اقيم لهم نبيا من وسط اخوتهم مثلك"
و الله أعلم

abcdef_475
2011-01-01, 02:41 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الله اخي اسماعيل

ولكن لما لا ، والله سبحانه وتعالى يقول

إِنَّا أَرْسَلْنَا إِلَيْكُمْ رَسُولًا شَاهِدًا عَلَيْكُمْ كَمَا أَرْسَلْنَا إِلَى فِرْعَوْنَ رَسُولًا ( 15 ) المزمل

فإذا كان الله سبحانه وتعالى نفسه يقول كما أن ومثل أن ارسل الله موسى لفرعون أرسل لنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، فكيف ننكر أن يكون رسولنا صلى الله عليه وسلم مثل موسى عليه السلام ؟

وليس معنى أن يكون مثله أن يكون مثله تماماً ، بل مثله من حيث الخطوط العريضة فقط


2- موسى البايبل هدا -و الدي لا علاقة له بموسى المسلم أو موسى القرآن- أو ليس قاتل للأطفال و مجرم حرب بامتياز" عدد 31: 17

وما الذي ادرانا ان هذه الفقرة صحيحة وحقيقة وثبتت عن سيدنا موسى صلى الله عليه وسلم ؟

البراء بن مالك 11
2011-01-01, 06:47 AM
بارك الله فيك أخى اسماعيل


اقيم لهم نبيا من وسط اخوتهم مثلك واجعل كلامي في فمه فيكلمهم بكل ما اوصيه به




-التثنية 18:18-



كلنا نعرف ان الاتهامات التى أصابت الانبياء فى البايبل ما هى الا آثار سلبية ناتجة عن التحريف

ولكن هل أنكر أحد ان هناك ما هو من عند الله الى الآن داخل الكتاب المقدس ؟
فالنص فى الكتاب عندما كلم موسى عليه السلام ربه ونزل من جبل الطور
وخاطب بنى اسرائيل
قال لي الرب: قد أحسنوا في ما تكلموا. أقيم لهم نبياً من وسط إخوتهم مثلك، وأجعل كلامي في فمه، فيكلمهم بكل ما أوصيه به، ويكون أن الإنسان الذي لا يسمع لكلامي الذي يتكلم به باسمي أنا أطالبه، وأما النبي الذي يطغى فيتكلم باسمي كلاماً لم أوصه أن يتكلم به، أو الذي يتكلم باسم آلهة أخرى، فيموت ذلك النبي.
فى الحقيقة أنا أرى ان النص يتوافق تماما معنا نحن المسلمين
وأدنى دليل ان هذا النص يدل على الرسول صلى الله عليه وسلم انه لا يناسب نبى آخر
والرسول من بنى عيسى بن ابراهيم عليه السلام ومن بنى اسحاق وهؤلاء هم عمومة بنى اسرائيل
والمعروف فى التوراة هو اطلاق اسم الأخ على ابن العم
ثم ان هذا يستحيل ان يكون المسيح لعشرات الموانع
أقلهم ان النصارى يعتقدون بالمسيح بصفته اله وليس نبى
وهذا الكلام ليس خطر على عقيدتنا فنحن نؤمن بان الانبياء أشرف الخلق برغم تدنيس الكتاب المقدس لعرضهم
ونؤمن بموسى وبما قاله من حق ولا نأخذ من حرف قوله وحوله لباطل
جزاك الله خيرا

ابوالسعودمحمود
2011-01-01, 08:12 AM
جزاكم الله خيرا اخوانى جميعا

ismael-y
2011-01-01, 01:37 PM
شكرا على التعليقات ..على كل حال أنا أعطيت و جهة نظري أو ما أعتقد أنه صوابا و الله اعلم

نوران
2011-01-01, 05:54 PM
bبسم الله الرحمن الرحيم
اللهم (http://www.kalemasawaa.com/vb/) صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قال تعالى : ( وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ ۚ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ إِصْرِي ۖ قَالُوا أَقْرَرْنَا ۚ قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ (81) آل عمران )

فعندما نجد بشارة أعماهم الله عن تحريفها فهذا يكن صحيحا لأنه موافق لما في كتابنا الميمن على ما أنزل الله من كتاب

ولا يعني بحال أن غالب ما في كتبهم خاصة افتراءاتهم على الله تعالى وأنبيائه من تأليف وتدليس من لا خلاق لهم