الإشراف العام
رقم العضوية : 2004
تاريخ التسجيل : 27 - 3 - 2010
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
العمر: 33
المشاركات : 2,460
شكراً و أعجبني للمشاركة
شكراً
مرة 6
مشكور
مرة 26
اعجبه
مرة 8
مُعجبه
مرة 33
التقييم : 34
البلد : ثغر الاسكندرية - مصر
الاهتمام : علم الحديث - مقارنة الأديان - الدعوة الى الله
الوظيفة : طالب طب أسنان
معدل تقييم المستوى
: 17
فوائد من كتاب علم طبقات المحدثين
1- تنقسم الطبقات الى : طبقات زمانية ، اقليمية ، علمية . (ص 13)
2- وتنقسم أيضا الى : عامة ، وخاصة ، وخاصة جدا . (ص 14 و 15)
3- أعلم الناس بحديث عائشة رضي الله عنها ، والذين يشكلون الطبقة الاولى من أصحابها ، هم : عروة بن الزبير ، والقاسم بن محمد ، وعمرة بنت عبد الرحمن . (ص 15) .
4- هامش : الطبقة الأولى من أصحاب قتادة بن دعامة السدوسي هم ثلاثة : سعيد بن أبي عروبة (أكثرهم رواية عنه) ، وهشام الدستوائي (أحفظهم لحديثه) ، وشعبة بن الحجاج (أعرفهم بما سمعه قتادة وما دلسه) ! .
5- جعفر بن الزبير وسبب وملابسات كذبه على القاسم بن عبد الرحمن . (ص 22)
6- هامش : كان الشاميون يعظمون الرجل اذا كان ظاهره حسنا وكانت له عبادة ، دون سبر أحاديثه ، وربما وثقوا الرجل وأثنوا عليه وهو منكر الحديث . (ص 23)
7- هامش : " فلا عجب اذن ان نفقت سوق الجهلة والأدعياء في عصرنا ، اذ التف حولهم الجهلة وأعشار المتعلمين ، فصيروهم بالكذب والبهتان شيئا كبيرا ! وهذا بلاء قديم قد اشتكى منه أهل العلم في غابر الزمان ؛ فقد أسند تدريس الحديث في مدرستين من مدارس عصر المماليك لرجلين لا يفقهان حديثا ؛ فقام عليهما الحافظ أبو الفضل العراقي ، وزيفهما وطالب بطردهما ، لانعدام الأهلية فيهما ؛ فأحضرا عند بعض الأمراء ، فطلب من أحدهما أن يقرأ حديثا واحدا من صحيح مسلم ، فخبط في سنده ومتنه وانقطع ، ولم يستطع اتمام قراءة الحديث ، ولم تكن حال صاحبه أفضل من حاله ، ومع ذلك فقد تعصب لهما بعض القضاة الحاضرين فبقيت الوظيفة لهما ، رغم ظهور عجزهما وافتضاح جهلهما !! (انظر : ذيل العبر لأبي زرعة ص 484 – 486) . قال الله تعالى : (فاما الزبد فيذهب ..." . (ص 23 و 24)
8- قال الحاكم : "العنسيون شاميون ، والعبسيون كوفيون ، والقيسيون بصريون " (معرفة علوم الحديث ص 221) . فاذا مر بك في اسناد ما رجل شامي قد نُسب عبسيا (بالموحدة) ، فاعلم أن نسبته مصحفة عن العنسي . (ص 43)
9- قاعدة عامة (اغلبية وليست مطلقة) : قدماء التابعين (كالمخضرمين) في الجملة أوثق من صغار التابعين ، وأصدق وأحفظ وأبعد عن البدعة ، فالتابعي الكبير اذا كان مجهولا ، فاحتمال توثيقه أقوى من احتمال تضعيفه ورد حديثه " (ص 52) .
10- هامش : قال عبد الغني الأزدي : "ليس في الملطيين ثقة !" (الموضوعات لابن الجوزي 2/225) . (ص 53) .
11- نتيجة : أبناء الصحابة (لا سيما أبناء المهاجرين والأنصار) ثقات الا ما ندر ، وتفضيلهم على الموالي . (ص 54 و 55)
12- منزلة أصحاب عبد الله بن مسعود بالكوفة أعلى من منزلة أصحاب علي بن أبي طالب . (ص 55)
13- قال الذهبي : "شيوخ شعبة نقاوة الا النادر منهم " (الميزان 3/613) .
14- ما للصوفية وللحديث ؟! حول تصحيحهم حديث الخرقة . (ص 57 و 58)
15- عبد الله بن صالح كاتب الليث اذا حدث من كتابه فالحق معه . (ص 60)
16- مالك بن أنس مقدم على ابن أبي ذئب في الرواية عن نافع . (ص 61)
17- حول نسبة كتاب "تاريخ الخلفاء" لابن ماجه . (ص 64) .
18- لفظة "صاحب" من الأضداد عند المحدثين ، وتعني "شيخ" ، وتعني "تلميذ" ، وتعني "رفيق" . (ص 68)
19- حال الراوي سنان بن سعد . (ص 69)
20- كان الثوري يكني المشهورين . (ص 93 و 94)
21- ابراهيم عن ابراهيم عن ابراهيم . (ص 94)
22- البخاري لم يكن يعتد بابن لهيعة حتى في الشواهد . (ص 95)
23- معرفة شيخ ابن سعد : أحمد بن أبي اسحاق . (ص 95)
24- حول رواية كذب عكرمة على ابن عباس . (ص 103)
25- هامش : سؤالات السهمي لابن غلام الزهري ضمن سؤالاته المطبوعة . (ص 106)
26- حالات يصعب معها تقدير طبقة الراوي وتحديد ميلاده ووفاته . (ص 112) و (ص 121 وما بعدها)
27- قاعدة : كبار التابعين لا يروون عن صغار الصحابة . (ص 113)
28- الحالات الشاذة للقاعدة السابقة . (ص 115)
29- التابعي قيس بن أبي حازم ليس له نظير في التابعين من جهة سعة الرواية . (ص 115)
30- (أوس) هو اسم من أسماء الذئب . (ص 116)
31- من عُرفت صحبته ثم روى عن صحابي آخر ، فليس يضره ذلك أو ينفي صحبته هو ، اما المجهول (أو المختلف في صحبته) الذي يروي حديثا عن صحابي معروف فكيف يفترض أن له صحبة ؟! (ص 117) .
32- هامش : لابن سعد كتابين في الطبقات ، كبرى (مطبوع) ، وصغرى (مخطوطة بتركيا) . (ص 125) و (ص 156) .
33- هامش : أكثر كتب الذهبي مراعاة لأصول علم الطبقات هو "تذكرة الحفاظ" ، والانتقاد عليه قليل جدا . (ص 126) .
34- هامش : آخر التابعين في مصر : عبيد الله بن المغيرة (-131) ، وبقى ثقات التابعين في العراق الى نحو سنة 160 ، أما آخر تابعي الشام الثقات وفاة فهو حريز بن عثمان الرحبي الحمصي (-163) .
35- هامش : اذا ذكر خليفة بن خياط رجلا في الطبقة الخامسة ، وذكره ابن حجر في الخامسة ، فانهما في حقيقة الأمر غير متفقين في تقدير طبقة الراوي ، لأن الخامس عند خياط تعادل السادسة عند ابن حجر .
36- تنبيه وتنويه : اختلاف العلماء لا يعني أن هذا العلم علما فارغا ، بل هو كشأن سائر العلوم . (ص 132)
37- هامش : ابراهيم النخعي ، كان يقصده الاعمش ويقول : "كان صيرفيا في الحديث" . (ص 136)
38-أبو رجاء عمران بن تيم العطاردي . تابعي مخضرم ، أسلم في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ، وعمر حتى أدركه أصاغر أصحاب الحسن البصري . (ص 137)
39- هامش : علة حديث : "اذا اراد الله قبض عبد بأرض جعل له حاجة اليها" . (ص 141)
40- أول من صنف في الطبقات النسابة الكبير الهيثم بن عدي الطائي ، ومحمد بن عمر الواقدي وكلاهما توفي سنة 207 . (ص 147) .
41- هامش : الامام علي بن المديني البصري أعلم أهل عصره بالعلل ، ومع ذلك فلم يكن عنده أدنى علم بأهل الشام ، لأنه لم يرحل لم يرحل اليهم . (ص 148) .
42- الطبقات لمسلم اقتصر فيه على الصحابة والتابعين ، ربما أراد الذين يحتمل أن يتفرد أحدهم بالحديث ، فأما من بعدهم ، فأن تفردهم بالحديث محل نظر . (ص 157) .
43- هامش : الضعفاء والمتروكون باليمامة قليلون ، وأسانيدهم في الغالب نظيفة . (ص 162) .
44- ضعيف ضعفه ابن حبان ، ثم تصحف عليه فذكره في الثقات مصحفا ، كعادته في توثيق من لا يدري من هم ! . (ص 163)
45- في الهامش : مسوخ التحقيق لكتاب المعين على طبقة المحدثين للذهبي . (ص 164) .
46- هامش : كان حال الرواية في افريقية والأندلس ليس على ما يرام قبل أن يتغير ببطء . (ص 176)
47- أبو العرب التميمي متساهل . (ص 179)
فائدة : ذكر الشيخ أسعد حفظه الله في الكتب المؤلفة في الطبقات عن افريقية كتاب طبقات علماء افريقية لأبي العرب التميمي وذيله لابن الحارث فقط ، ووجدت في مكتبتي أيضا : "رياض النفوس في طبقات علماء القيروان وافريقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم وفضائلهم وأوصافهم" لأبي بكر عبد الله بن محمد المالكي .
48- أبو عروبة الحراني هو شيخ الجزيرة الفراتية وحافظها بلا منازع ، ثم بيان لمصنفاته. (ص 181 وما بعدها)
49- هامش : مثال على نزاهة المحدثين وعدم محاباتهم : " قال أبو عروبة في الحسين بن أبي السري العسقلاني : " هو خال أمي ، وهو كذاب " [ميزان الاعتدال (1/536)] . (ص 184)
50- هامش : أكثر ما في كتاب "ذكر أخبار أصبهان" لأبي نعيم منتزع من كتاب "طبقات الأصبهانيين" بشيخه أبي الشيخ الأصبهاني باختصار شديد سوى مادة شيوخه وأقرانه . (ص 188)
51- هامش : نادرة تليق بالباب : " قال الأديب أبو العيناء : كان لي عم لا يعرف الا بأبي ، وكان ينفر من ذلك ويشتد عليه ، ولا ينفعه شيئا ! فلما مات أبي صار لا يعرف الا بي ! فقال : هذا والله شر ، ليتنا بقينا على الأمر الاول " [طبقات الشعراء لابن معتز ص 415] . (ص 193)
52- الراوي غير المشهور ترتفع جهالة عينه اذا كان له أخ معروف عند المحدثين ؛ غير أن جهالة حاله لا ترتفع بهذا . (ص 193 و 194) .
53- مثال توافق بعض المحدثين كنيته اسم أخيه أو كنيته . (ص 195 و 196) ، قلت : وهذا المثال تحديدا تعرض له منذ سنوات في تخريج جزء من زهر الفردوس [مثال ابن المنكدر].
(تمت بحمد الله تعالى)
قال الامام الدارقطني رحمه الله : " يا أهل بغداد، لا تظنوا أن أحدا يقدر أن يكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأنا حي"[ فتح المغيث بشرح ألفية الحديث (1/320) للسخاوي ]
اللهم أهدي قلبي ، وأجمع علي أمري ، وتوفني ساجدا بين يديك .
المفضلات