ردود ممتازة إخواني

هذه الشبهات التي يحاولون الربط فيها ما بين كتابنا ومعلوماتهم شبهات تافهة ( أتفه من المعتاد)

تذكرني بذلك الذي يقول أن القرآن يقول أن المسيح كلمة الله ثم يذهب لإنجيل يوحنا

عموماً : ما المانع أن يكون هارون المذكور في الآية أخوها الفعلي ؟ لم يرد لنا في القرآن الكريم أنه ليس لمريم عليها السلام إخوة ؟

ولماذا لا يكون كاهنا أو رجلا صالحا في عصرها؟

إن محاولة جعل مريم عليها السلام أخت هارون النبي عليه السلام توجب عليهم أن ينفوا إمكانية احتمالية

1-وجود شخص ما بين موسى عليه السلام ومريم عليها السلام اسمه عمران
و
2- وجود شخص آخر اسمه هارون
و
3-أن يكون المقصود أن مريم من نسل هارون
و
4-وجود إخوة مريم
و
5- وجود رجل صالح معاصر لمريم عليها السلام اسمه هارون
و
6- تشبيه اليهود لمريم عليها السلام بارون عليه السلام في الطاعة

وإذا لم يستطيعوا إثبات ذلك فليضعوا ألسنتهم في أفواههم



فأي رد من الردود السابقة يهدم هذه الشبهة بالنسبة لنا نحن المسلمين