بسم الله الرحمن الرحيم
نعرف يسوع من وجهة نظر المسيحيين: :36_1_10:
يسوع (عيسى) هو ألله وألله هو يسوع , وألله أرسل يسوع ولاكنهما واحد لأن الله هو يسوع ويسوع هو الله ويسوع مات ولاكن ألله لم يمت لأن الله هو الحي
ولاكنه مات على الصليب ولاكن أللذي مات على الصليب ليس الله بل يسوع ويسوع هو الله ويسوع لا يعلم بيوم القيامه لأن يوم القيامه لا يعلمه إلا الله وحده وعلى ذلك
فيكون يسوع هو ألله والله لم يره أحد قط ويسوع رأوه الناس ولاكن يسوع هو الله لأنه الله المتجسد. ويجلس يسوع يوم الدينونه على يمين الآب وهو الله لأن يسوع
رب المجد تجسد فيه ألله ويجلس على يمين الله.
ما هذا؟؟؟؟
هل هذا كلام منطقي؟؟؟؟!!!
فهموني يا عقلاء النصارى واشرحوا لي ما هذه الخزعبلات!!!
أتحدى أحد يفهم ما سبق ويشرحه لي !!!

ويقول النصارى بأن هناك نص يثبت ألوهية المسيح وهذا النص في يوحنا 1:1
"في البدء كان الكلمة, والكلمة كان عند الله, وكان الكلمة الله".
ولو وضعنا الأسماء مكانها لأصبح النص كما يلي:
في البدء كان الله وكان الله عند الله وكان الله الله .

أتحدى أحد يفهم هذه الجملة ثم يتكرم مشكورا بشرحها لي !!!!

نصوص مفبركة لا صحة لها :36_1_10:

وكل نص من فم يسوع لم يقل بأنه إله بل رسول كريم..

أين قال يسوع أن الله أو الأقنوم الثاني؟؟؟؟!!
أين قال يسوع أنا الله فاعبدوني؟؟!!!!
أين قال يسوع أتيت من أجل الفداء؟؟؟!!!!

قال سبحانه في كتابه الكريم:
خزعبلات اتحدى يفهمها!!!

اللهم اهدِ النصارى الحائرين إلى الحق والنور..

o.ufghj hjp]n lk dtilih!!!