والغبي من يعاود النوم مرة اخرى عله يحلم بطولات صلاح الدين وجولات خالد فلا يلقى الالف الفه ابدا وذاك الغبي نائم الى ان تاتيه صفعة اخرى فتوقضه وتقضقض احلامه ويبقى هكذا الى ان يصبح خبرا بعد عين ويقال رحم الله فلانا لقد اعادنا الى امجاد حبّرت وذهب وتركنا نتجرع الاحلام من سكرة الى سكرة.
صدقت والله يا أخي رفيق ..صدقت

ما أجمل مداخلتك التي تجمع بين التأسي على ما فات , وتجه النظر الى الانتصارات , والعزم على تغيير واقعنا بما قرأنا من مقدمات .

v]: oh'vm thvs