أسألكم أنا الأسير في الرب أن تسلكوا كما يحق للدعوة التي دعيتم إليها،
بكل تواضع القلب والوداعة وطول الأناة، محتملين بعضكم بعضا بالمحبة،
مسرعين إلى حفظ وحدانية الروح برباط الصلح الكامل لكي تكونوا جسداً واحداً وروحاً واحدا،
كما دعيتم في رجاء دعوتكم الواحد. ربٍّ واحد. وإيمان واحد. ومعمودية واحدة.
البولس من رسالة أفسس (4: 1-5)