"‏لا شيء يحدثُ للإنسان ،
إلا وقد منحهُ الله القدرة على تحمّله ،
مفهُوم عمِيق لقَوله تعالى ..
” لا يُكَلِّف اللهُ نَفْساً إلاَّ وسعَها “‏"

حيثما وردت الذنوب في القرآن فالمراد بها الكبائر ،
وحيثما وردت السيئات فالمراد بها الصغائر ..
وعند التأمل في آيات القرآن الكريم نجد :
أن لفظ ( المغفرة ) يرد مع الذنوب.
ولفظ ( التكفير ) يرد مع السيئات.
:" رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا "
وذلك لأن لفظ المغفرة يتضمن الوقاية والحفظ
ولفظ التكفير يتضمن الستر والإزالة،
والدليل على أن السيئات هي الصغائر ، والتكفير لها : قوله تعالى:
" إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ "
(ابن القيم - مدارج السالكين)


"‏ﻣﺎ ﺃﺟﻤﻞ ﺍﻷنثى ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ :
" ﻣﻠﻜــﺔ " ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻛﺜﺮﺕ ﻓﻴﻪ اﻟﺠاﺭﻳاﺕ !!
" ﺯﻫﺮﺓ " ﻳﻔﻮﺡ ﻋﻄﺮﻫﺎ ﻋﻔﺔً ﻭ ﺣﻴﺎﺀً
ﻟﻴﺴﺖ ﻛﺒﺎﻗﻲ ﺍﻟﺰﻫﺮﺍﺕ !!
" طاهرة عفيفة" في زمن قل فيه الطهر والعفاف
قابضة على جمر الالتزام في زمن الجرأة على الحرام‏"