تدخل الأخ الداعي حماه الله فقال لعاطف

يا عاطف, هذا علمٌ يؤخذ من أهله. أنا لا ألومك على ما حسبت أنه شيء, وهو_ بحقٍّ _ليس بشيء. ودافع صفحي عنك هو أنَّكم قومٌ ليس لكم قدم راسخة في علم الحديث, روايةً ودراية.


وأنا على يقين أن عاطف لم يفهم من كلام الداعي شيء فلو فهمه حقاص لما علق عليه .

فقد علق فقال

ياداعى

لو قرأت الموضوع برمته سيتضح لك ان الحديث كان مدخلا لموضوع هل شريعه القطع مناسبه لكل العصور ام لا .

فحتى لو كان الحديث منكرا - فالقطع هو من صلب الشريعه لامجال لانكاره . فلا يعنينا هنا علم الحديث او حتى علم الفيزياء .

هذا فقط ما اردت توضيحه لعبد الواحد - ولكنه اخذ يصول ويجول تاركا اصل الموضوع مسفسطا فى فرعيات . مستخفا دمه معتقدا انه بمعركه أحد .

هذا فقط ما اردت توضيحــــه لجميع المشاركين .


هههههههه الحقيقة ليس هذا ما يريد ان يوضحه للقارئ بل هذا ما يريد أن يوهمه للقارئ

فعنوان الموضوع هو

كيف سرق في المرة الخامسة ؟ ( من أحكام السرقة في الإسلام )

وربما كانت أو مداخلة لي مبهمة في تلويني لحرف " من " باللون الأحمر ولكن ها قد جاء وقتها

فوالله كنت على علم أن أحدهم سيقول لي بعد أن أفند له صحة الحديث أننا لا نتكلم عن الحديث المذكور ولكن عن الحد في الإسلام

هذا كلام مردود بالطبع فالعنوان لم يكن " كيف سرق في المرة الخامسة ؟ ( و أحكام السرقة في الإسلام )

فالقارئ للموضوع سيعلم تماماً أن الموضوع يتكلم عن جزء من أحكام السرقة وهي القتل فى المرة الخامسة

عجباً لقومٍ يحسبون أنهم لا يتكلمون إلا مع نصارى ههه


وقد رده الأخ الداعي بقوله

إنَّ هذا لشيء عجاب, وهذا من وجوه:
1_أمَّا قول: (لو قرأت الموضوع برمته) فقد حققته قبل أن أسجل, وقد قرأت الموضوع ثلاثًا إن لم يكن أربعًا. وعنوان الموضوه هو: (كيف سرق في المرة الخامســـــــة؟). فهل تفهم من هذا السؤال هذا السؤال: (هل شريعه القطع مناسبه لكل العصور ام لا؟)؟
2_كان الأولى به أن يضع عنوان موضوعه الآتي: (حكم القطع؛ هل هو صالح لكلِّ مكان وزمان؟).


3_كان الأولى به أن يستهل حديثه بآية المائدة التي تبين حكم السارق. لا أن يروج لمناكير تزيد طبقة الران على قلوب من حرموا حقيقة البحث والتنقيب.


ولكنه أخد يتكلم بفلسفة غريبة زائدة لا طائل منها ولا أعلم لماذا يشترك فى الحوار أساساً واحد بهذا الجهل .

وأشير إلى انني لا أرد على أي مداخلة لهذا العاطف وكأنه غير موجود وقد أشرت إلى ذلك بقولي لهم

من الملاحظ أنني أتجنب الرد على الزميل عاطف المصري

فإن كان هناك رد من صاحب الموضوع أو ممن عندهم القدرة على الحوار الراقي أو على الأقل ممن يحسنون فهم العبارات المكتوبة فأنا في إنتظار الرد .


وهذا دفع عضو آخر للإشتراك ليقول

جميل جدا ما كتبت ياخي الكريم كلامك حسن

فهل كان يجهل كلامك الالباني رحمة الله ام هو كذاب ويضع احاديث ملفقة ليهدم بها الاسلام ؟؟؟؟

ما هو وزن سيادتك في الاسلام امام الشيخ الالباني مع احترامي لشخصك لتاتي وتكذب احاديث صححها الالباني في 3 مراجع ؟



جيء بسارق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : اقتلوه . فقالوا : يا رسول الله ! إنما سرق ! قال : اقطعوه ، فقطع ثم جيء به الثانية ، فقال : اقتلوه ، فقالوا : يا رسول الله ! إنما سرق ! قال : اقطعوه ، فقطع ، فأتي به الثالثة ، فقال : اقتلوه ، قالوا : يا رسول الله ! إنما سرق ! فقال : اقطعوه ، ثم أتي به الرابعة ، فقال : اقتلوه ، قالوا : يا رسول الله إنما سرق ! قال : اقطعوه ، فأتي به الخامسة ، قال : اقتلوه . قال جابر : فانطلقنا به إلى مربد النعم ، وحملناه ، فاستلقى على ظهره ، ثم كشر بيديه ورجليه ، فانصدعت الإبل ، ثم حملوا عليه الثانية ، ففعل مثل ذلك ، ثم حملوا عليه الثالثة ، فرميناه بالحجارة ، فقتلناه ، ثم ألقيناه في بئر ، ثم رميناه عليه بالحجارة
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 4993
خلاصة الدرجة: إسناده حسن




جيء بسارق إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : اقتلوه . فقالوا : يا رسول الله ، إنما سرق ! فقال : اقطعوه . قال : فقطع ، ثم جيء به الثانية ، فقال : اقتلوه . فقالوا : يا رسول الله ، إنما سرق ! قال : اقطعوه . قال : فقطع ، ثم جيء به الثالثة فقال : اقتلوه فقالوا : يا رسول الله ، إنما سرق ! قال : اقطعوه . ثم أتي به الرابعة فقال : اقتلوه . فقالوا : يا رسول الله ، إنما سرق ! قال : اقطعوه فأتي به الخامسة فقال : اقتلوه . قال جابر : فانطلقنا به فقتلناه ، ثم اجتررناه فألقيناه في بئر ، ورمينا عليه الحجارة
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4410
خلاصة الدرجة: حسن



جيء بسارق إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فقال : اقطعوه ، فقطع ، ثم جيء به الثانية ، فقال : اقطعوه ، فقطع ، ثم جيء به الثالثة ، فقال : اقطعوه ، فقطع ، ثم جيء به الرابعة ، فقال : اقطعوه ، فقطع ، فأتي به الخامسة ، فقال : اقتلوه ، فانطلقنا به فقتلناه ، ثم اجتررناه فألقيناه في بئر ؛ ورمينا عليه الحجارة
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 3534
خلاصة الدرجة: صحيح


يتبع الرد ..