المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ممكن دليل على ان الانجيل محرف



الصفحات : [1] 2 3

الموصلة للحق
2011-10-31, 09:57 PM
مساء الخير دائما ما يكرر المسلمون بان الانجيل محرف ممكن دليل على كلامكم

eslam_10
2011-10-31, 10:56 PM
أهلاً أستاذة الموصلة للحق .. مرحباً بعودتك :)

ان شاء الله سأراسل أخي ميجو ليكمل معك الحوار فهو من بدأه

mego650
2011-10-31, 11:05 PM
مرحبا بالفاضلة الموصلة للحق عودا حميدا ...

أما عن الأدلة فهي كثير وسأذكر منها فقط واحد كما طلبتِ !

أولا يجب علينا تعريف التحريف لأنه دائما ما يعترض على منظورنا للتحريف أعزائنا النصارى حين الخوض في قضية تحريف الكتاب المقدس ولا أدري لما وكيف يستساغ هذا الأمر طالما أنه لا تعريف ثان له غير الذي نقره وأقرته جميع المراجع اللغوية والمنطقية وهو زيادة أو نقصان حرف اوكلمة او جملة ولا يعتد في أي مرجع التحريف كمعنى غير هذا الذي أقول ولهذا أستئنس اليه المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة المصرية عبد المسيح بسيط فقال في رده على من قال بتحريف أقوال داود النبي :

ونقول له أن كلمة تحريف في أي كتاب مقدس، بحسب المفهوم الإسلامي، تعني تحريف الكلام بمعنى تفسيره على غير معناه بدون دليل وإعطائه معنى يخالف معناه الحقيقي. ويعني اصل التحريف في اللغة تبديل المعنى. والتحريف اصطلاحاً له معانٍ كثيرة منها: التحريف الترتيبي: أي نقل الآية من مكانها إلى مكان آخر. ومنها تحريف المعنى وتبديله إلى ما يخالف ظاهر لفظه، وهذا يشمل التفسير بالرأي، وكل من فسر الكلام بخلاف حقيقته وحمله على غير معناه فهو تحريف. ومنها تحريف اللفظ: وهو يشمل كل من الزيادة أو النقص، والتغيير والتبديل.

http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-012-Father-Abdel-Messih-Basiet-Abo-El-Kheir/007-Al-Ketab-Yashhad-Bel-Ta7reef/Bible-Corruption-Statements__02-Dawoud.html

في رسالة يوحنا الأولى العددJn1-5-7)(فان الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الآب (http://mcdialogue.org/vb/showthread.php?t=31584) (http://mcdialogue.org/vb/showthread.php?t=31584) والكلمة (http://mcdialogue.org/vb/showthread.php?t=31584) (http://mcdialogue.org/vb/showthread.php?t=31584) والروح (http://mcdialogue.org/vb/showthread.php?t=31584) القدس (http://mcdialogue.org/vb/showthread.php?t=31584) وهؤلاء (http://mcdialogue.org/vb/showthread.php?t=31584) (http://mcdialogue.org/vb/showthread.php?t=31584) الثلاثة (http://mcdialogue.org/vb/showthread.php?t=31584) هم واحد.) هذا النص مثبت في كتابكم على أنه كلام الرب ووحي منه في الوقت الذي لم يرد ذكره في أي مخطوطة نقل على فرض منها الكتاب المقدس الذي بين أيديكم وبالرجوع الى وثائقكم وجدنا هذا الكلام
دائرة المعارف الكتابية حرف (خ) – مخطوطات العهد الجديد:
وتحت عنوان اختلافات مقصودة يقول
(وقد حدثت أحياناً بعض الإضافات لتدعيم فكر لاهوتي، كما حدث في إضافة عبارة "واللذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الأب والكلمة والروح القدس وهؤلاء الثلاثة هم واحد "(1يو5: 7) حيث أن هذه العبارة لا توجد في أي مخطوطة يونانية ترجع إلى ما قبل القرن الخامس عشر، ولعل هذه العبارة جاءت أصلاً في تعليق هامشي في مخطوطة لاتينية، وليس كإضافة مقصودة إلى نص الكتاب المقدس ، ثم أدخلها أحد النسَّاخ في صلب النص !)

وأيضاً يقول حرف ( خ ) كلمة مخطوطات العهد الجديد :
كما كانت تختلف بدرجة أكبر عن النسخ المنقولة عن مخطوطات أخرى في الأماكن المختلفة . وعلى هذا فإن الخصائص المشتركة بين مجموعة من المخطوطات تدل على مصدرها المشترك، كما تميزها عن المجموعات الأخرى . وفي بعض الأحيان، يمكن أن تنسب مجموعة من المخطوطات إلى منطقة معينة وزمن معين من خلال ما فيها من اختلافات مميزة لكتابات أحد آباء الكنيسة أو تلك الموجودة في إحدى الترجمات في زمن محدد ومكان معين . ومع أن نسخ المخطوطات باليد يعني أنه لا يمكن أن توجد فعلياً مخطوطتان متطابقتان تماماً، إلا أن كل المخطوطات تقريباً ـ بداية من القرن الثامن فصاعداً ـ تمثل الصورة الموحَّدة. وقد استمرت هذه الصورة للنص إلى أن أحدث اختراع الطباعة ثورة في عالم الكتب )

ويقول بروس متزجر اشهر علماء النقد النصي على الاطلاق في كتاب ويعد هذا الكتاب من اهم المراجع التي تعرضت للنقد النصي على الاطلاق ، A ####ual Commentary on the Greek New Testament, 2nd ed. (Stuttgart, 1993).
أن هذه الكلمات زائفة ولا حق لها فى البقاء فى العهد الجديد وهذا مؤكد فى ضوء هذه الاعتبارات .

ويمكنني مدك بالكثير حول هذا النص حين تلزمي الصفحة بإذن الله وهو شاهد لا أكثر اذا ان الأدلة على تحريف الكتاب المقدس لا حصر لها .
وسؤالي هو كيف تعتقدون في نص مثل هذا الذي ذكرت فيه المراجع ما رأيت وتتعبدون به الا الرب وهو مضاف الى كلامه أي قام وضعه انسان لا نعرف من هو ولكنكم أثبتموه وكأنه من كلامه حتى أنه يعد من اقوى النصوص التي تشير الى التثليث !

قاصِف
2011-10-31, 11:24 PM
السلام عليكم

من كتب سِفر القضاة؟


إعتراف صريح من محرري دائرة المعارف الكتابية.

دائرة المعارف الكتابية – حرف القاف كلمة ( قضاة – سفر القضاة ) الجزء السادس صفحة 225 .

http://www.eld3wah.net/html/bible-writers/img/p26.jpg



و ترجمة الآباء اليسوعيين – مدخل سفر القضاة صفحة 465 .


http://www.eld3wah.net/html/bible-writers/img/p27.jpg



و ترجمة الآباء اليسوعيين – صفحة 468 , الهامش رقم خمسة .

http://www.eld3wah.net/html/bible-writers/img/p28.jpg





النتيجة: فشل في معرفة المؤلف!

قاصِف
2011-10-31, 11:26 PM
هل قال يسوع نص التثليث؟


لنرى ماذا قال القديس الفرنسي هيلاريون أسقف بواتييه في كتابه الثالوث الأقدس!

http://img88.imageshack.us/img88/3694/v2dr1.jpg


ملخص لكلام القديس:

1- التعميد الأصلي لم يكن بإسم أي ثالوث بل كان بإسم يسوع فقط.

2- من أبتدع الثالوث هم بعض الوثنيين و بهذا توسع إستدعاء إسم يسوع ليشمل أبوة الله و موهبة الروح القدس (فأصبح بإسم الآب و الإبن و الروح القدس).

3- كنتيجة يرجح مفسرون الكتاب المقدس أن يسوع لم ينطق بهذا الكلام (الذي هو نص الثالوث في المعمودية).




و في مرجع مسيحي أخر يقول المؤرخ الكنسي يوسابيوس القيصري في كتابه تاريخ الكنيسة:

http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/mt-29-18/wageha.jpg

http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/mt-29-18/p100-yosabyos.jpg



ملخص القول: قال يسوع لتلاميذه أذهبوا و تلمذوا جميع الأمم بإسمي و لم يقول بإسم الثالوث!

ملاحظة: عاش يوسابيوس القيصري قبل كتابة المخطوطتين المعول عليهما اليوم السينائية و الفاتيكانية!




و قال المفسرين المتقدمين للكتاب المقدس بشأن نص متى 19:28

http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/mt-29-18/wageha-thadeth.jpg

http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/mt-29-18/tafsir-hadeth.jpg


الخلاصة: تم الزج بهذا النص في إنجيل متى حيث لم يحتوي كتاب متى على أي ثالوث ولا يحزنون!




نختم بهذه المقاله لأستاذ اللاهوت ج . ريكارت الذي إعترف صراحة بتحريف نص المعمودية!


Matthew 28:19



Absolute proof Matthew 28:19 has been corrupted by trinitarians


Trinitarians have sinned against Jesus Christ


For putting words in the Bible HE NEVER SAID



By Dr. G. Reckart, Apostolic Theological Bible College


متى 19:28



دليل قاطع على ان النص 19:28 الوارد فى انجيل متى قد تم تحريفه بواسطة عباد الثالوث

كشف الجريمة التى ارتكبها عباد الثالوث فى حق يسوع المسيح,

وذلك بإضافة كلمات لم ترد ابدا على لسان المسيح

مقالة للدكتور ج. ريكارت الاستاذ بجامعة الكتاب المقدس الرسوليه للدراسات اللاهوتية


For over 20 years I have predicted the time would come when evidence would prove that the words "of the Father, and of the Son, and of the Holy Ghost" were added to Matthew's original Gospel. It did not make sense to me for baptism to be in the name of the one who died and was resurrected in Romans 6 and the Father and Holy Ghost had to be mentioned in baptism. I could not reconcile why the Apostles ignored Matthew 28:19 as it now exist in our KJV Bible and instead baptized in the name of Jesus Christ only. Yes, in baptism they were "JESUS ONLY." No one can find any other baptism in the New Testament. No one can deny there is then ONE BAPTISM when reference is made to the New Testament mikvah. Now we have the evidence and the trinity world is in for a massive shaking.

لما يزيد عن عشرين عاما , كنت على يقين بأنه سيأتى الوقت الذى يظهر فيه الدليل الذى يثبت ان الكلمات الخاصة بالثليث ( الاب والابن والروح القدس ) تم إضافتها إلى النص الاصلى فى إنجيل متى . فلم يكن من المنطق بالنسبة لى ان تكون المعمودية بأسم الابن فقط الذى مات وقام من الاموات كما فى رسالة رومية اصحاح 6 وكان يجب أن يذكر اسم الاب والروح القدس أيضا فى المعموديه. ولم أستطع ان افهم لماذا الرسل تجاهلوا نص التثليث فى انجيل متى 19:28 مثلما يوجد الان فى نسخة الكتاب المقدس( نسخة الملك جيمس) وبدلا من ذلك قاموا بالتعميد بأسم يسوع المسيح فقط . حقا , نرى التعميد بأسم ( يسوع ) فقط .ولا يمكن لاى أحد أن يجد أى صيغة تعميد اخرى فى العهد الجديد كله . ولا يمكن لأى احد ان ينكر انه فى ذلك الوقت كان يوجد تعميدا واحدا , ولكن الان لدينا الدليل الذى من شانه ان يعرض العالم المؤمن بالثالوث لهزة هائلة .

It was known by the Catholic Church that the Jews had preserved a copy of the original Gospel of Matthew in the Hebrew language. How this was preserved and handed down we do not know. In fact, it does not matter. It exists and that is proof enough that God wanted it preserved. There have been many attempts to destroy the crediability of this very valuable Hebrew Gospel for obvious reasons. It is the only existing manu****** that proves Matthew 28:19 did not originally contain the trinitarian baptismal formula. Catholics and Protestants have no other reason to cast doubt on the validity of this manu******. Claims that it is spurious are of course self-serving to trinitarians. Such denials make Jesus say what he did not say. This of itself is an abomination. It is a sin to make Jesus say a trinitarian baptismal formula and put into his mouth their trinitarian godhead doctrine fabricated at Nicaea in 325AD. Now that this manu****** is known among the Apostolic Oneness, we will promote the fact that the Catholic Church has willingly lied about Matthew 28:19 and the Catholics in general (including the Eastern Orthodox) have lied to the world. Everyone who was baptized with this false baptism has died lost and without salvation, deceived by the Catholic Church. This damnation of millions is the greatest doctrinal deception ever placed upon the human mind. If those in trinitarianism do not flee from this perversion and be rebaptized in the name of Jesus Christ, they accept their damnation of having no salvation in that false baptism. It is because of this finding that many Evangelicals now claim baptism is not essential to salvation and a person can be saved without it. This Baptist false doctrine was developed when their scholars discovered the trinity baptismal formula was not in the original Hebrew Gospel of Matthew. Interesting that a false doctrine could be birthed based upon what is not in the Bible, rather then what is in the Bible. Trinitarians hid the knowledge of this Hebrew Gospel from the Oneness Apostolics. But God made it possible that through a Baptist scholar, the truth about the missing trinitarian baptismal formula would be published.

لقد كانت دائما الكنيسة الكاثوليكية تؤمن ان اليهود يحتفظون بنسخة اصلية من إنجيل متى مكتوب باللغة العبرية , ولا نعرف كيف تم الحفاظ على هذه النسخة او طرحها للإستخدام . وهذا شيء لا يهم فى الواقع , فطالما انه موجود , إذن فهذا دليل أن الرب هو من حفظ هذا الانجيل. ولقد شهد انجيل متى بصيغته العبرية العديد من المحاولات التى كانت تريد ان تنال من مصداقيته , وذلك لعدة اسباب . منها أن المخطوطة الوحيدة الموجودة التى بها نص 19:28 لا تحتوى اساسا على نص التثليث الذى يستخدم فى التعميد. فالكاثوليك والبروتستانت ليس لديهم اى استعداد للتشكيك فى صلاحية المخطوطة . وهذه الادعاءات الباطلة تستخدم لاغراض شخصية من عبدة الثالوث. و انكار هذه الحقيقة يعنى أننا نتقول على يسوع بما لم يقله , وهذا فى حد ذاته يعتبر شيء بغيض جدا . حقا , إنها جريمة شنعاء أن ندعى على يسوع انه نطق بصيغة التثليث المعمدانية , وأن ننطق على لسانه باطلا عقيدة التثليث الالهية التى ابتدعت فى مجمع نيقية عام 325 م . ولأن هذه المخطوطة معروفة وسط مجتمع التوحيد الرسولى , فإننا سنظهر حقيقة الكذبة التى إقترفتها الكنيسة الكاثوليكية فى حق انجيل متى 19:28 , وفى حق اتباعها بصفة عامة ( بما فى ذلك الكنيسة الارثوذكسية الشرقية ) التى كذبت على العالم كله . فكل إنسان تم تعميده بهذه الصيغة الزائفه بالتثليث , قد مات ضالا بدون خلاص , ومخدوعا من الكنيسة الكاثوليكية . وهذه الجريمة التى ارتكبت فى حق الملايين تمثل أعظم خدعه دينية مورست ضد العقل البشري . كما ان هؤلاء الذين تم تعميدهم بأسم الثالوث , لو لم يتعمدوا مرة أخرى على اسم يسوع المسيح فقط , فإنهم بذلك يستوجبوا الادانة على انفسهم ولن يحصل لهم الخلاص لأن التعميد بأسم التثليث باطل. لذلك ليس من العجيب اليوم ان نرى المبشرين الانجيليون يدعون أن التعميد ليس ضرورى لحصول الانسان على الخلاص , ولقد تطورت هذه المعمودية الباطله بعد ان أكتشف العلماء الباحثين أن نص التثليث الذى يستخدم فى التعميد ليس له وجود أصلا فى انجيل متى العبرى . حقا إنه لمن العجيب أن تستخدم صيغة دينية باطلة فى التعميد ليس لها وجود فى الانجيل , وأن يتم تجاهل ما هو مثبت فى الانجيل. إن المشتغلين بهذا التثليث قد اخفوا حقيقة ما هو موجود فى انجيل متى العبرى عن الموحدين الرسولييين . ولكن كانت إرادة الرب من خلال احد الباحثين المشتغلين فى مجال التعميد , ان يكشف الحقيقة وينشرها فى خصوص ضياع نص التثليث المعمدانى .

In 1995 Dr. George Howard translated a copy of Shem Tov's Matthew Hebrew Gospel. You may purchase a copy of "Hebrew Gospel of Matthew" from many sources. You can look at the evidence for yourself. For the first time in modern history the **** of Matthew 28:19 from this Hebrew Gospel **** is being posted on the internet. I am the first to post this ****. I am sure others will steal my image files and go make their own page. That's ok, but at least have the fairness to tell me you are taking it. At least tell me you are going to make a page. At least give me credit for being the first to post it.

ففى عام 1995 , قام الدكتور جورج هوارد بترجمة نسخة من مخطوطة انجيل متى العبرى( التى اكتشفها الحبر اليهودى) شيم توف . وهناك العديد من الاماكن التى تستطيع من خلالها شراء نسخة من انجيل متى العبرى , حيث تستطيع ان ترى الأدله بنفسك . فلأول مرة فى التاريخ الحديث نرى ان النص الاصلى لانجيل متى العبرى 19:28 موجود على الانترنت . وانا متاكد أنه سيقوم أخرون بسرقه هذا الموضوع ليكون نقطة انطلاق لهم لعمل مواقع على الانترنت. ولا بأس فى ذلك , فأنا أرجو منهم على الاقل من باب النزاهة أن يخبرونى بذلك , او يخبرونى انهم سينشئون مواقع خاصة على الانترنت لنفس الموضوع. فعلى الاقل يعترفوا من باب المصداقية اننى أول شخص اكشف هذه الحقيقة على الانترنت.


Please note that in verse 19 there is no trinitarian formula.

This is ABSOLUTE proof the trinity was fraudulently added to this ****

لاحظ أن العدد 19 لا يحتوى على نص التثليث.

وهذا دليل قاطع على الاحتيال الذى تم بإضافة هذا النص

Shem Tov's Hebrew Matthew Gospel


Matthew 28:9-20

مخطوطة شيم توف لانجيل متى العبرى 28/ 9-20

http://jesus-messiah.com/apologetics/catholic/matthew-perversion-proof2.gif

http://jesus-messiah.com/apologetics/catholic/matthew-perversion-proof.gif


ترجمة النص كاملا :

9 وفيما هما منطلقتان لتخبرا تلاميذه إذا يسوع لاقاهما وقال: سلام لكما. فتقدمتا وأمسكتا بقدميه وسجدتا له .

10 فقال لهما يسوع: لا تخافا. اذهبا قولا لإخوتي أن يذهبوا إلى الجليل، وهناك يرونني .

11 وفيما هما ذاهبتان إذا قوم من الحراس جاءوا إلى المدينة وأخبروا رؤساء الكهنة بكل ما كان .

12 فاجتمعوا مع الشيوخ ، وتشاوروا، وأعطوا العسكر فضة كثيرة .

13 قائلين: قولوا إن تلاميذه أتوا ليلا وسرقوه ونحن نيام .

14 وإذا سمع ذلك عند الوالي فنحن نستعطفه، ونجعلكم مطمئنين .

15 فأخذوا الفضة وفعلوا كما علموهم، فشاع هذا القول عند اليهود إلى هذا اليوم .

16 وأما الأحد عشر تلميذا فانطلقوا إلى الجليل إلى الجبل، حيث أمرهم يسوع .

17 ولما رأوه سجدوا له ، ولكن بعضهم شكوا .

18 فتقدم يسوع وكلمهم قائلا: دفع إلي كل سلطان في السماء وعلى الأرض .

19 فاذهبوا.

20 وعلموهم أن يحفظوا جميع ما أوصيتكم به. وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر .

( النص الموجود حاليا يقول: فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس وهذا هو موضع التحريف ) .

Now that you have seen the evidence, you who have been baptized in the false trinitarian formula must see Acts 2:38 as the true and only baptismal formula in the New Testament, and to which all other incidents of this grace of God in subsequent **** points. If you desire to follow the correct New Testament Baptismal method, ##### me and we will try to arrange for your baptism. You now have the information. If you choose to believe a lie and accept a false baptism, then you will damn you own soul. I urge you to consider your rebaptism today. You can ##### me at [#####]acts0412@jmfi.org[/#####] for a personal consultation about this matter.

وبما انك رأيت الدليل بنفسك الان , فمن الطبيعى انك تأكدت انه تم تعميدك بطريقة باطلة , ولكى تتأكد اكثر انظر على سفر الاعمال 38:2 , فهو يمثل الصيغة الحقيقية الوحيدة عن اسلوب التعميد فى العهد الجديد ,وتظهربقية الادلة فى النصوص اللاحقة له. ولو كنت ترغب فى ان تتبع طريقة التعميد الصحيحة الواردة فى العهد الجديد , فقط راسلنى على بريدى الالكترونى وسوف نرتب لك هذه المسألة . الان لديك الحقيقة بين يديك , فلو كنت ترغب فى ان تحصل روحك على اللعنة , فالتستمر اذن فى تصديق الأكذوبه الخاصة بطريقة التعميد الباطلة . أرجو أن تفكر ثانية فى ان تعيد تعميدك مرة اخرى . تستطيع ان تراسلنى على [#####]acts0412@jmfi.org[/#####] اذا كنت ترغب فى طلب النصيحة فى هذا الشان .
اذا كنت ترغب فى شراء نسخة من انجيل متى العبرى , فقط إضغط على الرابط التالى :

http://jesus-messiah.com/apologetics/catholic/mat2819.html

-----------------
إنتهى.

قاصِف
2011-10-31, 11:35 PM
أعتذر أخي ميجو لم أعلم أنه حوار ثنائي يتم إستكماله!

تسجيل متابعة و تعلم و نسأل الله الهداية للضيفة الكريمة.

mego650
2011-10-31, 11:45 PM
أعتذر أخي ميجو لم أعلم أنه حوار ثنائي يتم إستكماله!

تسجيل متابعة و تعلم و نسأل الله الهداية للضيفة الكريمة.

الحوار مش ثنائي أخي تقدر تكمل براحتك وأي حد عاوز يشارك في الموضوع يتفضل أنا رديت من منظوري على كلام الضيفة زي ما طلبت فاللي عنده ما يخص الموضوع يتفضل يا أخوة ويجاوب بدوره على سؤال ضيفتنا الفاضلة .

د/احمد
2011-11-01, 02:46 AM
مثال بسيط من مئات الامثلة

ترجمة البابا كيرلس السادس.
http://alta3b.files.wordpress.com/2009/10/kirolos-mt-cover.jpg?w=906&h=1265

http://alta3b.files.wordpress.com/2009/10/kirolos-intro1.jpg?w=906&h=1279



انظري التحريف الاجرامي
http://alta3b.files.wordpress.com/2009/10/kirolos-jn-cover.jpg?w=906&h=1279

http://alta3b.files.wordpress.com/2009/10/kirolos-jn17-3.jpg?w=906&h=1280
إنجيل يوحنا 17: 3
(وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحق الواحد وحده, مع يسوع المسيح الذي أرسلته)

الترجمات العربية المعروفة في الشرق الأوسط:
·الآباء اليسوعيين:والحياة الأبدية هي أن يعرفوك أنت الإله الحق وحدك ويعرفوا الذي أرسلته يسوع المسيح.
·الإنجيل الشريف:وحياة الخلود هي أن يعرفوك أنت الإله الحق وحدك، ويعرفوا عيسى المسيح الذي أرسلته.
·العربية المبسطة:والحياة الأبدية هي أن يعرفوك أنت الله الحقيقي وحدك، وأن يعرفوا يسوع المسيح الذي أرسلته.
·العربية المشتركة:والحياة الأبدية هي أن يعرفوك أنت الإله الحق وحدك ويعرفوا يسوع المسيح الذي أرسلته.
·الفاندايك:وهذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته.
·ترجمة الحياة:والحياة الأبدية هي أن يعرفوك أنت الإله الحق وحدك، والذي أرسلته: يسوع المسيح.
·البولسية:والحياة الأبدية هي أن يعرفوك، أنت الإله الحقيقي الوحيد، والذي أرسلته، يسوع المسيح.
·الآباء الدوم###ان:وهذه هي حياة الأبد. أن يعرفوك أنت الاه الحق وحدك. والذي أرسلته يسوع المسيح.
انظري جيداً إلى هذه الترجمات وتدبريها, ستجدي أن الترجمات الأربعة الأولى تضع كلمة “يعرفوا” مرتين, رغم أنها لم ترد في النص اليوناني إلا مرة واحدة, ولكن هذا حتى يفهم صاحب الفهم السقيم المعنى الصحيح للنص, فإن النص يفصل بين معرفة الإله ومعرفة الرسول,

وللننظر الي المخطوطات




http://alta3b.files.wordpress.com/2009/10/st-catherine-mss_jn17-3.jpg?w=766&h=1038
(وهذه هي الحياة الداهرة لكي يعرفون انك انت الله الحق وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلت)
الآب وحده هو الله, نص واضح وصريح
قضية الفصل بين العبارة الخاصة بالآب والأخرى الخاصة بيسوع موجودة في النص اليوناني من خلال علامات الترقيم ! فهناك علامات ترقيم نجدها في المخطوطات اليوناني تفصل النص إلى مقاطع منفصلة حتى يصبح معنى النص جلياً واضحاً.

αὕτη δέ ἐστιν ἡ αἰώνιος ζωή

ἵνα γινώσκωσι σὲ τὸν μόνον ἀληθινὸν Θεὸν

καὶ ὃν ἀπέστειλας ᾿Ιησοῦν Χριστόν

المخطوطة السينائية

http://alta3b.files.wordpress.com/2009/10/sinaiticus_jn17-3.jpg?w=696&h=358

المخطوطة السكندرية

http://alta3b.files.wordpress.com/2009/10/alexandrinus_jn17-3.jpg?w=983&h=197
لاحظ علامات الترقيم وأماكنها في المخطوطتين, ستجد أن هناك نقطة فاصلة بعد كلمة (Θεὸν) والتي هي آخر كلمة في عبارة (ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك), ولكن ترتيب الكلمات في اليونانية مختلف, هذه النقطة تفصيل بين العبارة الخاصة بالآب والتي بعدها الخاصة بيسوع المسيح, وجميع العقلاء يعلمون أن علامات الترقيم توضع في النص من أجل توضيح المعاني وإبرازها.
بغض النظر عن علامة الترقيم الفاصلة بين العبارة الخاصة بالآب والأخرى الخاصة بيسوع المسيح, هناك مصيبة أخرى بل إنها جريمة في حق كل مسيحي وثق في أمانة اللجنة القائمة على الترجمة, هذه الجريمة هي ترجمة كلمة (καὶ) اليونانية الشهيرة إلى “مع” فإن هذه الكلمة لا تأتي بمعنى “مع” مُطلقاً, فإن أصحاب أقل نسبة علم في اللغة اليونانية يعلمون أن كلمة (καὶ) هي حرف العطف, لذلك لا نجد ترجمة عربية واحدة ترجمتها إلى “مع“, هذا بالإضافة إلى جميع الترجمات الإنجليزية.
الترجمات الإنجليزية العالمية القديمة والحديثة:
·ASV And this is life eternal, that they should know thee the only true God, and him whom thou didst send, even Jesus Christ.
·BBE And this is eternal life: to have knowledge of you, the only true God, and of him whom you have sent, even Jesus Christ.
·CJB And eternal life is this: to know you, the one true God, and him whom you sent, Yeshua the Messiah.
·CSB This is eternal life: that they may know You, the only true God, and the One You have sent– Jesus Christ.
·DBY And this is the eternal life, that they should know thee, the only true God, and Jesus Christ whom thou hast sent.
·DRA Now this is eternal life: That they may know thee, the only true God, and Jesus Christ, whom thou hast sent.
·ERV And this is life eternal, that they should know thee the only true God, and him whom thou didst send, even Jesus Christ.
·ESV And this is eternal life, that they know you the only true God, and Jesus Christ whom you have sent.
·GNV And this is life eternall, that they knowe thee to be the onely very God, and whom thou hast sent, Iesus Christ.
·GWN This is eternal life: to know you, the only true God, and Jesus Christ, whom you sent.
·KJG And this is life eternal, that they might know thee the only true God, and Jesus Christ, whom thou hast sent.
·KJV And this is life eternal, that they might know thee the only true God, and Jesus Christ, whom thou hast sent.
·MRD And this is life eternal, that they may know thee, that thou art the only true God, and whom thou hast sent, Jesus Messiah.
·NAB Now this is eternal life, that they should know you, the only true God, and the one whom you sent, Jesus Christ·NAS “And this is eternal life, that they may know Thee, the only true God, and Jesus Christ whom Thou hast sent.
·NAU “This is eternal life, that they may know You, the only true God, and Jesus Christ whom You have sent.
·NET Now this is eternal life– that they know you, the only true God, and Jesus Christ, whom you sent.
·NIB Now this is eternal life: that they may know you, the only true God, and Jesus Christ, whom you have sent.
·NIV Now this is eternal life: that they may know you, the only true God, and Jesus Christ, whom you have sent.
·NJB And eternal life is this: to know you, the only true God, and Jesus Christ whom you have sent.
·NKJ “And this is eternal life, that they may know You, the only true God, and Jesus Christ whom You have sent.
·NLT And this is the way to have eternal life– to know you, the only true God, and Jesus Christ, the one you sent to earth.
·NRS And this is eternal life, that they may know you, the only true God, and Jesus Christ whom you have sent.
·PNT This is lyfe eternall, that they myght knowe thee, the only true God, and Iesus Christe whom thou hast sent.
·RSV And this is eternal life, that they know thee the only true God, and Jesus Christ whom thou hast sent.
·RWB And this is life eternal, that they may know thee the only true God, and Jesus Christ, whom thou hast sent.
·TNT This is lyfe eternall that they myght knowe the that only very God and whom thou hast sent Iesus Christ.
·WEB And this is life eternal, that they may know thee the only true God, and Jesus Christ whom thou hast sent.
·YLT and this is the life age-during, that they may know Thee, the only true God, and him whom Thou didst send — Jesus Christ;
انظري إلى هذه الصورةهل تجدي كلمة (καὶ) ؟:

http://alta3b.files.wordpress.com/2009/10/daleel-arabic-greek-nt_ma3.jpg?w=506&h=775
بالطبع لن تجدي فإن كلمة (καὶ) لا تأتي بمعنى “مع” أبداً.

هذه من ناحية اللغة اليونانية والترجمات العربية والإنجليزية, أما بالنسبة للغة القبطية فإليك ترجماتها:
النسخة القبطية الصعيدية

http://alta3b.files.wordpress.com/2009/10/sahidic_jn17-3_p268.jpg?w=900&h=138
3 But this is the life for ever, that they should know thee the true God alone, and him whom thou sentest, Jesus the Christ.
الترجمة: لكن هذه هي الحياة إلى الأبد, أنهم يجب أن يعرفوك الإله الحقيقي وحدك, والذي أرسلته يسوع المسيح.
النسخة القبطية البحيرية

http://alta3b.files.wordpress.com/2009/10/bohairic_jn17-3_p532.jpg?w=900&h=146
3 And this is the eternal life, that they may know thee the one true God alone, and him whom thou sentest, Jesus Christ.
الترجمة: وهذه هي الحياة الأبدية, أن يعرفوك الإله الواحد الحقيقي الوحيد, والذي أرسلته يسوع المسيح.
هناك أيضاً ترجمة رائعة أوردها القس شنودة ماهر إسحاق (وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنك الواحد وحده الإله الحق ويسوع المسيح الذي أرسلته).
في النهاية نختم بنسخة البشيتا الآرامية

http://alta3b.files.wordpress.com/2009/10/peshitta_jn17-3.jpg?w=900&h=231
أين هي الترجمة التي تقول: (الإله الحق الواحد وحده مع يسوع المسيح) ؟ لن تجدي هذا إلا في ترجمة البابا كيرلس السادس.

قاصِف
2011-11-01, 03:21 AM
اعترافات القديس جيروم بأن الأناجيل الحالية قد عانت من التعديل والتبديل والتحريف!!


وفيما يلى النص اللاتينى الكامل لخطاب القديس جيروم:

http://www.55a.net/firas/ar_photo/1217348235ggj.jpg



بداية المقدمة
حول مراجعة نصوص الأناجيل الربعة
إلى قداسة البابا داماز، من جيروم،
تحثنى على أن اقوم بتحويل عمل قديم لأخرج منه بعمل جديد، وتريد منى أن أكون حكماً على نُسخ كل تلك النصوص الإنجيلية المتناثرة في العالم، وأن أختار منها وأقرر ما هى تلك التى حادت أو تلك التى هى أقرب حقا من النص اليونانى. أنها مهمة ورعة، لكنها مغامرة خطرة إذ سيتعيّن عليّ تغيير أسلوب العالم القديم وإعيده إلى الطفولة. وأن أقوم بالحكم على الآخرين يعنى فى نفس الوقت أنهم سيحكمون فيه علي عملي.
فمن من العلماء أو حتى من الجهلاء، حينما سيمسك بكتابي بين يديه ويلحظ التغيير الذي وقع فيه، بالنسبة للنص الذي اعتاد قراءته، لن يصيح بالشتائم ضدي ويتهمني بأنني مزور ومدنس للمقدسات، لأنني تجرأت وأضفت، وغيّرت، وصححت فى هذه الكتب القديمة ؟
وحيال مثل هذه الفضيحة، هناك شيئان يخففان من روعي، الأمر الأول : أنك أنت الذى أمرتنى بذلك ؛ والأمر الثانى : إن ما هو ضلال لا يمكن أن يكون حقاً. وهو ما تقره أقذع الألسنة شراسة. وإذا كان علينا أن نضفي بعض المصداقية على مخطوطات الترجمة اللاتينية، ليقل لنا أعداؤنا إيها أصوب، لأن هناك من الأناجيل بعدد الإختلافات بين نصوصها. ولماذا لا يروقهم أن اقوم بالتصويب إعتمادا على المصادر اليونانية لتصويب الأجزاء التى أساء فهمها المترجمون الجهلاء، أو بدلوها بسوء نية، أو حتى قام بعض الأدعياء بتعديلها.
وإذا كان علينا دمج المخطوطات، فما يمنع أن نرجع ببساطة إلى الأصول اليونانية ونبعد بذلك عن أخطاء الترجمات السيئة أو التعديلات غير الموفقة من جانب الذين تصوروا أنهم علماء، أو الإضافات التي أدخلها الكتبة النعسانين ؟ أنني لا أتحدث هنا عن العهد القديم والترجمة السبعينية باللغة اليونانية التى لم تصلنا إلا بعد ثلاث ترجمات متتالية من العبرية إلى اليونانية ثم إلى اللاتينية. ولا أود أن ابحث هنا ما الذي سيقوله أكويلاّ أو سيماك، أو لماذا آثر تيودوسيان إختيار موقف الوسط بين المترجمين القدامى والحداث. لذلك سأعتمد على الترجمة التى يمكن أن يكون قد عرفها الحواريون.
وأتحدث الآن عن العهد الجديد، المكتوب بلا شك باللغة اليونانية فيما عدا إنجيل متّى الذى كان قد استعان أولا بالعبرية لنشره فى منطقة اليهودية. إن هذا الإنجيل يختلف يقيناً عن الذى بلُغتنا نظرا لتعدد المصادر التى استعانوا بها لتكوينه. وقد آثرت أن ارجع إلى نص أساسي، فلا أود الاستعانة بترجمات المدعوان لوشيانوس أو هزيكيوس التي يدافع عنها البعض بضراوة عن غير وجه حق، واللذان لم يكن من حقهما مراجعة لا العهد القديم بعد ترجمة السبعين، إلا أن يقوما بمراجعة النصوص الجديدة. فالنصوص الإنجيلية التى وصلتنا بلغات شعوب مختلفة توضح مدى الأخطاء التى بها. وإذا كنت قد قمت بذلك بالنسبة للنسخ المكتوبة بلغتنا فلا بد وأن أعترف بأنني لم أستفد منها شيئاً.

وهذه المقدمة المتواضعة تقترح أن يكون ترتيب الأناجيل الإسمى على النحو التالى :متّى، مرقس، لوقا، ويوحنا. وقد تمت مراجعتها من عدة مخطوطات يونانية قديمة. وهى لا تبعد كثيرا عن فحوى النسخ اللاتينية. فلم أقم إلا بتصويب الأجزاء التي بدت بعيدة عن المعنى الحقيقى وتركت الأجزاء الأخرى كما وصلتنا فى صياغتها البدائية و وضعت حرف (ب). أما الترجمات التى قام بها يوسبيوس من القيصرية، المقسمة إلى عشرة أجزاء، وفقا لأمونيوس السكندرى، فقد ترجمتها إلى لغتنا إلتزاما بالمعنى اليونانى فحسب. وإن كان هناك أي فضولي يود معرفة الأجزاء المتماثلة أو المتفردة أو التى تختلف تماما عن تقسيمة العشرة يمكنه معرفة ذلك. لأن الأخطاء قد تراكمت مع الوقت فى كتبنا، وهو لا يجعل إنجيل ما يتفاوت عن الآخر، وأشرت إليه بحرف (ح). [/FONT]
لقد وقعت أخطاء عند محاولة التوفيق بينها، لذلك ترى خلطاً شديداً فى الترجمات اللاتينية. فأحد الكتبة قد قال أكثر وفى الآخر قد أضافوا إذا تصوروا أنه أقل. وأن مرقس فى أجزاء كثيرة ينقل عن لوقا ومتّى، وأن متّى ينقل عن يوحنا ومرقس، بينما كان كل إنجيل يحتفظ بما يخصه فحسب. فكل واحد منهم قد نقل عن الإنجيل الذى وقع فى يده. لذلك عند قراءة الكشف الذى أقترحه لن يكون هناك أى خلط وسيتم التعرف على المتشابه بينها وعلى ما يخص كل منها بعد أن أستبعدت الخلط والأخطاء.
ففي الكشف الأول يوجد توافق بين الأناجيل الأربعة متّى ومرقس ولوقا ويوحنا. وفى الثانى لا يوجد توافق إلا بين متّى ومرقس ولوقا، وفى الثالث بين متّى ولوقا ويوحنا، وفى الرابع بين متّى ومرقس ويوحنا، وفى الخامس بين متّى ولوقا، وفى السادس بين متّى ومرقس، وفى السابع بين متّى ويوحنا، وفى الثامن بين لوقا ومرقس، وفى التاسع بين لوقا ويوحنا. وفى العاشر ستجد كل مل هو خاص بكل إنجيل ولا يوجد فى الأناجيل الأخرى. وفى كل إنجيل على حدة هناك أجزاء متفاوتة الطول كلما ابتعدنا عن التوافق.
الرقم سيكون باللون السود، وسيتضمن رقماً آخر تحته بالأحمر، لكي يدل فى أي إنجيل يوجد ذلك الجزء المعنى. فعند فتح الكتاب ومحاولة معرفة أى فصل ينتمى لهذه الترجمة أو تلك فإن ذلك سيتضح فوراً من الرقم الذى اضفته من أسفل. وعند الرجوع إلى بداية الطبعة التى توجد فيها القوائم معاً وبفضل إسم الترجمة المحدد فى بداية كل إنجيل يتم العثور على رقم كاتبه مع العناوين المختلفة لكل منهم. ويوجد بجوار هذا الأخير أسماء الفقرات المماثلة. وهكذا يمكن الإطلاع على الأرقام الموجودة فى نفس الفصل. وما أن تتم معاينة هذه المعلومات يمكن التوصل إلى كل واحد مع مراعاة الأرقام التى تم تحديدها يمكن معرفة الأجزاء المتشابهة أو المتماثلة (ب).
أرجو أن تكون بخير فى المسيح وألا تنسانى يا قداسة البابا ".

لمن يريد الترجمة:


Sancti Hieronymi operum Tomus Primus
Incipit praefatio
Sti Hieronymi Presbyteri in
Quatuor evangelia
Beatissimo Papae Damaso Hieronymus
Novum opus facere me cogis ex veteri : ut post exemplaria urarum toto orbe dispersa, quasi quidam arbiter sedeam : & quia inter se variant, quae sint illa quae quum Graeca consentiant veritate, decernam. Pius labor, sed periculosa praesumtio, judicare de coeteris, ipsum ab omnibus judicandum : senis mutare linguam, & canescentem jam mundum ad initia retrahere parvulorum. Quis enim doctus pariter vel indoctus, cum in manus volumen assumserit, & à saliva quam semel imbitit, viderit discrepare quod lectitat ; non statim erumpat in vocem, me falsarium, me clamans esse sacrilegum, qui audeam aliquid in veteribus libris addere, mutare, corrigere ? Adversus quam invidiam duplex caussa me sonsolatur : quod & tu qui summus sacerdos es, fieri jubes : & verum non esse quod variat, etiam maledicorum testimonio comprobatur. Si enim Latinis exemplaribus fides est adhibenda, respondeant quibus : tot enim sunt exemplaria paene quot codices. Sin autem veritas est quaerenda de pluribus : cur non ad Graecam originem revertentes, ea quae vel à vitiosis interpretibus male edita, vel a praesumtoribus imperitis emendata perversius, vel à librariis dormitantibus aut addita sunt, aut mutata, corrigimus ? Neque vero ego de Veteri disputo Testamento, quod à septuaginta quid Aquila, quid Symmachus sapiant, quare Theodotion inter novos & veteres medius incedat. Sit illa vera interpretatio quam Apostoli probaverunt. De novo nunc loquor Testamento : quod Graecum esse non dubium est, excepto Apostolo Matttheo, qui primus in Judaea Evangelium Christi Hebraïcis litteris edidit. Hoc certe quum in nostro sermone discordat, & (a ) diversos rivulorum tramites ducit : uno de fonte quaerundum est. Praetermitto eos codices quos à Luciano & Hesychio nuncupatos, paucorum hominum asserit perversa io : quibus utique nec in veteri Instrumento post septuaginta Interpretes emendare quid licuit, nec in novo profuit emendasse : quum multarum gentium linguis ura ante translata, doceat falsa esse quae addita sunt. Igitur haec praesens praefatiuncula pollicetur quattuor tantum Evangelia, quorum ordo est iste, Matthaeus, Marcus, Lucas, Johannes : codicum Graecorum emendata collatione, sed veterum. Quae ne multum à lectionis Latinae consuetudine discreparant, ita calamo ( b)temperavimus, ut his tantum quae sensum videbantur mutare correctis, reliqua manere pateremur ut fuerant. Canones quoque, quos Eusebius Caesariensis Episcopus Alexandrinum sequutus Ammonium, in decem numeros ordinavit, sicut in Graeco habentur, expressimus. Quod si quis de curiosis voluerit nosse, quae in Evangeliis, vel eadem, vel vicina, vel sola sint, eorum distinctione cognoscat. Magnus siquidem hic in nostris codicibus error inolevit, dum quod in eadem re alius Evangelista plus dixit, in alio quia minus putaverint, (c)addiderunt. Vel dum eumdem sensum alius aliter expressit, ille qui unum è quattuor primum legerat, ad ejus exemplum coeteros quoque aestimaverit emendandos. Unde accidit ut apud nos mixta sint omnia, & in Marco plura Lucae atque Matthaei, Rursum in Matthaeo plura Johannis & Marci, & in coeteris reliquorum quae aliis propria sunt, inveniantur. Quum itaque canones legeris qui subjecti sunt, consusionis errore sublato, & similia omnius scies, & singulis sua quaeque restitues. In Canone primo concordant quattuor, Mattheeus, Marcus, Lucas, Johannes. In secundo tres, Matthaeus, Marcus, Lucas. In tertio tres, Matthaeus, Lucas, Johannes. In quarto tres, Matthaeus, Marcus, Johannes. In quinto duo, Matthaeus, Lucas . In sexto, Matthaeus, Marcus. In septimo duo, Matthaeus, Johannes. In octavo duo, Lucas, Marcus. In nono duo, Lucas, Johannes. In decimo, propria (a) unusquisque quae non habentur in aliis, ediderunt. Singulis vero Evangeliis : ab uno incipiens usque ad sinem librorum, dispar numerus increscit. Hic nigro colore prae us, sub se habet alium ex minio numerum discolorem, quid ad decem usque procedens, indicat prior numerus, in quo sit canone requirendus. Quum igitur aperto codice, verbi gracia, illud sive, illud capitulum scire volueris cujus Canonis sit, statim ex subjecto numero doceberis, & recurrens ad principia, in quibus Canonem est distincta congeries, eodemque statim Canone ex titulo frontis invento, illum quem quaerebas numerum ejusdem Evangelistae, qui & ipse ex in ione signatur, invenies ; atque à vicino caeterorum tramitibus inspectis, quos numeros è regione habeant, annotabis : & quum scieris recurres ad volumina singolorum, & sine mora repertis numeris quos ante signaveras, reperies & loca in quibus vel eadem, vel vicina didixerunt (b). Opto ut in Christo valeas, & mei memineris Papa beatissime.
(a) Ita MSS. omnes antiquiores ac melioris notae. Aliquot recentiores cum
editis legunt, in diversos rivulorum tramites : vel, ad diversosos, G c.
(b) Codices MSS. quamplures, imperavimus
(c ) Consule quae in Prolegomenis nostris diximus de Latino Matthaei Evangelio usu recepto in Ecclesia ante Hieronymum, ubi exempla proposuimus additamentorum hujusmadi.
__________________[/SIZE]

Bishara Almaseeh
2011-11-01, 08:56 AM
موجود أخي في الكتاب المقدس في أعمال الرسل الإصحاح " 7 " عدد " 53 " : ( الذين اخذتم الناموس بترتيب ملائكة ولم تحفظوه )