ما تفعله الآن ليس تعليقا على المناظرة بل هو موضو جديد بنقاط جديدة .. التعليق يكون على أشياء ذُكرت في المناظرة .. لكن ليكن موضوعا جديدا عن عصمة كتابك
طيب ما رأيك أن هسلم لك جدلا بأن هذه النصوص تؤكد عصمة كتابك وثباته وعدم زواله
السؤال هنا : يقتبس العهد القديم كلمات من أسفار مثل سفر ياشر وحروب الرب .. فأين هذه الأسفار الآن بما أن كلام إلهك لا يزول؟؟
سؤال آخر : في انجيل متى مكتوب :"وأتى وسكن في مدينة يقال لها ناصرة. لكي يتم ما قيل بالأنبياء أنه سيدعى ناصريا"
فأين هذه النبؤة في كتابات الأنبياء بما أن كلام إلهك لا يزول؟؟
دع القرآن الآن واستشهد من كتبكم فقط .. فإذا عجزت عن اثباتها منها فتعال واستشهد من القرآن وسأرد عليك بفضل الله لكن عليك أن تقول "ليس في كتبي ما يثبت عصمة الكتاب المقدس"
المفضلات