أريد منكم شرح حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: إن أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوماً نطفة، ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك، ثم يرسل إليه الملك فينفخ فيه الروح، ويؤمر بأربع كلمات، بكتب رزقه وٍأجله وعمله وشقي أم سعيد، فو الله الذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها، وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها.
لان قبل ما أقرا فى معنى الحديث اتى معى على معنيين :

اولهما بما إنى مسلم وموحد بالله فيجب على ان ابتعد عن كل معصيه يحاسب الله عليها سواء كانت كبيره او صغيره خوفا من ان أموت وانا على معصيه والعبره بالخواتيم ...

ثانيا : وهنا هى الاشكاليه ... هو بما إن الكتاب كده كده سابق ومكتوب فيه الى اين الخلد سواء الجنه ( اللهم بلغنا اياها وكل المسلمين امين يارب العالمين ) او النار ( اعاذنا الله واياكم منها ) طيب كيف سنغير هذا المكتوب مع انه تم كتابته ولن يتغير فكيف نغيره ولا احد يضمن الجنه او النار فكيف نوازن بين هذا الحديث وحياتنا وكلنا نسعى الى الجنه وان كنا نسعى الى الجنه والنهايه معروفه ايه العمل ؟؟؟؟؟؟
انا عارف انا مش عارف اوضحلكم اللى بيدور فدماغى بس ارجو اعطائى اجابه شافيه لانى بصراحه حاسس برعب من ساعة ما قريت الحديث ده ....

Hvf] jtsdv ,j,qdp Hv[,;l