شاهده أنسر وتيربو وصميدة وماران وأثناسيوس وسائر بلهاء الأرثوذوكسية فلم ينتبه أحدهم لهذا الصنم الدخيل بين أصنامهم والتي نقلت معظمها من مواقع كنائس أرثوذوكسية


إنها كارثة بحق يا ليث
فالمقام مقام مناظرة ويجب أن يكون المناظر واعياً ملماً بما يكتب ويتحرى الصدق فيما يُكتب له وهذا مالم يتوفر في مناظرك .

ترى كم أرثوذوكسي قرأ المناظرة ومر على تلك الصور ؟!

ألم ينتبه أحدهم إلى هذا الوثن الجديد ؟
إن لم ينتبه المسلم لهذا فهذا راجع إلى أنه لا علاقة له بالأوثان ولكن انتم يا عباد الوثن ويا من أثبت لكم بالدليل الدامغ الأخ ليث ضاري حماه الله أنكم تعبدون أوثاناً كيف لم تميزوا ملائكتكم .. أرأيتم عواقب التصوير والنحت والرسم ؟!!

إن هذه المناظرة وصمة عار ليست على كبشكم أنسر مي ولكن على كل خروف رأى في هذا الذليل قدوة يأخذ دينه منه