{أع5(38-40)}

38 والآن أقول لكم(غمالائيل): تنحوا عن هؤلاء الناس واتركوهم لأنه إن كان هذا الرأي أو هذا العمل من الناس فسوف ينتقض 39 وإن كان من الله فلا تقدرون أن تنقضوه، لئلا توجدوا محاربين لله أيضا 40 فانقادوا إليه. ودعوا الرسل وجلدوهم، وأوصوهم أن لا يتكلموا باسم يسوع، ثم أطلقوهم




جلدوهم :- لماذا لم يثور الشعب ويلقى الجنود والكهنة بالحجارة بسبب جلد التلاميذ كما حاول أن يوهمنا الكاتب في الفقرة (26) و(38) ؟





ثم ، من جلد من ؟ … كما أن قانون الجلد لا يطبق إلا على اليهودي المذنب فقط {التثنية25(1-3)}… أما الذي ينادي بدين أخر فلا عقاب له إلا القتل {التثنية 13(1-11) ، التثنية(18:20)} … إذن على أي تشريع تم جلدهم ؟ الفضيحة هي أنه لا يحق لليهود أن يستخدموا السياط لعقاب الأخرين لأنهم تحت سلطة الرومان .. وحين تم تعذيب يسوع كان بواسطة الرومان وليس بواسطة اليهود





إذن كل فقرة مكتوبة بهذا السفر تؤكد بأنه كتاب تخاريف لا يُنصح للعقلاء قراءته