أيها الفسقة الرافضة وغيرهم أنتم تذهبون إلى بيتها شئتم أم ابيتم لتزوروا رسول الله المدفون في بيتها

فإن كان بها ذرة شر ما دُفِن النبي في بيتها هي من دون سائر نسائه
فموتوا بغيظكم وسترون يوماً اسوداً يتبرأ فيه منكم النبي وتتبرأ هي فيه منكم
إن ما يحدث للاسلام الآن لا يُسأل عنه أعداؤه قبل أن يُسأل عنه أبناؤه