بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيراً أخي الفاضل ذو الفقار
لي تعليق على العقوبة التي انزلها الرب على آدم
ان يعمل في الارض وبعرق وجهه يأكل
في سفر التكوين
2: 5 كل شجر البرية لم يكن بعد في الارض و كل عشب البرية لم ينبت بعد لان الرب الاله لم يكن قد امطر على الارض و لا كان انسان ليعمل الارض


انا فهمت من النص ده إنه الأرض ينقصها مطر
و إنسان يعمل فيها لأجل أن تنبت
يعني أن يعمل آدم في الأرض هذا أمر محتم عليه
مش عقوبة يتعاقب بيها !!
صح ولا انا غلطت في حاجه :36_sf1_1[1]:

" لانه صارت حالة عدم سلام بين السمائيين والأرضيين لأن الإنسان في حلة تمرد على الله .
و لما نقول ربهم عاجز يزعلوا
لا حول ولا قوة إلا بالله
تعالى الله عما يصفون علواً كبيرا