تقول الشبهة ان القرأن الكريم أقتبس من التوراة قصة لوط
وأن سيدنا لوط أباح للضالين من قومه الزنا ببناته بديلا عن اللواط
سورة هود
بسم الله الرحمن الرحيم
وَجَاءهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِن قَبْلُ كَانُواْ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ قَالَ يَا قَوْمِ هَـؤُلاء بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُواْ اللّهَ وَلاَ تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنكُمْ رَجُلٌ رَّشِيدٌ (78) قَالُواْ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا لَنَا فِي بَنَاتِكَ مِنْ حَقٍّ وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نُرِيدُ (79)
فلو كان عرض عليهم البنات للزواج لكان العرض فرديا وليس جماعيا
كما أن عدد الناس أكبر من عدد البنات فكيف يكون زواجبين عدد غير متكافىء؟
أرجو الرد بارك الله فيكم

Hvd] hgv] ugn i`i hgafim lk tqg;l